doaa sary
06-01-2016, 16:24
إختبر نفسك الآن و قل: أستحق أن أكون غنيا من خلال المتاجرة. ما هي الأفكار التي تأتيك؟
إختبر نفسك الآن و قل: أستحق أن أكون غنيا من خلال المتاجرة. ما هي الأفكار التي تأتيك؟
هل تشعر أنك تحصل على شيء مقابل لا شيء؟ هل تشعر أنك يجب أن تعمل طوال النهار و تكدح لتحصل على مردود مادي؟ هل تشعر أن المتاجرة مثل القمار؟ هل هناك أي سبب يجعلك تظن أنك لا تستحق الحصول على ثمار المتاجرة؟
إذا فعليك بالبرمجة النفسية الإيجابية ( أو بالإيحاءات النفسية الإيجابية ) مثل قولك : أنا أقدر المال لأنه قوة للخير أو أنا أحب المتاجرة و هكذا . و سنأتي على عدد من هذه الإيحاءات في آخر المقال.
المحافظة على الهدوء في السوق المضطرب (الجزء الثالث )
إجعل هذه الإيحاءات حقيقتك:
البرمجة الإيجابية أو التوكيد هي مقولة في الحاضر عن المستقبل و كأنها حصلت في الماضي.
يمكن إستعمال البرمجة الإيجابية لتغيير بعض المفاهيم الخاطئة.
الأفكار تنمو. ما تفكر به سيكون حقيقتك مستقبلا. ما بداخلك سيظهر في أفعالك. إذا لم تكن تحب ما حولك غير طريقة رؤيتك لها.
ركز على الخسائر و ستحصل عليها. ركز على الأرباح و ستجد الطريقة لتحقيقها.
كيف تستعمل البرمجة الإيجابية لتجعلها حقيقتك في المستقبل؟
هناك عدة طرق:
1- اكتبها عشر مرات صباحا و مساء.
2- أكتب المقولة ( التوكيد ) و انتظر ظهور الإعتراضات الداخلية و عالجها. كرر هذه العملية حتى تنهي الإعتراضات.
3- حول التوكيد إلى سؤال. مثلا: أستحق النجاح كمتاجر. تصبح : كيف أستحق النجاح كمتاجر؟ أو :أستطيع التعامل مع المفاجئات. تصبح: كيف أستطيع التعامل مع المفاجئات؟
4- إستعملها كأناشيد أو مقولات ترددها بصوت مسموع و استمر حتى تنعكس في أفعالك و تصرفاتك.
5- تدرب ذهنيا حصول كل واحد من هذه التوكيدات (في ذهنك).
مثلا : تخيل أنك تتاجر و تلتزم بقواعد المتاجرة و أصولها. أو : تخيل و فكر في نفسك و أنت تضع خطة مبنية على مؤشرات و دلائل فنية. تخيل نفسك و انت تحافظ على العملية إلى أن تخبرك المؤشرات أو حركة السعر بالخروج.
التدريب الذهني يصنع الأعاجيب في المتاجرة الحقيقية.
إذا تجاوزت أصول المتاجرة أو أخطأت التصرف: أعد الموقف في ذهنك و تخيل بأنك تتصرف بطريقة صحيحة ثم تعهد أنك ستتصرف بطريقة صحيحة في المرة القادمة
مقولات البرمجة الإيجابية:
1- انا متحكم في المتاجرة و المضاربة التي أقوم بها . و أمارسها بكل إنضباط
2- أقدر المال لأنه قوة للخير
3- أنا أتعلم من أخطائي إن شاء الله
4- أنا أتعلم من نجاحاتي إن شاء الله
5- أخطائي السابقة زادتني قوة و خبرة
6- بإذن الله مع مرور كل يوم تزداد فعاليتي و قدرتي على المتاجرة
7- كل يوم تزداد قوتي وحكمتي من خلال مواجهة مخاطر السوق
8- بالإضافة إلى هذه الفرصة ستأتي فرص أكبر في المستقبل إن شاء الله
9- أنا دائما أستعد للمفاجئات العشوائية
10- أستطيع التعامل مع المفاجئات بحول الله
11- أتصرف في المال بحكمة لمصلحتي و مصلحة الآخرين بإذن الله
12- لابد من المخاطرة لتحقيق الأرباح
13- أنا مستعد أن أخسر من أجل أن أربح
14- أنا دائما أدير و أعالج المخاطر
15- أنا أتقبل مجاهل و غموض المستقبل
16- تتوفر في السوق العديد من الفرص
17- أنا ملتزم أن أكون متاجرا متفوقا و ممتازا بحول الله
18- أنا أعرف قواعد و أصول المتاجرة و ألتزم بها بإذن الله
19- جزء مما أجنيه و احققه يبقى لي
20- أنا مستعد للعمل بجد لما أؤمن به
21- أنا أستحق أن أنجح كمتاجر
22- أنا أحب المتاجرة , إنها ميزة خاصة
23- أريد أن أنجح كمتاجر
24- سأقوم بالعمل الضروري لكي أكون متاجرا بارعا
25- الخفة و سرعة إتخاذ القرار لا يتعارض مع التأني و الصبر و الحكمة و عدم الإستعجال فلكل وقته و أنا أعرف كيف أنفذ ذلك
إختبر نفسك الآن و قل: أستحق أن أكون غنيا من خلال المتاجرة. ما هي الأفكار التي تأتيك؟
هل تشعر أنك تحصل على شيء مقابل لا شيء؟ هل تشعر أنك يجب أن تعمل طوال النهار و تكدح لتحصل على مردود مادي؟ هل تشعر أن المتاجرة مثل القمار؟ هل هناك أي سبب يجعلك تظن أنك لا تستحق الحصول على ثمار المتاجرة؟
إذا فعليك بالبرمجة النفسية الإيجابية ( أو بالإيحاءات النفسية الإيجابية ) مثل قولك : أنا أقدر المال لأنه قوة للخير أو أنا أحب المتاجرة و هكذا . و سنأتي على عدد من هذه الإيحاءات في آخر المقال.
