nonam
06-28-2016, 15:47
قال مدع أميركي إن مسؤولين صينيين لعبوا دوراً في تطوير منفذ إعلامي يركز على أخبار الأمم المتحدة واستخدمه بليونير في ماكاو في دفع رشاوى إلى رئيس سابق للجمعية العامة للمنظمة الدولية توفي الأسبوع الماضي.
وجاء ذلك على لسان دانيال ريتشنتال مساعد وزيرة العدل الأميركية أثناء جلسة في محكمة اتحادية في منطقة مانهاتن، وقال إن قيام أحد محامي الدفاع بالعمل سابقاً لدى الحكومة الصينية قد يحدث تضارباً عند تمثيله لقطب العقارات البليونير نغ لاب سينغ.
وتابع قائلاً إن الأدلة أظهرت أن مسؤولين صينيين شاركوا في محادثات مع نغ في شأن تطوير مركز للمؤتمرات ترعاه الأمم المتحدة حيث دفع نغ رشوة إلى الرئيس السابق للجمعية العامة للأمم المتحدة جون آش لكسب دعمه.
وأضاف أن مسؤولين صينيين شاركوا أيضاً في تطوير المنفذ الإعلامي الذي أطلق عليه اسم «ساوث ساوث نيوز» والذي ينشر مقالات لها علاقة بالأمم المتحدة وقضايا التنمية. وقال مدعون إن نغ موّل المنفذ الإعلامي واتخذ منه وسيلة لدفع رشى.
وقال إن «الأمر لا يقتصر على مركز المؤتمرات... إنه أكبر». وجلسة أمس هي الأولى منذ العثور على آش، الذي تولى رئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة في عامي 2013 و2014، ميتاً في حادث رفع أثقال في ما يبدو الأسبوع الماضي.
وكان آش من بين سبعة أشخاص بينهم نغ وجهت إليهم اتهامات في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، في إطار ما وصفه مدعون بأنه تحقيق مستمر في شأن قبول آش رشاوى تصل إلى 1.3 مليون دولار من رجال أعمال صينيين.
وقال مدعون إن هذه الرشى تشمل أكثر من 500 ألف دولار من نغ في مقابل سعي آش إلى دعم الأمم المتحدة لمركز المؤتمرات الذي ستتولى شركة نغ تطويره. وأضافوا أن الرشاوى اشتملت على وظيفة لزوجة آش في «ساوث ساوث نيوز» براتب 2500 دولار شهرياً.
وجاء ذلك على لسان دانيال ريتشنتال مساعد وزيرة العدل الأميركية أثناء جلسة في محكمة اتحادية في منطقة مانهاتن، وقال إن قيام أحد محامي الدفاع بالعمل سابقاً لدى الحكومة الصينية قد يحدث تضارباً عند تمثيله لقطب العقارات البليونير نغ لاب سينغ.
وتابع قائلاً إن الأدلة أظهرت أن مسؤولين صينيين شاركوا في محادثات مع نغ في شأن تطوير مركز للمؤتمرات ترعاه الأمم المتحدة حيث دفع نغ رشوة إلى الرئيس السابق للجمعية العامة للأمم المتحدة جون آش لكسب دعمه.
وأضاف أن مسؤولين صينيين شاركوا أيضاً في تطوير المنفذ الإعلامي الذي أطلق عليه اسم «ساوث ساوث نيوز» والذي ينشر مقالات لها علاقة بالأمم المتحدة وقضايا التنمية. وقال مدعون إن نغ موّل المنفذ الإعلامي واتخذ منه وسيلة لدفع رشى.
وقال إن «الأمر لا يقتصر على مركز المؤتمرات... إنه أكبر». وجلسة أمس هي الأولى منذ العثور على آش، الذي تولى رئاسة الجمعية العامة للأمم المتحدة في عامي 2013 و2014، ميتاً في حادث رفع أثقال في ما يبدو الأسبوع الماضي.
وكان آش من بين سبعة أشخاص بينهم نغ وجهت إليهم اتهامات في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، في إطار ما وصفه مدعون بأنه تحقيق مستمر في شأن قبول آش رشاوى تصل إلى 1.3 مليون دولار من رجال أعمال صينيين.
وقال مدعون إن هذه الرشى تشمل أكثر من 500 ألف دولار من نغ في مقابل سعي آش إلى دعم الأمم المتحدة لمركز المؤتمرات الذي ستتولى شركة نغ تطويره. وأضافوا أن الرشاوى اشتملت على وظيفة لزوجة آش في «ساوث ساوث نيوز» براتب 2500 دولار شهرياً.