bedogemyy
06-22-2016, 01:42
أظهرت البيانات الاقتصادية الصادرة هذا اليوم من الممكلة المتحدّة ارتفاع الأسعار بمقدار 0.3% بحسب مؤشر سعر المستهلك، وهذا على مقياس سنوي. جاءت قراءة مؤشر سعر المستهلك ما دون التوقعات التي أشارت إلى احتمال بعض الارتفاع في نسبة التضخم السنوي بحسب مؤشر سعر المستهلك إلى 0.4%.
كذلك، أشارت البيانات إلى أن التضخم في قيمته الأساسية بقي عند 1.2%، وهذه المستويات من التضخم تعتبر منخفضة جداً ما دون هدف البنك البريطاني، مما قد يبقي على البنك البريطاني ضغوطاً للاحتفاظ في سياساته المالية والنقدية على ما هي عليه، وذلك في مواجهة انخفاض مستويات التضخم إلى جانب مواجهة آثار فترة ما قبل التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
من ناحية أخرى، أشارت بيانات مؤشر أسعار مبيعات التجزئة إلى ارتفاع أقل من التوقعات في الأسعار، حيث ارتفع المؤشر إلى 1.4% من السابق 1.3%، فيما كانت التوقعات تشير إلى احتمال ارتفاع نحو 1.5% وكذلك أشارت بيانات مدخلات أسعار المنتجين قد ارتفعت بشكل كبير فاق التوقعات مقداره 2.6% مقابل ارتفاع أقل في أسعار المخرجات بلغ 0.1%.
البيانات الاقتصادية التي صدرت اليوم من الممكلة المتحدّة سببت انخفاضاً في سعر صرف الجنيه الإسترليني، حيث فقد العزم الصاعد ليلامس الأدنى عند سعر 1.4123 دولار للجنيه الإسترليني الواحد، حيث ان هذه البيانات أكدّت أن الاقتصاد البريطاني ما زال بحاجة لتحفيزات البنك البريطاني.
كذلك، أشارت البيانات إلى أن التضخم في قيمته الأساسية بقي عند 1.2%، وهذه المستويات من التضخم تعتبر منخفضة جداً ما دون هدف البنك البريطاني، مما قد يبقي على البنك البريطاني ضغوطاً للاحتفاظ في سياساته المالية والنقدية على ما هي عليه، وذلك في مواجهة انخفاض مستويات التضخم إلى جانب مواجهة آثار فترة ما قبل التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
من ناحية أخرى، أشارت بيانات مؤشر أسعار مبيعات التجزئة إلى ارتفاع أقل من التوقعات في الأسعار، حيث ارتفع المؤشر إلى 1.4% من السابق 1.3%، فيما كانت التوقعات تشير إلى احتمال ارتفاع نحو 1.5% وكذلك أشارت بيانات مدخلات أسعار المنتجين قد ارتفعت بشكل كبير فاق التوقعات مقداره 2.6% مقابل ارتفاع أقل في أسعار المخرجات بلغ 0.1%.
البيانات الاقتصادية التي صدرت اليوم من الممكلة المتحدّة سببت انخفاضاً في سعر صرف الجنيه الإسترليني، حيث فقد العزم الصاعد ليلامس الأدنى عند سعر 1.4123 دولار للجنيه الإسترليني الواحد، حيث ان هذه البيانات أكدّت أن الاقتصاد البريطاني ما زال بحاجة لتحفيزات البنك البريطاني.