zizoo99
08-11-2016, 14:32
تراجعت أسعار النفط خلال التعاملات الاوروبية لليوم الخميس مواصلا خسائره الحادة بين عشية وضحاها ، فيما ادت الزيادة في النفط الخام مفاجأة في الولايات المتحدة جنبا إلى جنب مع إنتاج السعودية الذي وصل الى مستويات قياسية مما أثر على المعنويات.
فلقد تراجعت عقود النفط الخام لتسجل أدنى مستوى في الجلسة بمقدار 41.22 دولار للبرميل، وهو أدنى مستوى منذ 5 آب/أغسطس 5. كان اخر تداول عند 41.29 دولار الساعة 7.55 بتوقيت جرينتش (3.55 بالتوقيت الشرقي). بنسبة 42 سنتا أو 1.01٪.
و يوم الاربعاء. تراحعت العقود الآجلة للنفط المتداولة في نيويورك بنسبة1.06 دولار او ما يعادل 2.48٪، بعد أن أظهرت بيانات أن إمدادات النفط الخام الأمريكية ارتفعت للأسبوع الثالث على التوالي.
ووفقا لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية، ارتفعت مخزونات النفط الخام الاسبوعي بنسبة 1.1 مليون برميل مفاجئا الاسواق الأسبوع الماضي ليصل إلى 523.6 مليون برميل التي تعتبره الادارة . "مستويات مرتفعة تاريخيا لهذا الوقت من العام".
التي ألقت بظلالها على انخفاض 2.8 مليون برميل في مخزونات البنزين. الذي كان أكثر بكثير مما كان متوقعا لتراجع 1.0 مليون برميل.
وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 18٪ في عام 2016 مرتدة من مستويات قياسية فوق 50 دولار للبرميل في أوائل شهر يونيو، وسط زيادة علامات الانتعاش المستمر حول نشاط الحفر الولايات المتحدة جنبا إلى جنب مع تزايد مخزونات البنزين الذي اثقل على معنويات السوق.
وفي مكان آخر، في بورصة العقود الآجلة في لندن، تراجعت عقود برنت تسليم تشرين الاول/اكتوبر بنسبة 35 سنتا تسلط، أو 0.75٪، ليتداول عند 43.70 دولار للبرميل بعد أن لمس أدنى مستوى يومي من 43.63 دولار للبرميل.
وقبل ذلك بيوم، انخفض سعر برنت 93 سنتا أو 2.07٪، بعد أن أظهرت بيانات أن المملكة العربية السعودية عززت انتاجها الى مستوى قياسي مرتفع في تموز/يوليو.
ضخت المملكة 10670000 برميل يوميا الشهر الماضي، إشارة إلى أن أكبر منتج في أوبك بقيت تركزي على حصتها في السوق بدلا من معالجة زيادة المعروض عن طريق الحد من الإنتاج.
وقالت أوبك المكونة من 14 عضو ان انتاجها سجل 46.000 برميل يوميا الى 33.11 مليون في تموز/يوليو و، إضافة إلى المخاوف من زيادة في المعروض العالمي.
وفي الوقت نفسه، بقي اللاعبين في السوق يشككون بأن اللقاء المرتقب بين منتجي أوبك من شأنه أن يؤدي في أي إجراءات ملموسة لتجميد الإنتاج.
وسوف تقوم اوبك بعقد اجتماع غير رسمي على هامش مؤتمر المنتدى الدولي للطاقة في الجزائر الشهر المقبل لمناقشة وضع حدود جديدة لإنتاج النفط في محاولة لتحقيق الاستقرار في السوق.
فشلت محاولة لتجميد الانتاج الى مستويات الإنتاج التي سجلها في وقت سابق من هذا العام بعد ان أيدت المملكة العربية السعودية خلال رفض ايران للمشاركة في هذه المبادرة.
وتراجعت عقود برنت في لندن بنسبة 15٪ منذ بلغت ذروتها 52.80 دولار للبرميل في أوائل شهر حزيران-يونيو، حيث كانت التوقعات لزيادة الصادرات من المنتجين شمال أفريقيا، مثل العراق ونيجيريا وليبيا الشرق الأوسط ، إضافة إلى مخاوف من أن وفرة من المنتجات النفطية ستخفض الطلب على النفط الخام من المصافي.
