maskzorro
05-30-2016, 13:11
لا تنس عزيزي القارئ أن التمكن من التحليل الفني أو الإخباري يعني توقعات أكثر دقة للحركة المستقبلية لأسعار العملات وهذا يعني بكل بساطة أرباح مادية هائلة ستحصل عليها من صفقاتك الناجحة والتي ستزداد يوماً وراء يوم مع تعمق معرفتك النظرية وخبراتك العملية .
التحليل الفنى وأهميته
يتم التحليل الفني باستخدام الرسوم البيانية التي تظهر حركة سعر عملة ما – أو سهم أو سلعة – لفترات ماضية وذلك بأن يقوم المتاجر بإلقاء نظرة على الرسم البياني لسعر عملة ما ثم باستخدام تقنيات التحليل الفني سيتمكن من توقع كم سيكون سعر هذة العملة بعد فترة من الوقت وعلى أساس هذا التوقع وعلى حسب قوة احتمالة سيتخذ المتاجر قرارت بيع هذة العملة أم شراءها
أهمية المفكرة الاقتصادية:
يتحرك سوق تداول العملات بناء على معايير كثيرة ولعل أهمها وأكثرها تأثيراً هي الأخبار والبيانات الاقتصادية التي تخص البلدان ذات الاقتصادات القوية كاقتصاد الولايات الماحدة الأمريكية واقتصاد اليابان واقتصاد دول الاتحاد الأوروبي وغيرها من الاقتصادات المؤثرة سواء على عملتها أو أزواج العملات في أسواق التداول بشكل عام. يتجه الكثير من المتداولين إلى اختيار استراتيجية التداول عن طريق الأخبار حيث تعتبر من أكثر استراتيجيات التداول شيوعاً ولعل غالبيتهم يرونها فرصة لتحقيق المكاسب، وبغض النظر عن مدى فعالية الاستراتيجيات الأخرى فلا يمكننا أن ننكر مدى فعالية هذه الاستراتيجية خاصة، ولكن قد يلزمك الكثير من دروس كيفية استخدامها بدقة وبحذر شديدين من خلال متابعة السوق لحظة بلحظة في الفترة المخصصة للتداول.
أهم المؤشرات الاقتصادية
الناتج المحلي الإجمالي gdp:
أحد أهم المؤشرات الاقتصادية التي تؤثر وبشكل مباشر على اقتصاد دولة ما وبالتالي على عملتها ومكانتها الاقتصادية والذي يؤثر بدوره على قوة وحركة عملتها في سوق التداول ، ويعتبر الناتج المحلي الإجمالي مقياس الوضع الاقتصادي للدولة فهو يعكس قيمة السلع والخدمات المحلية التي يتم انتاجها في فترة زمنية معينة. العلاقة طردية بين الناتج المحلي الإجمالي و مستوى تحسن اقتصاد البلد فكلما زادت قيمة الناتج المحلي الإجمالي فإن ذلك سيكون في صالح البلد وزاد تحسن الاقتصاد فيه والعكس صحيح إذا قلت قيمة الناتج المحلي الإجمالي.
معدل التضخم:
يعكس التضخم الارتفاع في المستوى العام للأسعار وبالتالي ضعف القوة الشرائية للعملة و زيادة سعر سلعة معينة أصبحت قيمتها الشرائية أقل، ويؤثر التضخم بشكل رئيس على الاقتصاد وبالطبع سيؤثر بدوره على سوق تداول العملات لارتباطه الوثيق بقيمة العملة.
مؤشر أسعار المستهلكين cpi:
هو مؤشر يقيس سعر المنتجات المستهلكة من قبل الأفراد بما في ذلك أسعار الممواد الاستهلاكية الرئيسية الضرورية. العلاقة طردية بين مؤشر أسعار المستهلكين وقيمة العملة فكلما زادت قيمة مؤشر أسعار المستهلكين زادت معها قيمة العملة وبالتالي قد يحدث تغيير لقيمتها مقابل العملات الأخرى في أسواق التداول.
معدل الفائدة:
أو سعر الفائدة وهو قيمة الفائدة على الأموال المعروضة للمستثمرين وهي أداة مهمة بيد البنك المركزي للتحكم بقيمة العملة بالإضافة إلى قوى العرض والطلب المتحكم الرئيس بأسعار الفائدة، ويلجأ البنك المركزي في بعض الأحيان برفع أو خفض الفائدة لجذب أو تخلي المستثمرين عن بيع أو شراء العملة بحسب معدل فائدتها، وبالتالي العلاقة طردية بينها وبين قيمة العملة فإذا ارتفع سعر الفائدة قل الطلب على العملة وبالتالي زادت قيمتها.
الميزان التجاري:
هو الفرق بين الصادرات والواردات في بلد ما، في حال زادت الصادرات عن الواردات فإن هناك فائضاً تجارياً لديها أما إذا زادت الواردات على الصادرات فإن هناك عجزاً تجارياً لديها. العلاقة طردية بين الميزان التجاري وقيمة العملة فكلما زاد الميزان التجاري ازداد تحسن الاقتصاد وبالتالي زادت قيمة العملة والعكس صحيح في حال ضعفت قيمة الميزان التجاري في ذلك البلد.
