احمد عبد الباسط
06-05-2016, 19:23
حركات سوق
میّز داو وھاملتن ثلاثة من أنواع حركات السعر للداو جونز : الحركات الأساسیة، حركات ثانویة وتقلّبات یومیة. تتحرّك الإنتخابات آخر مرّة من بضعة شھور إلى العدید من السنوات وتمثّل أتجاه السّوق الدفین الواسع. مدرسة ثانویة (أو ردّ فعل) تدوم الحركات من بضعة أسابیع إلى بضعة شھور وتحرّك العدّاد إلى الإتجاه الأساسي. التقلّبات الیومیة تستطیع التحرّك مع أو ضدّ الإتجاه الأساسي وآخر مرّة من بضعة ساعات إلى بضعة أیام، لكن عادة لیس أكثر من الإسبوع.
الحركات الأساسیة
تمثّل الحركات الأساسیة أتجاه السّوق الدفین الواسع وتستطیع أن تدوم من بضعة شھور إلى العدید من السنوات. ھذه الحركات نموذجیا مدعوّة باسم الثور والأسواق الھابطة. عندما الاتجاه الأساسي میّز، ھو سیبقى ساري المفعول حتّى یثبت العكس .إعتقد ھاملتن بأنّ الطول ومدّة الإتجاه كانا متعذّر التحدید بشكل كبیر. ھاملتن درس المعدلات وجاء ببعض التعلیمات العامّة للطول والمدّة، لكن حذّر من محاولة إنطباق ھذه كقواعد للتنبؤ. یصبح العدید من التجّار والمستثمرین معلّقا فوق على السعر ویوقّتون الأھداف. إنّ حقیقة الحالة بأنّ لا أحد یعرف أین وعندما الاتجاه الأساسي سینتھي. إنّ ھدف نظریة داو أن یستعمل ما نحن نعرف، أن لا یحزر بشكل عشوائي حول ما نحن لا نعرف. خلال مجموعة التعلیمات، تمكّن نظریة داو المستثمرون لتمییز الاتجاه الأساسي ویستثمرون وفقا لذلك. محاولة توقّع الطول ومدّة الاتجاه تمرین في العبث. ھاملتن وداو اھتما بمسك الحركات الكبیرة بشكل رئیسي الاتجاه الأساسي .النجاح، طبقا لھاملتن وداو، مقاس بالقدرة لتمییز الإتجاه الأساسي وتبقى معھا.
الحركات الثانویة
جرت الحركات الثانویة عكس إلى الاتجاه الأساسي ورجعیة في الطبیعة. في سوق صاعدة تحرّك ثانوي یعتبر تصحیح. في سوق ھابطة، حركات ثانویة تدعو اجتماعات ردّ الفعل أحیانا. جزئیا أحد نظریة داو، مخطط الكوكا كولا یستعمل لتصویر اجتماعات ردّ الفعل (أو حركات ثانویة) ضمن حدود اتجاه دبّ أساسي. میّز ھاملتن حركات ثانویة كظاھرة ضروریة لمقاتلة تخمین مفرط. التصحیحات والحركات المضادّة أبقیا مضاربون تحت المراقبة وأضافا
جرعة صحّیة من التخمین لتسویق الحركات. بسبب تعقیدھم وطبیعتھم الخادعة، تتطلّب حركات ثانویة دراسة وتحلیل حذر إضافیة. المستثمرون في أغلب الأحیان یخطؤون باعتبار تحرّك ثانوي بدایة إتجاه أساسي جدید. إلى أین تحرّك ثانوي یجب أن یذھب قبل الإتجاه الأساسي متأثّر؟
میّز داو وھاملتن ثلاثة من أنواع حركات السعر للداو جونز : الحركات الأساسیة، حركات ثانویة وتقلّبات یومیة. تتحرّك الإنتخابات آخر مرّة من بضعة شھور إلى العدید من السنوات وتمثّل أتجاه السّوق الدفین الواسع. مدرسة ثانویة (أو ردّ فعل) تدوم الحركات من بضعة أسابیع إلى بضعة شھور وتحرّك العدّاد إلى الإتجاه الأساسي. التقلّبات الیومیة تستطیع التحرّك مع أو ضدّ الإتجاه الأساسي وآخر مرّة من بضعة ساعات إلى بضعة أیام، لكن عادة لیس أكثر من الإسبوع.
الحركات الأساسیة
تمثّل الحركات الأساسیة أتجاه السّوق الدفین الواسع وتستطیع أن تدوم من بضعة شھور إلى العدید من السنوات. ھذه الحركات نموذجیا مدعوّة باسم الثور والأسواق الھابطة. عندما الاتجاه الأساسي میّز، ھو سیبقى ساري المفعول حتّى یثبت العكس .إعتقد ھاملتن بأنّ الطول ومدّة الإتجاه كانا متعذّر التحدید بشكل كبیر. ھاملتن درس المعدلات وجاء ببعض التعلیمات العامّة للطول والمدّة، لكن حذّر من محاولة إنطباق ھذه كقواعد للتنبؤ. یصبح العدید من التجّار والمستثمرین معلّقا فوق على السعر ویوقّتون الأھداف. إنّ حقیقة الحالة بأنّ لا أحد یعرف أین وعندما الاتجاه الأساسي سینتھي. إنّ ھدف نظریة داو أن یستعمل ما نحن نعرف، أن لا یحزر بشكل عشوائي حول ما نحن لا نعرف. خلال مجموعة التعلیمات، تمكّن نظریة داو المستثمرون لتمییز الاتجاه الأساسي ویستثمرون وفقا لذلك. محاولة توقّع الطول ومدّة الاتجاه تمرین في العبث. ھاملتن وداو اھتما بمسك الحركات الكبیرة بشكل رئیسي الاتجاه الأساسي .النجاح، طبقا لھاملتن وداو، مقاس بالقدرة لتمییز الإتجاه الأساسي وتبقى معھا.
الحركات الثانویة
جرت الحركات الثانویة عكس إلى الاتجاه الأساسي ورجعیة في الطبیعة. في سوق صاعدة تحرّك ثانوي یعتبر تصحیح. في سوق ھابطة، حركات ثانویة تدعو اجتماعات ردّ الفعل أحیانا. جزئیا أحد نظریة داو، مخطط الكوكا كولا یستعمل لتصویر اجتماعات ردّ الفعل (أو حركات ثانویة) ضمن حدود اتجاه دبّ أساسي. میّز ھاملتن حركات ثانویة كظاھرة ضروریة لمقاتلة تخمین مفرط. التصحیحات والحركات المضادّة أبقیا مضاربون تحت المراقبة وأضافا
جرعة صحّیة من التخمین لتسویق الحركات. بسبب تعقیدھم وطبیعتھم الخادعة، تتطلّب حركات ثانویة دراسة وتحلیل حذر إضافیة. المستثمرون في أغلب الأحیان یخطؤون باعتبار تحرّك ثانوي بدایة إتجاه أساسي جدید. إلى أین تحرّك ثانوي یجب أن یذھب قبل الإتجاه الأساسي متأثّر؟