abdelrahman gamal
07-27-2016, 21:36
توقّع عمرو عبد اللطيف المدير التنفيذي لجمعية المصدرين المصريين (إكسبولينك)، إقامة المعرض الدولي للصناعات اليدوية للمرة الأولى في مصر، خلال الفترة من 16 حتى 24 نوفمبر المقبل، بأرض المعارض في مدينة نصر، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال عبد اللطيف- خلال مؤتمر صحفي عقدته الجمعية في حضور وكالة "الأهرام" للإعلان والمجلس التصديري للحرف اليدوية وغرفة الصناعات اليدوية باتحاد الصناعات والذي أُعلِن خلاله عن الترتيبات النهائية لإقامة المعرض- إنَّ قطاع الصناعات اليدوية من أهم القطاعات اقتصاديًا ومجتمعيًا لما لديه من قدرة كبيرة على إحداث تنمية حقيقية.
وأضاف: "نحن شركاء لهذا القطاع من البداية ومنذ تنظيمنا لمعرض (فيرنكس الدولي للأثاث) واستنادًا إلى خبراتنا في هذا القطاع، قررنا أن يكون معرض الصناعات اليدوية معرضًا دوليًا منذ اليوم الأول".
من جانبه قال محمد فايز مدير عام مؤسسة "الأهرام"، إنَّ المعرض حدث دولي بالإضافة إلى أنّ مجموعة الشركاء في تنظيم هذا الحدث تجعلنا نشعر بالثقة في أنه سيكون معرضًا دوليًا يليق بمكانة مصر.
وقال هشام لطفي مدير عام الوكالة، إنَّ هناك تنسيقًا تامًا مع جميع المشاركين في تنظيم هذا الحدث الدولي الكبير من أجل الدخول بقوة في سوق الصناعات اليدوية التي تحقق طفرات كبيرة في اقتصاديات الدول.
ويأتي الهدف من تنظيم "إكسبولينك" لأول معرض دولي في الصناعات اليدوية في مصر إلى خلق منصة عالمية للصناعات اليدوية، مركزها القاهرة للتبادل التجاري والبيع المباشر ومركز حوار للحضارات والثقافات المختلفة بين الدول المشاركة، ما يساهم في تنمية الموارد الاقتصادية والسياحية ورفع المستوى المعيشي والاجتماعي.
ويستهدف المعرض مشاركة عارضين من مصر وجميع الدول الرائدة والمهتمة بالصناعات اليدوية لوضع المعرض على الخريطة الدولية للمعارض المتخصصة وضمان ريادة مصر حيث يقام على مساحة 5000 متر مربع وتشمل الأحداث المصاحبة للمعرض تخصيص يوم لكل دولة مشاركة لتستعرض نواحي الحياة الثقافية والفنون الفلكلورية والموسيقى والأزياء والمأكولات وغيرها.
من ناحيتها، قالت راندة فهمي رئيس المجلس التصديري للصناعات اليدوية، إنَّ المعرض يعتبر فرصة لتمكين الصناعات الحرفية واليدوية من التصدير وزيادة الإنتاج عن طريق توفير الاشتراك في مثل هذه المحافل الدولية.
ومن جانبه قال مسعد عمران رئيس غرفة الصناعات اليدوية باتحاد الصناعات، إنَّ المعرض سيمكّن الصناعات الحرفية من تحقيق طفرة إنتاجية ونوعية والاطلاع على أحدث ما وصلت إليه هذه الصناعة في العالم.
واستعرضت شيرين عاصم المسؤول عن المعرض بجمعية المصدرين، الترتيبات النهائية للمعرض. وأشارت إلى أنَّه من المقرر مشاركة نحو 14 دولة أوروبية، وإفريقية، وعربية، وآسيوية، لافتة إلى توجيه الدعوة لدول: البحرين، وعمان، والأردن، والهند، وإندونيسيا، والصين، وجنوب إفريقيا، وإيطاليا وغيرها من الدول، بالتنسيق مع مكاتب التمثيل التجاري بالدول المختلفة.
وقال هشام الجزّار وكيل المجلس التصديري للصناعات اليدوية، إنَّ المستهدف هو الوصول بصادرات الحرف اليدوية إلى نحو مليار دولار على مدى الـ5 سنوات المقبلة.
وأضاف أنَّه من المقرر خلال فترة المعرض أن يتم عقد لقاءات ثنائية بين الشركات المصرية والأجنبية المشاركة لعقد صفقات تصديرية.