التحليل الفنى وأهميته
يتم التحليل الفني باستخدام الرسوم البيانية التي تظهر حركة سعر عملة ما – أو سهم أو سلعة – لفترات ماضية وذلك بأن يقوم المتاجر بإلقاء نظرة على الرسم البياني لسعر عملة ما ثم باستخدام تقنيات التحليل الفني سيتمكن من توقع كم سيكون سعر هذة العملة بعد فترة من الوقت وعلى أساس هذا التوقع وعلى حسب قوة احتمالة سيتخذ المتاجر قرارت بيع هذة العملة أم شراءها
أهمية المفكرة الاقتصادية:
يتحرك سوق تداول العملات بناء على معايير كثيرة ولعل أهمها وأكثرها تأثيراً هي الأخبار والبيانات الاقتصادية التي تخص البلدان ذات الاقتصادات القوية كاقتصاد الولايات الماحدة الأمريكية واقتصاد اليابان واقتصاد دول الاتحاد الأوروبي وغيرها من الاقتصادات المؤثرة سواء على عملتها أو أزواج العملات في أسواق التداول بشكل عام. يتجه الكثير من المتداولين إلى اختيار استراتيجية التداول عن طريق الأخبار حيث تعتبر من أكثر استراتيجيات التداول شيوعاً ولعل غالبيتهم يرونها فرصة لتحقيق المكاسب، وبغض النظر عن مدى فعالية الاستراتيجيات الأخرى فلا يمكننا أن ننكر مدى فعالية هذه الاستراتيجية خاصة، ولكن قد يلزمك الكثير من دروس كيفية استخدامها بدقة وبحذر شديدين من خلال متابعة السوق لحظة بلحظة في الفترة المخصصة للتداول.
أهم المؤشرات الاقتصادية
الناتج المحلي الإجمالي gdp:
أحد أهم المؤشرات الاقتصادية التي تؤثر وبشكل مباشر على اقتصاد دولة ما وبالتالي على عملتها ومكانتها الاقتصادية والذي يؤثر بدوره على قوة وحركة عملتها في سوق التداول ، ويعتبر الناتج المحلي الإجمالي مقياس الوضع الاقتصادي للدولة فهو يعكس قيمة السلع والخدمات المحلية التي يتم انتاجها في فترة زمنية معينة. العلاقة طردية بين الناتج المحلي الإجمالي و مستوى تحسن اقتصاد البلد فكلما زادت قيمة الناتج المحلي الإجمالي فإن ذلك سيكون في صالح البلد وزاد تحسن الاقتصاد فيه والعكس صحيح إذا قلت قيمة الناتج المحلي الإجمالي.
معدل التضخم:
يعكس التضخم الارتفاع في المستوى العام للأسعار وبالتالي ضعف القوة الشرائية للعملة و زيادة سعر سلعة معينة أصبحت قيمتها الشرائية أقل، ويؤثر التضخم بشكل رئيس على الاقتصاد وبالطبع سيؤثر بدوره على سوق تداول العملات لارتباطه الوثيق بقيمة العملة.
مؤشر أسعار المستهلكين cpi:
هو مؤشر يقيس سعر المنتجات المستهلكة من قبل الأفراد بما في ذلك أسعار الممواد الاستهلاكية الرئيسية الضرورية. العلاقة طردية بين مؤشر أسعار المستهلكين وقيمة العملة فكلما زادت قيمة مؤشر أسعار المستهلكين زادت معها قيمة العملة وبالتالي قد يحدث تغيير لقيمتها مقابل العملات الأخرى في أسواق التداول.
معدل الفائدة:
أو سعر الفائدة وهو قيمة الفائدة على الأموال المعروضة للمستثمرين وهي أداة مهمة بيد البنك المركزي للتحكم بقيمة العملة بالإضافة إلى قوى العرض والطلب المتحكم الرئيس بأسعار الفائدة، ويلجأ البنك المركزي في بعض الأحيان برفع أو خفض الفائدة لجذب أو تخلي المستثمرين عن بيع أو شراء العملة بحسب معدل فائدتها، وبالتالي العلاقة طردية بينها وبين قيمة العملة فإذا ارتفع سعر الفائدة قل الطلب على العملة وبالتالي زادت قيمتها.
الميزان التجاري:
هو الفرق بين الصادرات والواردات في بلد ما، في حال زادت الصادرات عن الواردات فإن هناك فائضاً تجارياً لديها أما إذا زادت الواردات على الصادرات فإن هناك عجزاً تجارياً لديها. العلاقة طردية بين الميزان التجاري وقيمة العملة فكلما زاد الميزان التجاري ازداد تحسن الاقتصاد وبالتالي زادت قيمة العملة والعكس صحيح في حال ضعفت قيمة الميزان التجاري في ذلك البلد.