المحافظة على الهدوء في السوق المضطرب (الجزء الثالث )
إجعل هذه الإيحاءات حقيقتك:
البرمجة الإيجابية أو التوكيد هي مقولة في الحاضر عن المستقبل و كأنها حصلت في الماضي.
يمكن إستعمال البرمجة الإيجابية لتغيير بعض المفاهيم الخاطئة.
الأفكار تنمو. ما تفكر به سيكون حقيقتك مستقبلا. ما بداخلك سيظهر في أفعالك. إذا لم تكن تحب ما حولك غير طريقة رؤيتك لها.
ركز على الخسائر و ستحصل عليها. ركز على الأرباح و ستجد الطريقة لتحقيقها.
كيف تستعمل البرمجة الإيجابية لتجعلها حقيقتك في المستقبل؟
هناك عدة طرق:
1- اكتبها عشر مرات صباحا و مساء.
2- أكتب المقولة ( التوكيد ) و انتظر ظهور الإعتراضات الداخلية و عالجها. كرر هذه العملية حتى تنهي الإعتراضات.
3- حول التوكيد إلى سؤال. مثلا: أستحق النجاح كمتاجر. تصبح : كيف أستحق النجاح كمتاجر؟ أو :أستطيع التعامل مع المفاجئات. تصبح: كيف أستطيع التعامل مع المفاجئات؟
4- إستعملها كأناشيد أو مقولات ترددها بصوت مسموع و استمر حتى تنعكس في أفعالك و تصرفاتك.
5- تدرب ذهنيا حصول كل واحد من هذه التوكيدات (في ذهنك).
مثلا : تخيل أنك تتاجر و تلتزم بقواعد المتاجرة و أصولها. أو : تخيل و فكر في نفسك و أنت تضع خطة مبنية على مؤشرات و دلائل فنية. تخيل نفسك و انت تحافظ على العملية إلى أن تخبرك المؤشرات أو حركة السعر بالخروج.
التدريب الذهني يصنع الأعاجيب في المتاجرة الحقيقية.
إذا تجاوزت أصول المتاجرة أو أخطأت التصرف: أعد الموقف في ذهنك و تخيل بأنك تتصرف بطريقة صحيحة ثم تعهد أنك ستتصرف بطريقة صحيحة في المرة القادمة
مقولات البرمجة الإيجابية:
1- انا متحكم في المتاجرة و المضاربة التي أقوم بها . و أمارسها بكل إنضباط
2- أقدر المال لأنه قوة للخير
3- أنا أتعلم من أخطائي إن شاء الله
4- أنا أتعلم من نجاحاتي إن شاء الله
5- أخطائي السابقة زادتني قوة و خبرة
6- بإذن الله مع مرور كل يوم تزداد فعاليتي و قدرتي على المتاجرة
7- كل يوم تزداد قوتي وحكمتي من خلال مواجهة مخاطر السوق
8- بالإضافة إلى هذه الفرصة ستأتي فرص أكبر في المستقبل إن شاء الله
9- أنا دائما أستعد للمفاجئات العشوائية
10- أستطيع التعامل مع المفاجئات بحول الله
11- أتصرف في المال بحكمة لمصلحتي و مصلحة الآخرين بإذن الله
12- لابد من المخاطرة لتحقيق الأرباح
13- أنا مستعد أن أخسر من أجل أن أربح
14- أنا دائما أدير و أعالج المخاطر
15- أنا أتقبل مجاهل و غموض المستقبل
16- تتوفر في السوق العديد من الفرص
17- أنا ملتزم أن أكون متاجرا متفوقا و ممتازا بحول الله
18- أنا أعرف قواعد و أصول المتاجرة و ألتزم بها بإذن الله
19- جزء مما أجنيه و احققه يبقى لي
20- أنا مستعد للعمل بجد لما أؤمن به
21- أنا أستحق أن أنجح كمتاجر
22- أنا أحب المتاجرة , إنها ميزة خاصة
23- أريد أن أنجح كمتاجر
24- سأقوم بالعمل الضروري لكي أكون متاجرا بارعا
25- الخفة و سرعة إتخاذ القرار لا يتعارض مع التأني و الصبر و الحكمة و عدم الإستعجال فلكل وقته و أنا أعرف كيف أنفذ ذلك