hsn_moslem
03-22-2013, 15:31
الاربعينيات وماادراك ما الاربعينات
إخوان الاربعينات يحلون قتل المسلم للمسلم وقتل المصريين !!
ويحرمون دم الانجليز ويحمون الاحتلال على حساب حريه الامه !!
.................................................. ...........
الهضيبي يقول ان الشعب الانجلييزي اقرب الشعوب للمسلمين والاخوان
الاخوان اباحو قتل المسلم للمسلم وحرموا قتل الانجليز
كل الاتصالات السريه تمت من وراء ظهر مجلس قياده الثوره
من اهم واخطر الموضوعات التي يجب ان نتناولها هي علاقه الاخوان
بالبريطانين خاصه وان احدهم لم يتناول هذا الموضوع بطريقه علميه فقد
كتب الكثير من هم من الاخوان او من يخالفوهم
فبعضهم اقر بوجود علاقه والبعض انكر وبعضهم يؤكد انها تمت في الخفاء
وبعيدا عن اعين السلطه الشرعيه للبلاد
ان هذه الاتصالات تمت بطريقع تثير الشكوك
والشبهات في اسبابها ومضمونها
ان الموضوعات التي اثيرت خاصه بالنسبه لمعاهده 1936 وموقف الاخوان
امور لاتصح ان تكون محل مفاوضات الا مع السلطه الشرعيه للبلاد
انه بصرف النظر عمن بادر بمحاوله الاتصال بالطرف الاخر الا ان الشيء
الموكد ان هذه الاتصالات تمت بتالفعل بطريقه تثير الشبهات
ان انتشار الاخوان المسلمين في فتره 1928 وحتي تاريخ 51 تشير
الي ان علاقه مابين الاخوان والانجليز كانت قد نشات منذ نشاه الاخوان
واذا ما اخذنا في الاعتبغار سماح القوات البريطانيه بانتشار الاخوان علي
النحو الذي حدث وخصوصا انهم كانوا يتصدون لكافه الحركات الوطنيه التي
كانت سائده في وقتها
واذا ما كشفنا عن موقف الاخوان من الاستعمار البريطاني من خلال
شعارتهم واحاديثهم وقررارتهم في المؤتمرات العربيه التي عقدت من قبل
الحرب العالميه الثانيه لبات واضحا لدينا / ان علاقه خاصه بين الانجليز
والاخوان مفادها بان احدا لايتعرض للاخر والبلد كانت في مرحله احتلال
( وهذه اكبر خيانه )
واكثر من ذلك لم تتورط الاخوان في اي اعمال مقاومه ضد الانجليز اثناء
الحرب وعندما اعد احمد حسين عدو الاخوان ومؤسس مصر الفتاه خطه
عمل ضد الانجليز المحتلين للارض عند شروع الالمان في الهجوم علي
الجزر البريطانيه وحاول الاستعانه بحسن البنا وجماعه الاخوان
رفض البنا وبشده وقال قولته الشهيره
( اننا لانبحث عن مغامره قد تخيب الامال وتفشل وانما نبحث عن مغامره
ناجحه لان الفشل سيكون فيه ضرر علي الحركه والعالم الاسلامي كله )
واكد هذا الموقف ايضاض حسن الهضيبي الرجل الثاني في التنظيم وذلك
عندما قامت حكومه الوفد بالغاء معاهده 1936 في شهر اكتوبر سنه 1951
حيث بادر حسن الهضيبي بمقال نشر في جريده الجمهور المصري
يوم15 اكتوبر 1951 مفادها ان اعمال العنف لن تخرج الانجليز من البلاد
حيث قال هل تظن ان اعمال العنف تخرج الانجليز من البلاد ان واجب
الحكومه ان تفعل مايفعله الاخوان من تربيه الشعب اولا ثم بعد ذلك اخراج
الانجليز وهي دعوه لعدم العنف مع الانجليز
ورد عليه خالد محمد خالد بمقال ابشر يا خواجه جورج ونعي فيها موقف
الاخوان المتامر مع الانجليز واكد ان الروسل محمد عليه الصلاه والسلام اكد علي الجهاد
فهنا استباحوا الاخوان قتل المصرين بقتل احمد ماهر والخازندار ومحاوله
قتل حامد جوده ونسفوا السنيمات وتفجير المنشئات العامه ومات فيها
الكثير من المصرين الابرياء من المسلمين والمسيحين فشتان بين
موقفهم من الانجليز وعدم محاربتهم
إخوان الاربعينات يحلون قتل المسلم للمسلم وقتل المصريين !!
