نوفوتني من البنك المركزي الأوروبي: سوف تظل السياسة تسهيلية لأسعار الفائدة

[bedogemyy]

صرّح عضو البنك المركزي الأوروبي “إيوالد نوفوتني” مشيراً إلى أن هنالك آمال تظهر إشارات استقرار وتعافي لمستويات التضخم في منطقة اليورو، كما أن عضو البنك المركزي الأوروبي أشار إلى أنه لا يتوقع عودة انخفاض أسعار النفط بشكل حاد من جديد.

من ناحية أخرى، أكد بأن الهدف الرئيسي للبنك المركزي الأوروبي هو تفادي أي احتمال للعودة إلى الركود، وبذلك سوف تبقى السياسات النقدية التسهيلية قائمة طالما بقي خطر الركود موجوداً.


على صعيد آخر، صرّح عضو البنك المركزي الأوروبي “بينوا كوير” أيضاً مشيراً إلى أن البنك المركزي الأوروبي سوف يقوم بالتنسيق لاتخاذ كافة التدابير اللازمة من أجل مواجهة أي تداعيات محتملة من الاستفتاء البريطاني.

[Ahmed king]

السلام عليكم اخى الكريم أكد بأن الهدف الرئيسي للبنك المركزي الأوروبي هو تفادي أي احتمال للعودة إلى الركود، وبذلك سوف تبقى السياسات النقدية التسهيلية قائمة طالما بقي خطر الركود موجوداً. تحياتى لجميع الاعضاء وبالتوفيق

[ahmed abdelatif]

أشار بيان الفائدة بأن أسعار السلع شهدت ارتفاع ملموس خلال الشهور الأخيرة، لكن ما تزال المخاطر الهبوطية مستمرة على الأسعار.

من ناحية النشاط التجاري المحلي في نيوزلندا، فقد أظهر بيان الفائدة بأن النشاط التجاري المحلي لا زال يتلقّى الدعم من معدلات الهجرة التي ارتفعت، وقد ساهم ذلك في تحفيز قطاع البناء. لكن ما تزال أسعار المنازل مصدر قلق للبنك الاحتياطي النيوزلندي.

لكن بدا بيان الفائدة هذه المرّة أكثر تفاؤلاً تجاه مستويات التضخم، حيث أكد بأن التضخم ما يزال مستقراً ما دون الهدف المحدد بسبب تراجع أسعار الطاقة سابقاً، لكن توقعات التضخم على المدى الطويل عاودت لترتفع نحو 2%، كما أن توقعات التضخم على المدى القصير أصبحت مستقرة، وسياسات الفائدة الحالية كفيلة في دفع التضخم للارتفاع، لكن سوف يستمر البنك في مراقبة البيانات الاقتصادية ويبقى مستعد لاتخاذ إجراءات تحفيزية جديدة في حال تطلب الأمر ذلك.

شمل بيان الفائدة من البنك النيوز

---------- Post added at 11:44 PM ---------- Previous post was at 11:34 PM ----------

أشار بيان الفائدة بأن أسعار السلع شهدت ارتفاع ملموس خلال الشهور الأخيرة، لكن ما تزال المخاطر الهبوطية مستمرة على الأسعار.

من ناحية النشاط التجاري المحلي في نيوزلندا، فقد أظهر بيان الفائدة بأن النشاط التجاري المحلي لا زال يتلقّى الدعم من معدلات الهجرة التي ارتفعت، وقد ساهم ذلك في تحفيز قطاع البناء. لكن ما تزال أسعار المنازل مصدر قلق للبنك الاحتياطي النيوزلندي.

لكن بدا بيان الفائدة هذه المرّة أكثر تفاؤلاً تجاه مستويات التضخم، حيث أكد بأن التضخم ما يزال مستقراً ما دون الهدف المحدد بسبب تراجع أسعار الطاقة سابقاً، لكن توقعات التضخم على المدى الطويل عاودت لترتفع نحو 2%، كما أن توقعات التضخم على المدى القصير أصبحت مستقرة، وسياسات الفائدة الحالية كفيلة في دفع التضخم للارتفاع، لكن سوف يستمر البنك في مراقبة البيانات الاقتصادية ويبقى مستعد لاتخاذ إجراءات تحفيزية جديدة في حال تطلب الأمر ذلك.