snnaky
09-07-2016, 21:02
تبدا الاتجاهات السعرية في التكون عادة من خلال المناطق قليلة التذبذب و الحركات السعرية الضيقة النطاق في مناطق التداول العرضية
أي أن الاتجاهات السعرية تولد بعد المناطق التي يتعادل فيها القوي بين العرض والطلب
بمجرد زيادة قوة الطلب تقوم الأسعار بكسر منطقة التعادل و تنطلق إلي
مستويات سعرية جديدة لأعلي، ثم يقوم السوق بخلق منطقة تعادل جديدة لجهز
فيها غالبا لانطلاقة سعرية جديدة۔ و يحدث العكس تماما في الاتجاه العام الهابط۔
تكون احتمالات أن تسير الأسعار في نفس الاتجاه العام اكبر بكثير من أن تعكس الاتجاه
تميل الأسعار إلي التحرك مع الاتجاه العام، و تستمر في ذلك حتي يحدث حدث
قوي يؤثر في الأسعار فتغير اتجاه حركتها۔
الزخم السعري و الذبذبة السعرية عادة ما تدفع الاسعار لمستويات جديدة لاعلي او ادني حتي تصل لمستويات التعادل السعري فتقل الذبذبة السعرية
دائما ما يسبق الزخم حركة الاسعار
الزخم السعري في اتجاه حركة الاسعار
هو ما يؤكد وجود الإتجاه العام۔
عادة ما يزيد الزخم مع إستمرار الإتجاه العام في التقدم۔
عندما نلاحظ ان زخم الاسعار يزيد ثم نلاحظ
وصول الاسعار لمستويات سعرية جديدة فهذا
عادة ما يرجح مواصلة الاسعار لحركتها
الحالية و إستمرار الإتجاه العام، و بالتالي
فيرجح الوصول لقمم جديدة في الإتجاه
الصاعد او قيعان جديدة في الإتجاه الهابط۔
تستغرق عملية تغيير الإتجاه السعري العام بعض الوقت
في معظم الاوقات لا يتغير الإتجاه العام فجأة، بل يعطي
المتداولون اكثر من إشارة قبلها، و عادة ما تكون هذه
الإشارات في صورة نماذج سعرية قد تكون مصحوبة
بذروات بيع اوشراء قوية۔
كسر الاسعار لمنطقة التعلادل السعري هذه تم تاكيده
بزيادة الذبذبة و الزخم السعري، و يستمر هذا حتي
تصل الاسعار الي منطقة تعادل سعري جديدة حيث
تقل الذبذبة السعرية و ينخفض الزخم۔
أي أن الاتجاهات السعرية تولد بعد المناطق التي يتعادل فيها القوي بين العرض والطلب
بمجرد زيادة قوة الطلب تقوم الأسعار بكسر منطقة التعادل و تنطلق إلي
مستويات سعرية جديدة لأعلي، ثم يقوم السوق بخلق منطقة تعادل جديدة لجهز
فيها غالبا لانطلاقة سعرية جديدة۔ و يحدث العكس تماما في الاتجاه العام الهابط۔
تكون احتمالات أن تسير الأسعار في نفس الاتجاه العام اكبر بكثير من أن تعكس الاتجاه
تميل الأسعار إلي التحرك مع الاتجاه العام، و تستمر في ذلك حتي يحدث حدث
قوي يؤثر في الأسعار فتغير اتجاه حركتها۔
الزخم السعري و الذبذبة السعرية عادة ما تدفع الاسعار لمستويات جديدة لاعلي او ادني حتي تصل لمستويات التعادل السعري فتقل الذبذبة السعرية
دائما ما يسبق الزخم حركة الاسعار
الزخم السعري في اتجاه حركة الاسعار
هو ما يؤكد وجود الإتجاه العام۔
عادة ما يزيد الزخم مع إستمرار الإتجاه العام في التقدم۔
عندما نلاحظ ان زخم الاسعار يزيد ثم نلاحظ
وصول الاسعار لمستويات سعرية جديدة فهذا
عادة ما يرجح مواصلة الاسعار لحركتها
الحالية و إستمرار الإتجاه العام، و بالتالي
فيرجح الوصول لقمم جديدة في الإتجاه
الصاعد او قيعان جديدة في الإتجاه الهابط۔
تستغرق عملية تغيير الإتجاه السعري العام بعض الوقت
في معظم الاوقات لا يتغير الإتجاه العام فجأة، بل يعطي
المتداولون اكثر من إشارة قبلها، و عادة ما تكون هذه
الإشارات في صورة نماذج سعرية قد تكون مصحوبة
بذروات بيع اوشراء قوية۔
كسر الاسعار لمنطقة التعلادل السعري هذه تم تاكيده
بزيادة الذبذبة و الزخم السعري، و يستمر هذا حتي
تصل الاسعار الي منطقة تعادل سعري جديدة حيث
تقل الذبذبة السعرية و ينخفض الزخم۔