magdy mahmud
06-28-2016, 20:41
6 قم بشراء الشركات وليس الأسهم
سوق المال او البورصة ما هي الا وسيط لشراء حصة في أي شركة لا اكثر لذا تقلباتها وعدم انصافها لكثير من الشركات لا تعني بافيت بأي شئ لأن عملية الشراء الأسهم هي شراء حصة من شركة فعلية وجزء منها لذا أداء الشركات هو أساس اختيار الأسهم مع توقعات مستقبلية مبشرة لها.
ـ7 احرص على السكون ولا تفرط في النشاط
لا تنجرف وراء حمى السوق اذ ان عدم الحركة هو السلوك الامثل اذا ماكنت تمتلك بالفعل أسهما جيدة.
ـ8 لا تنشغل بمتابعة اخبار البورصة
يقول بافيت انه لم يتابع أسهم شركة »سيزكانديز« منذ ان قام بشرائها عام 1972 اي ما يزيد عن 35 عاما وأنه لا يحتاج الى ذلك وليس لديه شريط اسعار الأسهم ولا يتابعها بشكل يومي او حتى شهري او سنوي ويضيف بافيت ان المستثمر المتمرس الذكي لا يذهب الى سوق المال حتى لو تم اغلاقه لمدة عام او عامين فاذا كنت تملك محفظة سندات مالية ثابته فلماذا تقلق من تقلبات وتغييرات الاسعار الوقتية ولكن عليه ان يقضي الوقت في مراقبة أداء الشركة وادارتها وايراداتها والسيولة المالية.
ـ9 انظر الى أزمات انخفاض الاسعار في سوق المال على انها فرص جيدة للشراء
عام 1973 انخفضت الأسهم في البورصة وانخفض سهم (واشنطن بوست) الى 6 دولارات وكان بافيت مستثمر به وعند الانخفاض قام بشراء ما يقارب 10 مليون دولار من السهم لأنه يمثل له فرصة استثمارية بانخفاضه هذا والآن بعد ما يقارب الثلاثين عاما اصبح سعر السهم 900 دولار ويأخذ أرباحا سنوية مقابل حصته تقدر بعشرة ملايين دولار.
تنخفض اسعار الأسهم الممتازة والقيادية بسبب تقلبات الاسعار في سوق المال والتي يتحكم بها الطمع والمشاعر الانسانية ولكن تقلبات الاسعار لهذه الشركات هي وقتية وليست دائمة اذ سرعان ما سينصفها السوق الى قيمتها العادلة وهنا عليك اقتناص الفرص.
ـ10 كن حذرا عندما يطمع الآخرون وطماعا عندما يخاف الآخرون
لايقدم بافيت على الشراء اثناء مرحلة ارتفاع الاسعار غير المنطقي واختلافها عن القيمة الحقيقة للشركة اي كلما ارتفعت اسعار أسهم الشركات بصورة غير مبررة فان هذا يؤدي الى تدني أداء الشركات الحقيقي.
عامي 1974ـ1973 انخفض مؤشر الداو جونز الى مايقارب 700 نقطة وكانت الاوضاع الاقتصادية سلبية لذا قام الكثير بالتخلص من استثماراته في البورصة ولكن كانت فرصة بافيت ان يقوم بالشراء وبكميات كبيرة واشترى احد اعظم استثماراته في ذلك الوقت وهو في واشنطن بوست ويقول بافيت »ان الأسهم تكون اكثر فائدة واهمية حين لا يهتم بها أحد
سوق المال او البورصة ما هي الا وسيط لشراء حصة في أي شركة لا اكثر لذا تقلباتها وعدم انصافها لكثير من الشركات لا تعني بافيت بأي شئ لأن عملية الشراء الأسهم هي شراء حصة من شركة فعلية وجزء منها لذا أداء الشركات هو أساس اختيار الأسهم مع توقعات مستقبلية مبشرة لها.
ـ7 احرص على السكون ولا تفرط في النشاط
لا تنجرف وراء حمى السوق اذ ان عدم الحركة هو السلوك الامثل اذا ماكنت تمتلك بالفعل أسهما جيدة.
ـ8 لا تنشغل بمتابعة اخبار البورصة
يقول بافيت انه لم يتابع أسهم شركة »سيزكانديز« منذ ان قام بشرائها عام 1972 اي ما يزيد عن 35 عاما وأنه لا يحتاج الى ذلك وليس لديه شريط اسعار الأسهم ولا يتابعها بشكل يومي او حتى شهري او سنوي ويضيف بافيت ان المستثمر المتمرس الذكي لا يذهب الى سوق المال حتى لو تم اغلاقه لمدة عام او عامين فاذا كنت تملك محفظة سندات مالية ثابته فلماذا تقلق من تقلبات وتغييرات الاسعار الوقتية ولكن عليه ان يقضي الوقت في مراقبة أداء الشركة وادارتها وايراداتها والسيولة المالية.
ـ9 انظر الى أزمات انخفاض الاسعار في سوق المال على انها فرص جيدة للشراء
عام 1973 انخفضت الأسهم في البورصة وانخفض سهم (واشنطن بوست) الى 6 دولارات وكان بافيت مستثمر به وعند الانخفاض قام بشراء ما يقارب 10 مليون دولار من السهم لأنه يمثل له فرصة استثمارية بانخفاضه هذا والآن بعد ما يقارب الثلاثين عاما اصبح سعر السهم 900 دولار ويأخذ أرباحا سنوية مقابل حصته تقدر بعشرة ملايين دولار.
تنخفض اسعار الأسهم الممتازة والقيادية بسبب تقلبات الاسعار في سوق المال والتي يتحكم بها الطمع والمشاعر الانسانية ولكن تقلبات الاسعار لهذه الشركات هي وقتية وليست دائمة اذ سرعان ما سينصفها السوق الى قيمتها العادلة وهنا عليك اقتناص الفرص.
ـ10 كن حذرا عندما يطمع الآخرون وطماعا عندما يخاف الآخرون
لايقدم بافيت على الشراء اثناء مرحلة ارتفاع الاسعار غير المنطقي واختلافها عن القيمة الحقيقة للشركة اي كلما ارتفعت اسعار أسهم الشركات بصورة غير مبررة فان هذا يؤدي الى تدني أداء الشركات الحقيقي.
عامي 1974ـ1973 انخفض مؤشر الداو جونز الى مايقارب 700 نقطة وكانت الاوضاع الاقتصادية سلبية لذا قام الكثير بالتخلص من استثماراته في البورصة ولكن كانت فرصة بافيت ان يقوم بالشراء وبكميات كبيرة واشترى احد اعظم استثماراته في ذلك الوقت وهو في واشنطن بوست ويقول بافيت »ان الأسهم تكون اكثر فائدة واهمية حين لا يهتم بها أحد