maskzorro
06-20-2016, 14:35
الدخول بحجم مخاطرة كبيرة: حتى عندما تكون متأكد من تحليلك للسوق أو من مصدر التوصية، فليس من المنطقي المغامرة بحجم مخاطرة كبيرة، لسبب بسيط هو أنه لا يوجد تحليل دقيق 100%،
عدم استعمال وقف الخسارة: بصيغة أخرى أنت تقول للسوق: يمكنك أن تأخذ من أموالي قدر ما شئت، أحيانا عدم وضع وقف الخسارة يمكن أن يؤدي بحسابك إلى الهلاك.
الدخول المتكرر/ الطمع والانتقام: أحيانا نثق بأنفسنا كثير عندما ننجح في صفقتين متتاليتين، وفي المرة الثالثة نضاعف حجم العقد إلى 3.00 أو 4.00، على أمل أن نحقق ربح كبير قبل الخلود إلى النوم أو الخروج إلى التنزه، لكن نجاحك في الصفقتين الأولى والثانية لا يعني نجاح الثالثة، وعندما ينعكس بك السوق وتتأمل الشارت على أمل أن يذهب في اتجاهك وتأمل أن لا يصل الى أمر وقف الخسارة، يحدث ما لا تحمد عقباه، خسارة لن تنساها لكنك تكررها من حين لأخر لعدم التزامك.
المتاجرة ضد السوق: يقول مثل: اجعل من الترند صديقا لك لا عدوا. عندما تدخل في صفقة ضد الاتجاه العام للسوق فأنت تلقي بنفسك إلى التهلكة.
التسرع: التسرع في أخد الأرباح، أحيانا بمجرد ان نربح بعض النقاط نسارع في انهاء الصفقة خوفا من ان تتحول تلك النقاط القليلة الى خسارة، ولكن في المقابل نصبر كثيرا على الخسارة وننتظر أن يعود السوق لصالحنا، لكن في الأخير نحصل على ضرب وقف الخسارة.
المتاجرة بدون خطة: أو الدخول من أجل الدخول، من الخطورة جدا أن ندخل في صفقة بدون خطة وهدف، خطة بديلة في حالة اتجاه السوق ضدنا، أو خطة الفرار بدون خسارة كبيرة، أحيانا يكون بالإمكان انهاء الصفقة على خسارة 6 نقاط ولكن ننتظر أن ننهيها على -1 فقط، لكن..نضطر لغلق الصفقة على -20 نقطة. خطة الخروج مهمة وضرورية جدا في المتاجرة في العملات.
إدارة المخاطر والأزمات: عندما تصيبك خسائر متتالية ويصبح حسابك مهدد بالمارجن كال، فأنت في حاجة إلى خطة لتخرج بها من هذه الأزمة، وأن لا تتصرف بحماقة وتضاعف الخسارة قصد تعويضها والتفكير في الانتقام من السوق، في هذه الحالة من الأفضل تقليص حجم العقد، وعليك أن تتقبل الخسارة بروح رياضية لكي تشعر ببعض الراحة النفسية الضرورية لمتابعة المتاجرة.
المتاجرة خارج أوقات السوق: من المعلوم أن أسواق الفوركس مفتوحة 24/24 ساعة، وان كل عملة مرتبطة ونشطة في أوقات معينة، فمثلا للمتاجرة في اليورو يجب أن أتاجر في الفترة الأوروبية أي الوقت الذي تكون فيه البورصات الأوروبية مفتوحة وهكذا.
قلة الخبرة: مهما قرأت من كتب ومقالات ومهما تابعت من تحليلات مختلف المواقع، فالخبرة هي أكثر ما يجعلك تعرف السوق. فمثلا عندما تقرأ كتابا عن السباحة فترمي نفسك مباشرة في اول موجة بحرية أو حتى في مسبح للأطفال فمصيرك متوقع، أكيد ستشرب بعض الماء المالح.