وأشار إلى أنَّه من المقرر أن يتم تنظيم جناح خاص للتجار أو المشترين الأجانب على هامش المعرض بغرض التعرف على المنتجات المصرية والترويج لها وعقد الصفقات التجارية.
وقال عبد اللطيف- خلال مؤتمر صحفي عقدته الجمعية في حضور وكالة "الأهرام" للإعلان والمجلس التصديري للحرف اليدوية وغرفة الصناعات اليدوية باتحاد الصناعات والذي أُعلِن خلاله عن الترتيبات النهائية لإقامة المعرض- إنَّ قطاع الصناعات اليدوية من أهم القطاعات اقتصاديًا ومجتمعيًا لما لديه من قدرة كبيرة على إحداث تنمية حقيقية.
وأضاف: "نحن شركاء لهذا القطاع من البداية ومنذ تنظيمنا لمعرض (فيرنكس الدولي للأثاث) واستنادًا إلى خبراتنا في هذا القطاع، قررنا أن يكون معرض الصناعات اليدوية معرضًا دوليًا منذ اليوم الأول".
من جانبه قال محمد فايز مدير عام مؤسسة "الأهرام"، إنَّ المعرض حدث دولي بالإضافة إلى أنّ مجموعة الشركاء في تنظيم هذا الحدث تجعلنا نشعر بالثقة في أنه سيكون معرضًا دوليًا يليق بمكانة مصر.
وقال هشام لطفي مدير عام الوكالة، إنَّ هناك تنسيقًا تامًا مع جميع المشاركين في تنظيم هذا الحدث الدولي الكبير من أجل الدخول بقوة في سوق الصناعات اليدوية التي تحقق طفرات كبيرة في اقتصاديات الدول.
ويأتي الهدف من تنظيم "إكسبولينك" لأول معرض دولي في الصناعات اليدوية في مصر إلى خلق منصة عالمية للصناعات اليدوية، مركزها القاهرة للتبادل التجاري والبيع المباشر ومركز حوار للحضارات والثقافات المختلفة بين الدول المشاركة، ما يساهم في تنمية الموارد الاقتصادية والسياحية ورفع المستوى المعيشي والاجتماعي.
ويستهدف المعرض مشاركة عارضين من مصر وجميع الدول الرائدة والمهتمة بالصناعات اليدوية لوضع المعرض على الخريطة الدولية للمعارض المتخصصة وضمان ريادة مصر حيث يقام على مساحة 5000 متر مربع وتشمل الأحداث المصاحبة للمعرض تخصيص يوم لكل دولة مشاركة لتستعرض نواحي الحياة الثقافية والفنون الفلكلورية والموسيقى والأزياء والمأكولات وغيرها.
من ناحيتها، قالت راندة فهمي رئيس المجلس التصديري للصناعات اليدوية، إنَّ المعرض يعتبر فرصة لتمكين الصناعات الحرفية واليدوية من التصدير وزيادة الإنتاج عن طريق توفير الاشتراك في مثل هذه المحافل الدولية.
ومن جانبه قال مسعد عمران رئيس غرفة الصناعات اليدوية باتحاد الصناعات، إنَّ المعرض سيمكّن الصناعات الحرفية من تحقيق طفرة إنتاجية ونوعية والاطلاع على أحدث ما وصلت إليه هذه الصناعة في العالم.
واستعرضت شيرين عاصم المسؤول عن المعرض بجمعية المصدرين، الترتيبات النهائية للمعرض. وأشارت إلى أنَّه من المقرر مشاركة نحو 14 دولة أوروبية، وإفريقية، وعربية، وآسيوية، لافتة إلى توجيه الدعوة لدول: البحرين، وعمان، والأردن، والهند، وإندونيسيا، والصين، وجنوب إفريقيا، وإيطاليا وغيرها من الدول، بالتنسيق مع مكاتب التمثيل التجاري بالدول المختلفة.
وقال هشام الجزّار وكيل المجلس التصديري للصناعات اليدوية، إنَّ المستهدف هو الوصول بصادرات الحرف اليدوية إلى نحو مليار دولار على مدى الـ5 سنوات المقبلة.
وأضاف أنَّه من المقرر خلال فترة المعرض أن يتم عقد لقاءات ثنائية بين الشركات المصرية والأجنبية المشاركة لعقد صفقات تصديرية.
وأشار إلى أنَّه من المقرر أن يتم تنظيم جناح خاص للتجار أو المشترين الأجانب على هامش المعرض بغرض التعرف على المنتجات المصرية والترويج لها وعقد الصفقات التجارية.