doaa sary
06-11-2016, 18:05
المناخ الاقتصادي و حرب العملات
نقدم ما بين السطور حول حرب العملات
انخفضت عملة الدولار كثيرا، حتى مع الخطوات الرسمية للبنك الاحتياطي الفيدرالي الامريكي. وقد ارتفع اليورو كثيرا، وقد ارتفاع الين أكثر من اللازم ايضا. ولكن يبقى السؤال هنا، هل ستكون هذه المعركة الشديدة بداية النهاية؟ ولكن هناك شيء واحد مؤكد في هذه البيئة ان هناك فرصة ممتازة لجني النقاط من قبل تجار الفوركس فالتقلبات والتغيرات في نشاط الاسعار تمكن التجار من اغتنام الفرص الكثيرة في هذا السوق.
كانت المعركة الأخيرة ناتجة من كلمات عضو مجلس الادارة في البنك المركزي الاوروبي بيتر باريت، فقد قال بعد ظهر يوم الثلاثاء "ان البنك المركزي يقدم الكثير من "الاهتمام" بشأن التضخم في الاتحاد الأوروبي، الذي يعتبر اقل من المتوقع، فقد خفض البنك المركزي الأوروبي سعر إعادة التمويل الرئيسي الى 0.5 في المئة وحافظ في اجتماعه المنعقد في مايو على سعر الفائدة على الودائع عند الصفر. وحافظ على المعدلات دون تغيير في حزيران يوليو، ولكن منطقة اليورو تعاني من تضخم سنوي بحوالي 1.4 في المئة التي بقيت أقل بكثير من هدف البنك المركزي، ولكن على مقربة من اثنين في المئة.
هناك مجال للعمل في المقاييس المعيارية، ان القرار حول المقاييس المعيارية هو موضوع غني جدا ومثيرة للاهتمام ولكن السؤال هو، ماذا لو وصلت المعدلات الى المنطقة السلبية؟ فإنه ليس من المستحيل من الناحية المفاهيمية ان تواجهك صعوبة كبيرة جدا من وجهة النظر اقتصادية، فإن القيمة الزمنية للنقود تصبح سلبية مع الزمن. ولكن في الظروف الاستثنائية يمكنك استخدام جميع الأدوات. عندما نتحدث عن استخدام المعدلات السلبية، فنحن نخوض هنا في جزء بسيط من الترسانة التي يمكن للبنوك المركزية استخدامها. ومع ذلك، فان المعدلات السلبية قد تكون لها "عواقب غير مقصودة".
نقدم ما بين السطور حول حرب العملات
انخفضت عملة الدولار كثيرا، حتى مع الخطوات الرسمية للبنك الاحتياطي الفيدرالي الامريكي. وقد ارتفع اليورو كثيرا، وقد ارتفاع الين أكثر من اللازم ايضا. ولكن يبقى السؤال هنا، هل ستكون هذه المعركة الشديدة بداية النهاية؟ ولكن هناك شيء واحد مؤكد في هذه البيئة ان هناك فرصة ممتازة لجني النقاط من قبل تجار الفوركس فالتقلبات والتغيرات في نشاط الاسعار تمكن التجار من اغتنام الفرص الكثيرة في هذا السوق.
كانت المعركة الأخيرة ناتجة من كلمات عضو مجلس الادارة في البنك المركزي الاوروبي بيتر باريت، فقد قال بعد ظهر يوم الثلاثاء "ان البنك المركزي يقدم الكثير من "الاهتمام" بشأن التضخم في الاتحاد الأوروبي، الذي يعتبر اقل من المتوقع، فقد خفض البنك المركزي الأوروبي سعر إعادة التمويل الرئيسي الى 0.5 في المئة وحافظ في اجتماعه المنعقد في مايو على سعر الفائدة على الودائع عند الصفر. وحافظ على المعدلات دون تغيير في حزيران يوليو، ولكن منطقة اليورو تعاني من تضخم سنوي بحوالي 1.4 في المئة التي بقيت أقل بكثير من هدف البنك المركزي، ولكن على مقربة من اثنين في المئة.
هناك مجال للعمل في المقاييس المعيارية، ان القرار حول المقاييس المعيارية هو موضوع غني جدا ومثيرة للاهتمام ولكن السؤال هو، ماذا لو وصلت المعدلات الى المنطقة السلبية؟ فإنه ليس من المستحيل من الناحية المفاهيمية ان تواجهك صعوبة كبيرة جدا من وجهة النظر اقتصادية، فإن القيمة الزمنية للنقود تصبح سلبية مع الزمن. ولكن في الظروف الاستثنائية يمكنك استخدام جميع الأدوات. عندما نتحدث عن استخدام المعدلات السلبية، فنحن نخوض هنا في جزء بسيط من الترسانة التي يمكن للبنوك المركزية استخدامها. ومع ذلك، فان المعدلات السلبية قد تكون لها "عواقب غير مقصودة".