احمد عبد الباسط
06-28-2016, 03:32
بلوغ أقصى مستوى من الانضباط
إن الخط الرئيسي للأفلام يدور حول قصة مجموعة مختارة من الناس يتطلعون إلى الوصول إلى رتبة "فارس الجيداي"، ويمكن مقارنة الشخص العادي في واقعنا بهذا الفارس الذي يملك مهارة محارب النينجا وعقل راهب المعبد.
و"البداوان" وهي كلمة تعني الصبي المتدرب في الأساس ، وينبغي عليه أن يقوم برحلة قاسية لتعلم مجموعة محددة من المهارات والوصول إلى إمكانات عقلية محددة قبل أن يتمكن من الوصول إلى رتبة الفارس، هل يبدو ذلك المنطق مألوفا لكم؟
وباعتبارك متداولا "مبتدئ" في الفوركس، فإنك تبدأ رحلتك وليس لديك أي فكرة عما في انتظارك.
وما تراه العين غير الخبيرة هو أن الفوركس هي مجموعة من الشموع وأمامك بها خيارين إما "الشراء أو البيع"، فما وجه الصعوبة في ذلك؟
وكما نعلم جميعا تمام العلم أن الأمر في غاية الصعوبة أن يصبح المرء متداولا ماهرا في سوق الفوركس حتى أن الكثير من الناس لا تصل إلى هدفها المرجو، والسبب الرئيسي لمشاهدتنا هذا الإخفاق في صناعة المال يرجع في الواقع إلى الأشخاص الذين يتغلب عليهم الضغط النفسي الذي تمارسه عليهم الأسواق.
ومن التحديات الرئيسية أمام "فارس الجيداي" هو بلوغ أقصى مستوى من الانضباط من خلال تحسين معارفه ومهاراته والحفاظ على طريقة التفكير الإيجابية برفضه للمشاعر السلبية أو الضارة.
وحتى تصبح ناجحا في هذه الصناعة، يلزمك الارتقاء إلى مستوى معين من الانضباط قال عنه بعض المتداولين أنه أكثر صعوبة من تحدي: الإقلاع عن التدخين أو اتباع حمية غذائية، وحتى أنه أشبه بالتخلص من إدمان المخدرات أو الكحول أو القمار.
يتطلب بلوغ رتبة "فارس الجيداي" سنوات من التدريب القاسي الذي لا شيء في الحياة يستلزم إعداد فرسان "الجيداي" له، حيث يجب أن يبلغ الفارس أقصى مستويات ضبط النفس والانضباط قبل أن يترقى إلى المستوى التالي - مثلنا نحن متداولي الفوركس ينبغي أن نتحكم تماما في عواطفنا وانضباطنا قبل أن نصبح حقا من المتداولين الناجحين.
إن الخط الرئيسي للأفلام يدور حول قصة مجموعة مختارة من الناس يتطلعون إلى الوصول إلى رتبة "فارس الجيداي"، ويمكن مقارنة الشخص العادي في واقعنا بهذا الفارس الذي يملك مهارة محارب النينجا وعقل راهب المعبد.
و"البداوان" وهي كلمة تعني الصبي المتدرب في الأساس ، وينبغي عليه أن يقوم برحلة قاسية لتعلم مجموعة محددة من المهارات والوصول إلى إمكانات عقلية محددة قبل أن يتمكن من الوصول إلى رتبة الفارس، هل يبدو ذلك المنطق مألوفا لكم؟
وباعتبارك متداولا "مبتدئ" في الفوركس، فإنك تبدأ رحلتك وليس لديك أي فكرة عما في انتظارك.
وما تراه العين غير الخبيرة هو أن الفوركس هي مجموعة من الشموع وأمامك بها خيارين إما "الشراء أو البيع"، فما وجه الصعوبة في ذلك؟
وكما نعلم جميعا تمام العلم أن الأمر في غاية الصعوبة أن يصبح المرء متداولا ماهرا في سوق الفوركس حتى أن الكثير من الناس لا تصل إلى هدفها المرجو، والسبب الرئيسي لمشاهدتنا هذا الإخفاق في صناعة المال يرجع في الواقع إلى الأشخاص الذين يتغلب عليهم الضغط النفسي الذي تمارسه عليهم الأسواق.
ومن التحديات الرئيسية أمام "فارس الجيداي" هو بلوغ أقصى مستوى من الانضباط من خلال تحسين معارفه ومهاراته والحفاظ على طريقة التفكير الإيجابية برفضه للمشاعر السلبية أو الضارة.
وحتى تصبح ناجحا في هذه الصناعة، يلزمك الارتقاء إلى مستوى معين من الانضباط قال عنه بعض المتداولين أنه أكثر صعوبة من تحدي: الإقلاع عن التدخين أو اتباع حمية غذائية، وحتى أنه أشبه بالتخلص من إدمان المخدرات أو الكحول أو القمار.
يتطلب بلوغ رتبة "فارس الجيداي" سنوات من التدريب القاسي الذي لا شيء في الحياة يستلزم إعداد فرسان "الجيداي" له، حيث يجب أن يبلغ الفارس أقصى مستويات ضبط النفس والانضباط قبل أن يترقى إلى المستوى التالي - مثلنا نحن متداولي الفوركس ينبغي أن نتحكم تماما في عواطفنا وانضباطنا قبل أن نصبح حقا من المتداولين الناجحين.