doaa sary
05-31-2016, 02:00
مضارب يومي، أسبوعي أم شهري؟
التداول اليومي واحد من أعقد أنواع التداول في سوق العملات الأجنبية، وفي الوقت نفسه الأكثر استخداما من قبل المتداولين الأفراد هو التداول اليومى. وفقا لنظام التداول هذا يتم فتح وغلق الصفقات فى نفس اليوم، أي خلال 24 ساعة. التداول اليومى له شعبية كبير بين المتداولين الأفراد لعدة أسباب. بادئ ذى بدء، يرتبط التداول اليومى بصغر حجم رأس المال (الإيداع الأولي)، وأيضاً برغبة التاجر للحصول على ميزة كبيرة من التجارة مع الرافعات المالية الكبيرة. ونتيجة لذلك، بالتحدث عن التداول على المدى القصير، نفترض فتح العديد من المعاملات بدعم من عدة دقائق إلى عدة أيام.
يعتبر التداول قصير المدى نوع صعب من التداول نظرا لتأثر نتائجه بتقلبات السوق، والتي في بعض الأحيان يمكن أن تكون ذات مدى كبير من التقلب مقارنة بالمدى المتوسط من التقلبات اليومية. تقريبا جميع التداولات اليومية تعتمد على تقلبات السوق؛ مهمة التاجر هى مراقبة التقلبات الصغيرة والمتوسطة (من 10 نقطة إلى 200 نقطة).
الميزة الرئيسية للتداول اليومى هى إمكانية العمل مع رؤوس الأموال الصغيرة وفتح العديد من الصفقات خلال يوم واحد، ووضع مستوى وقف خسارة صغير (وقف الخسارة وجني الأرباح). وتجدر الإشارة إلى أنه من حيث الربح فإن التداول على المدى القصير يمكن أن يكون الأكثر تفضيلاً من التداول على المدى الطويل، وإن لم يكن في جميع الأوقات.
يعتبر التداول طويل المدى هو الأكثر توقعاً بدقة. سبب ذلك هو أن اتجاه الأسعار لفترة طويلة يميل إلى الاستمرار والاستقرار لفترة طويلة من الزمن. غياب التقلبات يجعل الصورة الفنية واضحة ويمكن التنبؤ بها، والمؤشرات تعطي إشارات خاطئة أقل. التداول على الشارت اليومى والأسبوعى يمكن أن يحقق مكاسب كبيرة فى ظروف الاتجاه طويل الأجل والتحديد الصحيح لنقطة الدخول. علاوة على ذلك، المستويات الكبيرة لوقف الخسارة يمكن تعويضها بصفقة واحدة مربحة. الفرق بين التداول اليومى والتداول طويل المدى هو مدة تنفيذ الأوامر، باعتبار النتائج فى نهاية العام. ومع ذلك، التعامل بمهارة مع شارت الساعة يمكن التاجر من تحقيق أرباح أكثر من تداولات المدى الطويل. لا شك أن الاختيار الأفضل من حيث نسبة التقلبات هو شارت الساعة. شارت الأربع ساعات يمكن أن يكون مفيد أيضاً لتحديد حالة السوق ولكن تصبح العملية ابطء بشكل كبير.
التداول اليومي واحد من أعقد أنواع التداول في سوق العملات الأجنبية، وفي الوقت نفسه الأكثر استخداما من قبل المتداولين الأفراد هو التداول اليومى. وفقا لنظام التداول هذا يتم فتح وغلق الصفقات فى نفس اليوم، أي خلال 24 ساعة. التداول اليومى له شعبية كبير بين المتداولين الأفراد لعدة أسباب. بادئ ذى بدء، يرتبط التداول اليومى بصغر حجم رأس المال (الإيداع الأولي)، وأيضاً برغبة التاجر للحصول على ميزة كبيرة من التجارة مع الرافعات المالية الكبيرة. ونتيجة لذلك، بالتحدث عن التداول على المدى القصير، نفترض فتح العديد من المعاملات بدعم من عدة دقائق إلى عدة أيام.
يعتبر التداول قصير المدى نوع صعب من التداول نظرا لتأثر نتائجه بتقلبات السوق، والتي في بعض الأحيان يمكن أن تكون ذات مدى كبير من التقلب مقارنة بالمدى المتوسط من التقلبات اليومية. تقريبا جميع التداولات اليومية تعتمد على تقلبات السوق؛ مهمة التاجر هى مراقبة التقلبات الصغيرة والمتوسطة (من 10 نقطة إلى 200 نقطة).
الميزة الرئيسية للتداول اليومى هى إمكانية العمل مع رؤوس الأموال الصغيرة وفتح العديد من الصفقات خلال يوم واحد، ووضع مستوى وقف خسارة صغير (وقف الخسارة وجني الأرباح). وتجدر الإشارة إلى أنه من حيث الربح فإن التداول على المدى القصير يمكن أن يكون الأكثر تفضيلاً من التداول على المدى الطويل، وإن لم يكن في جميع الأوقات.
يعتبر التداول طويل المدى هو الأكثر توقعاً بدقة. سبب ذلك هو أن اتجاه الأسعار لفترة طويلة يميل إلى الاستمرار والاستقرار لفترة طويلة من الزمن. غياب التقلبات يجعل الصورة الفنية واضحة ويمكن التنبؤ بها، والمؤشرات تعطي إشارات خاطئة أقل. التداول على الشارت اليومى والأسبوعى يمكن أن يحقق مكاسب كبيرة فى ظروف الاتجاه طويل الأجل والتحديد الصحيح لنقطة الدخول. علاوة على ذلك، المستويات الكبيرة لوقف الخسارة يمكن تعويضها بصفقة واحدة مربحة. الفرق بين التداول اليومى والتداول طويل المدى هو مدة تنفيذ الأوامر، باعتبار النتائج فى نهاية العام. ومع ذلك، التعامل بمهارة مع شارت الساعة يمكن التاجر من تحقيق أرباح أكثر من تداولات المدى الطويل. لا شك أن الاختيار الأفضل من حيث نسبة التقلبات هو شارت الساعة. شارت الأربع ساعات يمكن أن يكون مفيد أيضاً لتحديد حالة السوق ولكن تصبح العملية ابطء بشكل كبير.