ويحرمون دم الانجليز ويحمون الاحتلال على حساب حريه الامه !!
.................................................. ...........
الهضيبي يقول ان الشعب الانجلييزي اقرب الشعوب للمسلمين والاخوان
الاخوان اباحو قتل المسلم للمسلم وحرموا قتل الانجليز
كل الاتصالات السريه تمت من وراء ظهر مجلس قياده الثوره
من اهم واخطر الموضوعات التي يجب ان نتناولها هي علاقه الاخوان
بالبريطانين خاصه وان احدهم لم يتناول هذا الموضوع بطريقه علميه فقد
كتب الكثير من هم من الاخوان او من يخالفوهم
فبعضهم اقر بوجود علاقه والبعض انكر وبعضهم يؤكد انها تمت في الخفاء
وبعيدا عن اعين السلطه الشرعيه للبلاد
ان هذه الاتصالات تمت بطريقع تثير الشكوك
والشبهات في اسبابها ومضمونها
ان الموضوعات التي اثيرت خاصه بالنسبه لمعاهده 1936 وموقف الاخوان
امور لاتصح ان تكون محل مفاوضات الا مع السلطه الشرعيه للبلاد
انه بصرف النظر عمن بادر بمحاوله الاتصال بالطرف الاخر الا ان الشيء
الموكد ان هذه الاتصالات تمت بتالفعل بطريقه تثير الشبهات
ان انتشار الاخوان المسلمين في فتره 1928 وحتي تاريخ 51 تشير
الي ان علاقه مابين الاخوان والانجليز كانت قد نشات منذ نشاه الاخوان
واذا ما اخذنا في الاعتبغار سماح القوات البريطانيه بانتشار الاخوان علي
النحو الذي حدث وخصوصا انهم كانوا يتصدون لكافه الحركات الوطنيه التي
كانت سائده في وقتها
واذا ما كشفنا عن موقف الاخوان من الاستعمار البريطاني من خلال
شعارتهم واحاديثهم وقررارتهم في المؤتمرات العربيه التي عقدت من قبل
الحرب العالميه الثانيه لبات واضحا لدينا / ان علاقه خاصه بين الانجليز
والاخوان مفادها بان احدا لايتعرض للاخر والبلد كانت في مرحله احتلال
( وهذه اكبر خيانه )
واكثر من ذلك لم تتورط الاخوان في اي اعمال مقاومه ضد الانجليز اثناء
الحرب وعندما اعد احمد حسين عدو الاخوان ومؤسس مصر الفتاه خطه
عمل ضد الانجليز المحتلين للارض عند شروع الالمان في الهجوم علي
الجزر البريطانيه وحاول الاستعانه بحسن البنا وجماعه الاخوان
رفض البنا وبشده وقال قولته الشهيره
( اننا لانبحث عن مغامره قد تخيب الامال وتفشل وانما نبحث عن مغامره
ناجحه لان الفشل سيكون فيه ضرر علي الحركه والعالم الاسلامي كله )
واكد هذا الموقف ايضاض حسن الهضيبي الرجل الثاني في التنظيم وذلك
عندما قامت حكومه الوفد بالغاء معاهده 1936 في شهر اكتوبر سنه 1951
حيث بادر حسن الهضيبي بمقال نشر في جريده الجمهور المصري
يوم15 اكتوبر 1951 مفادها ان اعمال العنف لن تخرج الانجليز من البلاد
حيث قال هل تظن ان اعمال العنف تخرج الانجليز من البلاد ان واجب
الحكومه ان تفعل مايفعله الاخوان من تربيه الشعب اولا ثم بعد ذلك اخراج
الانجليز وهي دعوه لعدم العنف مع الانجليز
ورد عليه خالد محمد خالد بمقال ابشر يا خواجه جورج ونعي فيها موقف
الاخوان المتامر مع الانجليز واكد ان الروسل محمد عليه الصلاه والسلام اكد علي الجهاد
فهنا استباحوا الاخوان قتل المصرين بقتل احمد ماهر والخازندار ومحاوله
قتل حامد جوده ونسفوا السنيمات وتفجير المنشئات العامه ومات فيها
الكثير من المصرين الابرياء من المسلمين والمسيحين فشتان بين
موقفهم من الانجليز وعدم محاربتهم