maskzorro
06-20-2016, 14:47
يلعب العامل النفسي دورا مهما في مجال التداول من حيث القرارات التي يأّخذها كل متداول وتأثيرها على صفقاته ولان في سوق العملات الاجنبية يتم تحديد سعر الصرف من خلال القرارات التي يتخذها آلاف التجار والمستثمرين فان دراسة علم النفس وسلوك المتداولين يستخدم بتكوين فكرة في فهم احداث السوق وكذالك الامر على تداول الاسهم .
لنتعرف على بعض العوامل النفسية التي تؤثر على المتداول وطريقة تداوله منها :
– عامل الطمع : يلعب عامل الطمع دورا مهما بتأثيره على صفقات المتداول فان بعض المتداولين عندما يفتحون صفقاتهم وتبدأ الصفقة بربح فدائما يطمحون الى الاكثر لا يتوقفون عند ربح مبالغ صغيرة فيتركون الصفقات مفتوحة بهدف الطمع وفي حالة وصلت الربح المحدد لها فيبدأ السوق بتعديل ويخسرون قيمة الصفقة بالتداول فمن المهم جدا عدم الطمع والاكتفاء بالحجم المقدر لكل صفقة .
– الخوف : بعض المستثمرين يخافون من اغلاق الصفقة بخسارة على امل ان تعدل الصفقة من الخسارة الموجودة وتستمر الصفقة بالانخفاض وتكبر الخسارة بالاضافة ايضا الى خوف المستثمرين من اعطاء مهلة عندما تكون توصية معينة لفتح صفقة فاذا بدأت بانخفاض لا يعطونها المجال للتعديل ويقومون باغلاقها بنفس الوقت وذالك بسبب الخوف من تجارب سابقة فاشلة , من المهم جدا السيطرة ايضا على عامل الخوف وفتح صفقات مدروسة بدون خوف من السوق.
– الثقة بالنفس : بعض المستثمرين تغرهم ثقتهم العمياء بنفسهم بعد ان يكون لديهم عدد صفقات ناجحة فيتمادون بالمخاطرة بدخول صفقة بنسبة خطورة عالية وبناءا على ثقته بنفسه يصبح اكثر عرضة للمخاطر المتواجدة بالسوق.
– عامل التهور : يقوم بعض المستثمرين بالتهور بحسابتهم اذ انهم يفتحون صفقات غير ملائمة لحجم حسابهم وبتالي اي تحرك يؤثر على الحساب نسبةً لحجم الحساب وحجم الصفقة.
الشروط المهمة لتجنب هذه العوامل هي :
– اخذ خطوة مع مبدأ قاعدي للتداول بانضباط ذاتي.
– المبادرة بازالة الطاقة السلبية من تجارب فاشلة مسبقا بل علينا التعلم من اخطائنا السابقة.
– اخذ توصيات وادارة حساب موثوق منها لتجنب الاسباب المذكورة اعلاه في فشل المتداول.
– استعمال استراتجيات التداول لضمان الاحساب واحداها ايقاف الربح والخسارة فعن طريق هذه الاستراتيجية يكون المستثمر على يقين بمقدار الخسارة التي قد يتعرض لها.
لنتعرف على بعض العوامل النفسية التي تؤثر على المتداول وطريقة تداوله منها :
– عامل الطمع : يلعب عامل الطمع دورا مهما بتأثيره على صفقات المتداول فان بعض المتداولين عندما يفتحون صفقاتهم وتبدأ الصفقة بربح فدائما يطمحون الى الاكثر لا يتوقفون عند ربح مبالغ صغيرة فيتركون الصفقات مفتوحة بهدف الطمع وفي حالة وصلت الربح المحدد لها فيبدأ السوق بتعديل ويخسرون قيمة الصفقة بالتداول فمن المهم جدا عدم الطمع والاكتفاء بالحجم المقدر لكل صفقة .
– الخوف : بعض المستثمرين يخافون من اغلاق الصفقة بخسارة على امل ان تعدل الصفقة من الخسارة الموجودة وتستمر الصفقة بالانخفاض وتكبر الخسارة بالاضافة ايضا الى خوف المستثمرين من اعطاء مهلة عندما تكون توصية معينة لفتح صفقة فاذا بدأت بانخفاض لا يعطونها المجال للتعديل ويقومون باغلاقها بنفس الوقت وذالك بسبب الخوف من تجارب سابقة فاشلة , من المهم جدا السيطرة ايضا على عامل الخوف وفتح صفقات مدروسة بدون خوف من السوق.
– الثقة بالنفس : بعض المستثمرين تغرهم ثقتهم العمياء بنفسهم بعد ان يكون لديهم عدد صفقات ناجحة فيتمادون بالمخاطرة بدخول صفقة بنسبة خطورة عالية وبناءا على ثقته بنفسه يصبح اكثر عرضة للمخاطر المتواجدة بالسوق.
– عامل التهور : يقوم بعض المستثمرين بالتهور بحسابتهم اذ انهم يفتحون صفقات غير ملائمة لحجم حسابهم وبتالي اي تحرك يؤثر على الحساب نسبةً لحجم الحساب وحجم الصفقة.
الشروط المهمة لتجنب هذه العوامل هي :
– اخذ خطوة مع مبدأ قاعدي للتداول بانضباط ذاتي.
– المبادرة بازالة الطاقة السلبية من تجارب فاشلة مسبقا بل علينا التعلم من اخطائنا السابقة.
– اخذ توصيات وادارة حساب موثوق منها لتجنب الاسباب المذكورة اعلاه في فشل المتداول.
– استعمال استراتجيات التداول لضمان الاحساب واحداها ايقاف الربح والخسارة فعن طريق هذه الاستراتيجية يكون المستثمر على يقين بمقدار الخسارة التي قد يتعرض لها.