bedogemyy
06-25-2016, 19:45
قالت شركة بنثام يوروب لتمويل الدعاوى القضائية اليوم، إن شركة المحاماة كوين إيمانويل أقامت واحدة من دعوتين قضائيتين في ألمانيا على فولكس فاجن لصالح صناديق تُطالب بتعويضات قد تصل لمليارات اليورو بسبب التلاعب باختبارات انبعاثات العوادم التي لاحقت شركة صناعة السيارات.
وقال مدير الاستثمار في بنثام يوروب جيريمي مارشال إن اتساع قاعدة المساهمين الذين تمثلهم كوين إيمانويل يجب أن يُنبه شركة فولكس فاجن إلى أنها في حاجة للتواصل مع المساهمين الآن، وتسوية الأمور، والتركيز على استعادة حصتها السوقية.
وأجبرت فضيحة الانبعاثات الرئيس التنفيذي السابق للشركة على الرحيل، وشوهت سمعة واحدة من أبرز العلامات التجارية في ألمانيا، ودفعت سهم فولكس فاجن إلى الهبوط منذ تفجر الفضيحة في سبتمبر الماضى.
وذكرت بنثام يوروب، التي تعتزم نشر المزيد من المعلومات بعد رفع الدعوى الثانية في ألمانيا، أن القضيتين تتعلقان مباشرة بالهبوط الحاد لسهم فولكس فاجن في الأسبوع الذي بدأ في 21 سبتمبر.
وتواجه فولكس فاجن عدداً من الدعاوى القضائية التي رفعها المستثمرون، بعد إقرار الشركة بتحايلها على اختبارات انبعاثات الديزل في الولايات المتحدة، وأنها ربما استخدمت برمجيات غير قانونية، فيما يصل إلى نحو 11 مليون سيارة على مستوى العالم.
ومن جهة أخرى رفعت هيئة السوق المالية الألمانية دعوى منفصلةً ضد فولكس فاجن، وجميع أعضاء مجلس إدارتها بتهمة التلاعب بمستويات أسعار الأسهم وتداولها في البورصة.
وتتهم السلطات المالية الشركة بتسريب معلومات عن الفضيحة قبل أيام من إعلان الخبر رسمياً وذلك بهدف تخفيف حدة سقوط السهم، وتقليل الخسائر الممكنة إذا تفجرت الفضيحة بشكل مفاجئ.
وقال مدير الاستثمار في بنثام يوروب جيريمي مارشال إن اتساع قاعدة المساهمين الذين تمثلهم كوين إيمانويل يجب أن يُنبه شركة فولكس فاجن إلى أنها في حاجة للتواصل مع المساهمين الآن، وتسوية الأمور، والتركيز على استعادة حصتها السوقية.
وأجبرت فضيحة الانبعاثات الرئيس التنفيذي السابق للشركة على الرحيل، وشوهت سمعة واحدة من أبرز العلامات التجارية في ألمانيا، ودفعت سهم فولكس فاجن إلى الهبوط منذ تفجر الفضيحة في سبتمبر الماضى.
وذكرت بنثام يوروب، التي تعتزم نشر المزيد من المعلومات بعد رفع الدعوى الثانية في ألمانيا، أن القضيتين تتعلقان مباشرة بالهبوط الحاد لسهم فولكس فاجن في الأسبوع الذي بدأ في 21 سبتمبر.
وتواجه فولكس فاجن عدداً من الدعاوى القضائية التي رفعها المستثمرون، بعد إقرار الشركة بتحايلها على اختبارات انبعاثات الديزل في الولايات المتحدة، وأنها ربما استخدمت برمجيات غير قانونية، فيما يصل إلى نحو 11 مليون سيارة على مستوى العالم.
ومن جهة أخرى رفعت هيئة السوق المالية الألمانية دعوى منفصلةً ضد فولكس فاجن، وجميع أعضاء مجلس إدارتها بتهمة التلاعب بمستويات أسعار الأسهم وتداولها في البورصة.
وتتهم السلطات المالية الشركة بتسريب معلومات عن الفضيحة قبل أيام من إعلان الخبر رسمياً وذلك بهدف تخفيف حدة سقوط السهم، وتقليل الخسائر الممكنة إذا تفجرت الفضيحة بشكل مفاجئ.