chedi
07-14-2016, 16:21
كان خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي صدمة مدوية للكثيرين من السياسيين والحالمين بأوروبا موحدة فهم لم يتخيلوا أوروبا أبدا بدون إنجلترا، وكانت صدمة أكبر تكبدها الاقتصاد العالمي وأسواق المال في معظم البلدان، ولكن هناك دائما فوائد من كل تغير، وفرص سانحة للأستثمار ينتظرها كل راغب ربح ومغامر في كل وضع جديد.
مع خروج بريطانيا انخفضت قيمة العقارات بها بنسبة لا تقل عن 15%، وتأكد الاتجاه السلبي لأسعار العقارات في لندن بعد إعلان الكثير من الشركات الاستثمارية والبنوك الأوروبية الخروج من لندن إلى مدن أخرى مازالت تحت غطاء الاتحاد الأوروبي ربما تكون برلين، باريس، او حتى ميلانو، مهددين لندن بفقدها لقب عاصمة المال الأوروبية، حيث تسارعت الحكومات في الدول الثلاث عن ترحيبها العميق بهذه الشركات واعلانها عن تسهيلات لجذبها.
من جهة أخرى كان خروج بريطانيا من الاتحاد وخسارة عقارتها لجزء من قيمتها، فرصة سانحة لشركات أخرى راغبة في الحصول على أكبر قدر من العقارات في بريطانيا التي وصلت الأن لأسعار مغرية، وترى في هذا الاتجاه فرصة لتحقيق مكاسب مستقبلية واعدة.
كانت الشركات الخليجية هي الأسرع، فقد صرح المستثمرين الخليجيين المتخصصين في الاستثمار العقاري في إنجلترا عن توسعات واستثمارات جديدة ينون القيام بها في سوق المملكة المتحدة العقاري.
قال "زاك حيدري" المسئول في شركة "رسملة للاستثمار" في فرع لندن (هناك فرص جيدة للاستثمار، وبرغم خروج بريطانيا من الاتحاد الأوربي، فلن يؤثر هذا على الاستثمارات الخليجية، على العكس نسعى لشراء المزيد من العقارات ذات الأسعار المغرية في لندن وكل أنحاء المملكة).
كذلك أعلنت شركة "ماديسون انترناشيونال"، كبرى الشركات العقارية الامريكية عن استثمارها لمبلغ مليار جنيه إسترليني في صفقات شراء عقارية في لندن للاستفادة من الأسعار المناسبة في هذا التوقيت.
قال "رونالد ديكرمان" ، مدير الصندوق الاستثماري لشركة "ماديسون" في إنجلترا (سوف تدفع الشركة من 200 إلى 400 مليون جنيه قابلة للزيادة إلى مليار جنيه في صفقات شراء عقارات فقط في لندن) واعرب عن أمله في شراء عقارات في كل أنحاء المملكة المتحدة بقيمة تقل 15% عن سعرها الحالي، مما يؤكد توقعات بهبوط أسعار العقارات في إنجلترا قريبا
مع خروج بريطانيا انخفضت قيمة العقارات بها بنسبة لا تقل عن 15%، وتأكد الاتجاه السلبي لأسعار العقارات في لندن بعد إعلان الكثير من الشركات الاستثمارية والبنوك الأوروبية الخروج من لندن إلى مدن أخرى مازالت تحت غطاء الاتحاد الأوروبي ربما تكون برلين، باريس، او حتى ميلانو، مهددين لندن بفقدها لقب عاصمة المال الأوروبية، حيث تسارعت الحكومات في الدول الثلاث عن ترحيبها العميق بهذه الشركات واعلانها عن تسهيلات لجذبها.
من جهة أخرى كان خروج بريطانيا من الاتحاد وخسارة عقارتها لجزء من قيمتها، فرصة سانحة لشركات أخرى راغبة في الحصول على أكبر قدر من العقارات في بريطانيا التي وصلت الأن لأسعار مغرية، وترى في هذا الاتجاه فرصة لتحقيق مكاسب مستقبلية واعدة.
كانت الشركات الخليجية هي الأسرع، فقد صرح المستثمرين الخليجيين المتخصصين في الاستثمار العقاري في إنجلترا عن توسعات واستثمارات جديدة ينون القيام بها في سوق المملكة المتحدة العقاري.
قال "زاك حيدري" المسئول في شركة "رسملة للاستثمار" في فرع لندن (هناك فرص جيدة للاستثمار، وبرغم خروج بريطانيا من الاتحاد الأوربي، فلن يؤثر هذا على الاستثمارات الخليجية، على العكس نسعى لشراء المزيد من العقارات ذات الأسعار المغرية في لندن وكل أنحاء المملكة).
كذلك أعلنت شركة "ماديسون انترناشيونال"، كبرى الشركات العقارية الامريكية عن استثمارها لمبلغ مليار جنيه إسترليني في صفقات شراء عقارية في لندن للاستفادة من الأسعار المناسبة في هذا التوقيت.
قال "رونالد ديكرمان" ، مدير الصندوق الاستثماري لشركة "ماديسون" في إنجلترا (سوف تدفع الشركة من 200 إلى 400 مليون جنيه قابلة للزيادة إلى مليار جنيه في صفقات شراء عقارات فقط في لندن) واعرب عن أمله في شراء عقارات في كل أنحاء المملكة المتحدة بقيمة تقل 15% عن سعرها الحالي، مما يؤكد توقعات بهبوط أسعار العقارات في إنجلترا قريبا