nour83
09-20-2016, 19:41
وجذبت صناديق الأسهم، أحد أنواع الصناديق المتحفظة، 15 مليار دولار فقط من المستثمرين خلال النصف الأول من العام الجاري، وهو ما يعد تراجعا كبيرا عن قيمة الاستثمارات التي بلغت 102 مليار دولار خلال الفترة ذاتها من 2015، وذلك وفقا ل بيانات "إي تي إف جي أي".
وقال بين سيجار سكوت، مدير استراتيجية الاستثمار لدى "تيلني بيست انفيست"، أدار المستثمرن ظهورهم لصناديق الاسهم بسبب تذبذب وتقلبات الأسعار خلال شهري يناير وفبراير، والذي أعقبه المخاوف بشأن تداعيات تصويت المملكة المتحدة على عضويتها داخل الاتحاد الأوروبي.
لتخسر الأسهم العالمية نحو مليارات الدولارات بداية العام الجاري, مدفوعه أيضاً بتصاعد المخاوف حيال تباطؤ النمو في الصين، واضطربات الأسواق بعد التصويت على خروج بريطاينا نهاية يونيو الماضي.
وقال ديبورا فور، الشريك الإداري لدى "إي تي إف جي أي": "واجه المستثمرون العديد من حالات عدم اليقين، وهناك مخاوف متزايدة حيال قوة قطاع الصناديق السلبية".
وقال سيجار سكوت، المستثمرون في صناديق الاستثمار المتداولة في الاسهم يتجهون نحو الاستثمار الآمن غير النشط، وفي الوقت الراهن تميل التوجهات إلى عدم تشغيل الأموال".
ووفقاً لـ "إي تي إف جي أي"، فإن صناديق الاستثمار المتداولة في الاسهم الأوروبية كانت الأكثر تضرراً، حيث عانت من تدفقات خارجة بلغت 25.5 مليار دولار خلال الستة أشهر الأولى من 2016، مقابل صافي تدفقات نقدية بلغت 51.87 مليار دولار خلال الفترة ذاتها العام الماضي .
وجذبت صناديق الاستثمار المتداولة في الأسهم الآسيوية 1.2 مليار دولار فقط خلال النصف الاول من العام الحالي، وهو ما يعد تراجعا بنسبة 96% عن قيمة الاستثمارات خلال الستة أشهر الأولى من عام 2015 التي بلغت 33.4 مليار دولار.
ومع ذلك، شهدت صناديق الاسثمار في أسهم الأسواق الناشئة وأمريكا الشمالية, تدفقات نقدية ضخمة العام الجاري بنمو عن الفترة ذاتها من العام الماضي .
وقال بين سيجار سكوت، مدير استراتيجية الاستثمار لدى "تيلني بيست انفيست"، أدار المستثمرن ظهورهم لصناديق الاسهم بسبب تذبذب وتقلبات الأسعار خلال شهري يناير وفبراير، والذي أعقبه المخاوف بشأن تداعيات تصويت المملكة المتحدة على عضويتها داخل الاتحاد الأوروبي.
لتخسر الأسهم العالمية نحو مليارات الدولارات بداية العام الجاري, مدفوعه أيضاً بتصاعد المخاوف حيال تباطؤ النمو في الصين، واضطربات الأسواق بعد التصويت على خروج بريطاينا نهاية يونيو الماضي.
وقال ديبورا فور، الشريك الإداري لدى "إي تي إف جي أي": "واجه المستثمرون العديد من حالات عدم اليقين، وهناك مخاوف متزايدة حيال قوة قطاع الصناديق السلبية".
وقال سيجار سكوت، المستثمرون في صناديق الاستثمار المتداولة في الاسهم يتجهون نحو الاستثمار الآمن غير النشط، وفي الوقت الراهن تميل التوجهات إلى عدم تشغيل الأموال".
ووفقاً لـ "إي تي إف جي أي"، فإن صناديق الاستثمار المتداولة في الاسهم الأوروبية كانت الأكثر تضرراً، حيث عانت من تدفقات خارجة بلغت 25.5 مليار دولار خلال الستة أشهر الأولى من 2016، مقابل صافي تدفقات نقدية بلغت 51.87 مليار دولار خلال الفترة ذاتها العام الماضي .
وجذبت صناديق الاستثمار المتداولة في الأسهم الآسيوية 1.2 مليار دولار فقط خلال النصف الاول من العام الحالي، وهو ما يعد تراجعا بنسبة 96% عن قيمة الاستثمارات خلال الستة أشهر الأولى من عام 2015 التي بلغت 33.4 مليار دولار.
ومع ذلك، شهدت صناديق الاسثمار في أسهم الأسواق الناشئة وأمريكا الشمالية, تدفقات نقدية ضخمة العام الجاري بنمو عن الفترة ذاتها من العام الماضي .