جيت إيروايز الهندية تسجل أول ربح سنوي منذ 2007

[tomeo23]

سجلت جيت إيروايز ثاني أكبر شركة طيران في الهند من حيث عدد الركاب ربحا سنويا يوم الخميس وذلك للمرة الأولى منذ 2007 وقبل عام من الموعد المحدد بموجب خطة إعادة هيكلة أطلقتها في 2014.

وقالت الناقلة المملوكة جزئيا للاتحاد للطيران في أبوظبي إن انخفاض تكلفة الوقود وارتفاع معدل تشغيل الطائرات ساعدها على التحول إلى الربحية في العام المنتهي في 31 مارس أذار لكنها حذرت من تنامي المنافسة في السوق المحلية وهو ما يضغط على العائدات.

وقالت جيت إيروايز في بيان إنها سجلت صافي ربح بلغ 12.12 مليار روبية (181 مليون دولار) في ذلك العام مقابل خسارة قدرها 20.97 مليار روبية في العام السابق.

وسجلت الشركة ربحا قدره 4.26 مليار روبية في الربع الرابع المنتهي في 31 مارس أذار مقابل خسارة بلغت 18.03 مليار روبية في الربع المماثل من العام السابق.

وخفضت جيت إيروايز ديونها بنحو 16.8 مليار روبية خلال العام لكنها لم تفصح عن أحدث مستوى للدين.

وقال ناريش جويال رئيس مجلس إدارة جيت إيروايز في البيان إن الشركة ستواصل التركيز على تقوية ميزانيتها العمومية لتعزيز نموها لكن لا تزال هناك تحديات هيكلية وأخرى متعلقة بالمنافسة.

وتتنافس جيت إيروايز مع إير إنديا التي تديرها الدولة ومع فيستارا وهي مشروع مشترك بين تاتا جروب والخطوط الجوية السنغافورية فيما يسمى بفئة الخدمة الكاملة في سوق محلية تهيمن عليها شركات الطيران منخفض التكلفة.

وبلغ نصيب جيت إيروايز من السوق المحلية 18.9 في المئة في أبريل نيسان انخفاضا من 23.1 في المئة قبل عام بحسب بيانات حكومية.

(الدولار= 66.9545 روبية هندية)

[ahmedx]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
اشكرك علي هذا الطرح المتميز و علي هذا المجهود الرائع
اتمني لك التوفيق و تقبل مروري

[houss]

سيكون السمتثمرون الآن في انتظار نتائج شركة Google Inc عملاق قطاع التكنولوجيا، حيث من المتوقع أن تعلن الشركة عن أرباح بقيمة 5.084 دولار للسهم الواحد و تأتي هذه التوقعات بعد أن أعلنت شركة Google عن أرباح بقيمة 4.49 دولار للسهم خلال الربع الأول من هذا العام. أشار البنك الفدرالي يوم أمس من خلال محضر اجتماعه أن الأوضاع في قطاع العمالة ما تزال تشكل تهديدا رئيسيا إلى الأداء الاقتصادي للولايات المتحدة، و ذلك من خلال ارتفاع أسعار البطالة، تراجع دخل و ثروات الأسر، و ذلك في الوقت الذي تستمر الشروط الائتمانية شديدة، الأمر الذي يزيد من الضغوطات السلبية على أكبر اقتصاد في العالم.

أصدر البنك الفدرالي توقعاته الجديدة بشأن النمو، البطالة و التضخم، و أشار من خلالها أن الناتج المحلي الإجمالي قد ينكمش ما بين 1.0% و 1.5% هذا العام قبل العودة للنمو ما بين 2.1% و 3.3%؛ أما البطالة فمن المحتمل أن ترتفع بأكثر من 10% هذا العام و تحديدا ما بين 9.8% و 10.1%و قبل أن تعود ما بين 9.5% و 9.8%

البنك الفدرالي توقع أيضا أن تستمر مستويات التضخم بالتراجع هذا العام، إذ توقعوا بالنسبة لمؤشر نفقات الاستهلاك الجوهرية أن ترتفع ما بين 1.3% و 1.6%، و أن ترتفع بنسبة 1.0% و 1.5% متأثرة باستمرار تراجع استغلال الموارد و الطاقة الأمر الذي قد يبقي الأسعار على هبوط، في الوقت الذي من الممكن أن تستمر المخاطر على مستويات الاستهلاك المحلية التي تشكل 2/3 من الإقتصاد.

[reyad badawy]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مشكور اخى الكريم على هذا الموضوع وعلى هذا الشرح الوافى الذى قمت بة وفى انتطار باقى المواضيع الهامه والشيقة منك وجعله الله فى ميزان حساناتك

[sonaforex]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. :
شكرا على الموضوع والخبر المهم .. وشكرا لمشاركتك اياه معنا لنستفيد منه .. جزيت خيرا
بالتوفيق لك و لجميع الاعضاء