الخطوة العاشرة: هي أن لا تنسى الخطوات السابقة، وأن لا تنسى زيارة عالم الفوركس كل يوم.
عدم استعمال وقف الخسارة: بصيغة أخرى أنت تقول للسوق: يمكنك أن تأخذ من أموالي قدر ما شئت، أحيانا عدم وضع وقف الخسارة يمكن أن يؤدي بحسابك إلى الهلاك.
الدخول المتكرر/ الطمع والانتقام: أحيانا نثق بأنفسنا كثير عندما ننجح في صفقتين متتاليتين، وفي المرة الثالثة نضاعف حجم العقد إلى 3.00 أو 4.00، على أمل أن نحقق ربح كبير قبل الخلود إلى النوم أو الخروج إلى التنزه، لكن نجاحك في الصفقتين الأولى والثانية لا يعني نجاح الثالثة، وعندما ينعكس بك السوق وتتأمل الشارت على أمل أن يذهب في اتجاهك وتأمل أن لا يصل الى أمر وقف الخسارة، يحدث ما لا تحمد عقباه، خسارة لن تنساها لكنك تكررها من حين لأخر لعدم التزامك.
المتاجرة ضد السوق: يقول مثل: اجعل من الترند صديقا لك لا عدوا. عندما تدخل في صفقة ضد الاتجاه العام للسوق فأنت تلقي بنفسك إلى التهلكة.
التسرع: التسرع في أخد الأرباح، أحيانا بمجرد ان نربح بعض النقاط نسارع في انهاء الصفقة خوفا من ان تتحول تلك النقاط القليلة الى خسارة، ولكن في المقابل نصبر كثيرا على الخسارة وننتظر أن يعود السوق لصالحنا، لكن في الأخير نحصل على ضرب وقف الخسارة.
المتاجرة بدون خطة: أو الدخول من أجل الدخول، من الخطورة جدا أن ندخل في صفقة بدون خطة وهدف، خطة بديلة في حالة اتجاه السوق ضدنا، أو خطة الفرار بدون خسارة كبيرة، أحيانا يكون بالإمكان انهاء الصفقة على خسارة 6 نقاط ولكن ننتظر أن ننهيها على -1 فقط، لكن..نضطر لغلق الصفقة على -20 نقطة. خطة الخروج مهمة وضرورية جدا في المتاجرة في العملات.
إدارة المخاطر والأزمات: عندما تصيبك خسائر متتالية ويصبح حسابك مهدد بالمارجن كال، فأنت في حاجة إلى خطة لتخرج بها من هذه الأزمة، وأن لا تتصرف بحماقة وتضاعف الخسارة قصد تعويضها والتفكير في الانتقام من السوق، في هذه الحالة من الأفضل تقليص حجم العقد، وعليك أن تتقبل الخسارة بروح رياضية لكي تشعر ببعض الراحة النفسية الضرورية لمتابعة المتاجرة.
المتاجرة خارج أوقات السوق: من المعلوم أن أسواق الفوركس مفتوحة 24/24 ساعة، وان كل عملة مرتبطة ونشطة في أوقات معينة، فمثلا للمتاجرة في اليورو يجب أن أتاجر في الفترة الأوروبية أي الوقت الذي تكون فيه البورصات الأوروبية مفتوحة وهكذا.
قلة الخبرة: مهما قرأت من كتب ومقالات ومهما تابعت من تحليلات مختلف المواقع، فالخبرة هي أكثر ما يجعلك تعرف السوق. فمثلا عندما تقرأ كتابا عن السباحة فترمي نفسك مباشرة في اول موجة بحرية أو حتى في مسبح للأطفال فمصيرك متوقع، أكيد ستشرب بعض الماء المالح.
الخطوة العاشرة: هي أن لا تنسى الخطوات السابقة، وأن لا تنسى زيارة عالم الفوركس كل يوم.