وفي الوقت نفسه، يترقب المستثمرون صدور التقرير الشهري لمنظمة الدول المصدرة للبترول خلال وقت لاحق من الجلسة لقياس مستويات العرض والطلب العالمية
فلقد تراجعت عقود النفط الخام لتسجل أدنى مستوى في الجلسة بمقدار 41.22 دولار للبرميل، وهو أدنى مستوى منذ 5 آب/أغسطس 5. كان اخر تداول عند 41.29 دولار الساعة 7.55 بتوقيت جرينتش (3.55 بالتوقيت الشرقي). بنسبة 42 سنتا أو 1.01٪.
و يوم الاربعاء. تراحعت العقود الآجلة للنفط المتداولة في نيويورك بنسبة1.06 دولار او ما يعادل 2.48٪، بعد أن أظهرت بيانات أن إمدادات النفط الخام الأمريكية ارتفعت للأسبوع الثالث على التوالي.
ووفقا لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية، ارتفعت مخزونات النفط الخام الاسبوعي بنسبة 1.1 مليون برميل مفاجئا الاسواق الأسبوع الماضي ليصل إلى 523.6 مليون برميل التي تعتبره الادارة . "مستويات مرتفعة تاريخيا لهذا الوقت من العام".
التي ألقت بظلالها على انخفاض 2.8 مليون برميل في مخزونات البنزين. الذي كان أكثر بكثير مما كان متوقعا لتراجع 1.0 مليون برميل.
وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 18٪ في عام 2016 مرتدة من مستويات قياسية فوق 50 دولار للبرميل في أوائل شهر يونيو، وسط زيادة علامات الانتعاش المستمر حول نشاط الحفر الولايات المتحدة جنبا إلى جنب مع تزايد مخزونات البنزين الذي اثقل على معنويات السوق.
وفي مكان آخر، في بورصة العقود الآجلة في لندن، تراجعت عقود برنت تسليم تشرين الاول/اكتوبر بنسبة 35 سنتا تسلط، أو 0.75٪، ليتداول عند 43.70 دولار للبرميل بعد أن لمس أدنى مستوى يومي من 43.63 دولار للبرميل.
وقبل ذلك بيوم، انخفض سعر برنت 93 سنتا أو 2.07٪، بعد أن أظهرت بيانات أن المملكة العربية السعودية عززت انتاجها الى مستوى قياسي مرتفع في تموز/يوليو.
ضخت المملكة 10670000 برميل يوميا الشهر الماضي، إشارة إلى أن أكبر منتج في أوبك بقيت تركزي على حصتها في السوق بدلا من معالجة زيادة المعروض عن طريق الحد من الإنتاج.
وقالت أوبك المكونة من 14 عضو ان انتاجها سجل 46.000 برميل يوميا الى 33.11 مليون في تموز/يوليو و، إضافة إلى المخاوف من زيادة في المعروض العالمي.
وفي الوقت نفسه، بقي اللاعبين في السوق يشككون بأن اللقاء المرتقب بين منتجي أوبك من شأنه أن يؤدي في أي إجراءات ملموسة لتجميد الإنتاج.
وسوف تقوم اوبك بعقد اجتماع غير رسمي على هامش مؤتمر المنتدى الدولي للطاقة في الجزائر الشهر المقبل لمناقشة وضع حدود جديدة لإنتاج النفط في محاولة لتحقيق الاستقرار في السوق.
فشلت محاولة لتجميد الانتاج الى مستويات الإنتاج التي سجلها في وقت سابق من هذا العام بعد ان أيدت المملكة العربية السعودية خلال رفض ايران للمشاركة في هذه المبادرة.
وتراجعت عقود برنت في لندن بنسبة 15٪ منذ بلغت ذروتها 52.80 دولار للبرميل في أوائل شهر حزيران-يونيو، حيث كانت التوقعات لزيادة الصادرات من المنتجين شمال أفريقيا، مثل العراق ونيجيريا وليبيا الشرق الأوسط ، إضافة إلى مخاوف من أن وفرة من المنتجات النفطية ستخفض الطلب على النفط الخام من المصافي.
وفي الوقت نفسه، يترقب المستثمرون صدور التقرير الشهري لمنظمة الدول المصدرة للبترول خلال وقت لاحق من الجلسة لقياس مستويات العرض والطلب العالمية