nonam
06-26-2016, 12:46
قال وزير التجارة والاستثمار السعودي، د.ماجد القصبي، إن المملكة تتمتع بسوق اقتصادي كبير يبلغ ناتجه المحلي الإجمالي (800 مليار دولار) مع النمو القوي بأكثر من 4%، كمعدل نمو سنوي مركب على مدى العقد الماضي، إلى جانب امتلاكها ثروة كبيرة من الكوادر الوطنية الشابة، وتأييدها عملية النمو من خلال الاستثمارات المشتركة والحوافز الحكومية الأخرى، مدفوعا ذلك بتحسينات اقتصادية لجعل البيئة الاستثمارية أكثر جاذبية في المملكة.
جاء ذلك لدى مشاركة القصبي باجتماع مجلس الأعمال السعودي الأميركي الذي عقد في نيويورك، بالتزامن مع زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى الولايات المتحدة الأميركية، وشارك باجتماع المجلس كل من وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية م. خالد الفالح، والمستشار في الديوان الملكي د.محمد الجاسر.
وسلط وزير التجارة الاستثمار في كلمته للاجتماع الضوء على رؤية المملكة 2030، وفرص الشراكة بين القطاع السعودي العام والخاص والشركات الأميركية، انطلاقا من اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأميركية بتطوير العلاقة الاستراتيجية بين البلدين.
وتناول القصبي أهمية الزيارة التي يقوم بها الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة الأميركية في دفع التعاون بين البلدين إلى مراحل ومجالات جديدة، مبينا أنها تأتي مكملة لزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى أميركا في سبتمبر العام الماضي، حيث جرى خلالها الإعلان عن الشراكة الثنائية بين البلدين للقرن الـ 21، وإنشاء مكتب التعاون الاستراتيجي الدائم لرفع العلاقات السعودية الأميركية إلى آفاق أرحب.
ونوه بأن المملكة لديها العديد من الفرص الاستثمارية الهائلة، بدءا من النفط التقليدي والغاز والكيماويات، وقطاعي التعدين والخدمات، إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والتكنولوجيا الحيوية، والطاقة المتجددة، وتكنولوجيا النانو، ومبادرات تنظيم المشروعات، والترفيه، والمدن الاقتصادية.
جاء ذلك لدى مشاركة القصبي باجتماع مجلس الأعمال السعودي الأميركي الذي عقد في نيويورك، بالتزامن مع زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى الولايات المتحدة الأميركية، وشارك باجتماع المجلس كل من وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية م. خالد الفالح، والمستشار في الديوان الملكي د.محمد الجاسر.
وسلط وزير التجارة الاستثمار في كلمته للاجتماع الضوء على رؤية المملكة 2030، وفرص الشراكة بين القطاع السعودي العام والخاص والشركات الأميركية، انطلاقا من اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأميركية بتطوير العلاقة الاستراتيجية بين البلدين.
وتناول القصبي أهمية الزيارة التي يقوم بها الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة الأميركية في دفع التعاون بين البلدين إلى مراحل ومجالات جديدة، مبينا أنها تأتي مكملة لزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى أميركا في سبتمبر العام الماضي، حيث جرى خلالها الإعلان عن الشراكة الثنائية بين البلدين للقرن الـ 21، وإنشاء مكتب التعاون الاستراتيجي الدائم لرفع العلاقات السعودية الأميركية إلى آفاق أرحب.
ونوه بأن المملكة لديها العديد من الفرص الاستثمارية الهائلة، بدءا من النفط التقليدي والغاز والكيماويات، وقطاعي التعدين والخدمات، إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والتكنولوجيا الحيوية، والطاقة المتجددة، وتكنولوجيا النانو، ومبادرات تنظيم المشروعات، والترفيه، والمدن الاقتصادية.