nour83
09-20-2016, 20:41
وسجلت صناديق السندات، التي شهدت تعافيا ملحوظا بعد ربع أول مضطرب، سحوبات قياسية بلغت 1.9 مليار دولار خلال الأسبوع المنتهي يوم 3 أغسطس، وفقا لمزود البيانات "إي بي إف آر"، ويمثل ذلك أكبر سحوبات منذ سبعة أسابيع ويخفض التدفقات المالية إلى صناديق السندات عالية العائدات ذات المخاطر المرتفعة لعام 2016 إلى أقل من مليار دولار
وبرزت مراقبة قطاع الطاقة عن كثب بعد انخفاض أسعار البترول الأمريكي لفترة وجيزة دون 40 دولار للبرميل، منزلقا إلى الاتجاه الهبوطي، وضغطت مخاطر ارتفاع مخزونات البنزين- التي تراجعت بعد ثلاثة أسابيع متتالية من الارتفاع- على قطاع الطاقة
وانخفضت السندات التي أصدرتها سلسلة من المجموعات منخفضة التصنيف منذ أن بدأ التراجع البطيء لأسعار البترول، ورغم ارتفاع أسعار خام غرب تكساس الوسيط ليومين متتالين، وهو أول ارتفاع له منذ منتصف يوليو، ظل منخفضا عن مستوياته القياسية العام الجاري بنحو % 19
أظهرت البيانات الصادرة عن "ماركت أكسيس" تراجع السندات التي أصدرتها شركة البترول "مارفي أويل" وشركة "روان" للحفريات وشركة "ويزرفورد" للخدمات البترولية خلال الاسبوعين الماضيين
وقال مارك بوشالو، العضو المنتدب لدى شركة "مانينج أند نابيير"، إن تراجع أسعار السندات كان أكثر اعتدالا بكثير من الانخفاض الذي سجلته خلال شهري يناير وفبراير، عندما تفاقمت المخاوف من أن شركات الطاقة على حافة التعثر
ودفع البحث عن العائدات المستثمرين للاتجاه إلى صناديق سندات الشركات الأمريكية والأسواق الناشئة، وأدت برامج شراء السندات من قبل البنك المركزي الياباني والبنكالمركزيالأوروبي إلى تراجع العائدات على السندات السيادية في جميع أنحاء العالم، وهروب العديد من المستثمرين من أسواقهم الوطنية
وبلغت التدفقات المالية إلى صناديق سندات الأسواق الماشئة 2.1 ملاير دولار خلال الأسبوع الماضي، ليرفع التدفقات النقدية خلال الخمسة أسابيع الماضية إلى 16.4 ملير دولار، وفقا لبيانات "إي بي إف آر"
وبلغت استثمارات الصناديق في سندات الشركات الأمريكية خلال الأسبوع الماضي 735 مليون دولار، وهو ما يعد ضعف التدفقات خلال الأسبوع قبل الماضي لتمتد التدفقات إلى عشرة أسابيع متتالية
ولاتزال صناديق المؤشرات الاوروبية تقع تحت ضغط في ظل تقييم المسثمرين لتداعيات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وسحب المستثمرون 3.9 مليار دولار من الصناديق التي استثمرت في الأسهم عبر القارة، لترفع قيمة التدفقات الخارجة منذ خروج بريطانيا إلى 24.5 مليار دولار
وبرزت مراقبة قطاع الطاقة عن كثب بعد انخفاض أسعار البترول الأمريكي لفترة وجيزة دون 40 دولار للبرميل، منزلقا إلى الاتجاه الهبوطي، وضغطت مخاطر ارتفاع مخزونات البنزين- التي تراجعت بعد ثلاثة أسابيع متتالية من الارتفاع- على قطاع الطاقة
وانخفضت السندات التي أصدرتها سلسلة من المجموعات منخفضة التصنيف منذ أن بدأ التراجع البطيء لأسعار البترول، ورغم ارتفاع أسعار خام غرب تكساس الوسيط ليومين متتالين، وهو أول ارتفاع له منذ منتصف يوليو، ظل منخفضا عن مستوياته القياسية العام الجاري بنحو % 19
أظهرت البيانات الصادرة عن "ماركت أكسيس" تراجع السندات التي أصدرتها شركة البترول "مارفي أويل" وشركة "روان" للحفريات وشركة "ويزرفورد" للخدمات البترولية خلال الاسبوعين الماضيين
وقال مارك بوشالو، العضو المنتدب لدى شركة "مانينج أند نابيير"، إن تراجع أسعار السندات كان أكثر اعتدالا بكثير من الانخفاض الذي سجلته خلال شهري يناير وفبراير، عندما تفاقمت المخاوف من أن شركات الطاقة على حافة التعثر
ودفع البحث عن العائدات المستثمرين للاتجاه إلى صناديق سندات الشركات الأمريكية والأسواق الناشئة، وأدت برامج شراء السندات من قبل البنك المركزي الياباني والبنكالمركزيالأوروبي إلى تراجع العائدات على السندات السيادية في جميع أنحاء العالم، وهروب العديد من المستثمرين من أسواقهم الوطنية
وبلغت التدفقات المالية إلى صناديق سندات الأسواق الماشئة 2.1 ملاير دولار خلال الأسبوع الماضي، ليرفع التدفقات النقدية خلال الخمسة أسابيع الماضية إلى 16.4 ملير دولار، وفقا لبيانات "إي بي إف آر"
وبلغت استثمارات الصناديق في سندات الشركات الأمريكية خلال الأسبوع الماضي 735 مليون دولار، وهو ما يعد ضعف التدفقات خلال الأسبوع قبل الماضي لتمتد التدفقات إلى عشرة أسابيع متتالية
ولاتزال صناديق المؤشرات الاوروبية تقع تحت ضغط في ظل تقييم المسثمرين لتداعيات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وسحب المستثمرون 3.9 مليار دولار من الصناديق التي استثمرت في الأسهم عبر القارة، لترفع قيمة التدفقات الخارجة منذ خروج بريطانيا إلى 24.5 مليار دولار