nour83
09-20-2016, 20:42
أفادت دراسة أن حيازات صناديق الثروة السيادية من الأسهم أكبر بكثير مما كان يعتقد في السابق، وأنها تعادل ما لا يقل عن %6 أو %7 في المتوسط من كبرى الشركات الأوروبية المدرجة.
وخلصت الدراسة التي أجرتها ناسداك كوربريت سولوشنز إلى أن بعض الصناديق الحكومية الخليجية تملك على الأرجح من الأسهم الأوروبية أربعة أمثال ما تعتقده إدارات الشركات.
ورصدت الدراسة ملكية الأسهم في 20 شركة أوروبية كبرى من خمس دول وقطاعات مختلفة. وأشار التقرير إلى أن الصناديق وبخاصة الخليجية منها تستعين بمديري أصول خارجيين لاستثمارات الأسهم ما يخفي حجم حيازاتها الأجنبية.
وقال سكوت يونغ المدير المشارك للخدمات الاستشارية في ناسداك وأحد كتاب التقرير: «الصناديق السيادية تملك أكثر بكثير مما تظهره أي بيانات علنية. قد تصل ملكيتها إلى %6 أو %7 على الأقل في الشركات الأوروبية الكبيرة. الافتراض السائد أقل من ذلك.
ولا يشمل ذلك الحيازات الشهيرة مثل حصة قطر في شركة فولكسفاغن. وبإضافة تلك الأسهم تصل ملكية الصناديق السيادية إلى مستوى الـ%8 أو %9» حسبما قال يونغ.
وقال التقرير: «إن ذلك يجعل استثمارات الصناديق الخليجية في أي شركة أكبر بكثير من المعتقد». وضرب مثلا بشركة لم يسمها لا تعرف سوى بربع الحيازة الفعلية لجهاز أبوظبي للاستثمار فيها.
واضاف يونغ: «في حين تملك الصناديق النرويجية والصينية ما يصل إلى %3 و%1.5 على الترتيب في أكبر 20 شركة أوروبية شملها تحليلنا، فقد أظهرت الدراسة أن مؤسسة النقد العربي السعودي تملك على الأرجح ما يصل إلى %0.75 في حين يملك كل من جهاز أبوظبي للاستثمار والهيئة العامة للاستثمار الكويتية نحو %0.3».
وخلصت الدراسة التي أجرتها ناسداك كوربريت سولوشنز إلى أن بعض الصناديق الحكومية الخليجية تملك على الأرجح من الأسهم الأوروبية أربعة أمثال ما تعتقده إدارات الشركات.
ورصدت الدراسة ملكية الأسهم في 20 شركة أوروبية كبرى من خمس دول وقطاعات مختلفة. وأشار التقرير إلى أن الصناديق وبخاصة الخليجية منها تستعين بمديري أصول خارجيين لاستثمارات الأسهم ما يخفي حجم حيازاتها الأجنبية.
وقال سكوت يونغ المدير المشارك للخدمات الاستشارية في ناسداك وأحد كتاب التقرير: «الصناديق السيادية تملك أكثر بكثير مما تظهره أي بيانات علنية. قد تصل ملكيتها إلى %6 أو %7 على الأقل في الشركات الأوروبية الكبيرة. الافتراض السائد أقل من ذلك.
ولا يشمل ذلك الحيازات الشهيرة مثل حصة قطر في شركة فولكسفاغن. وبإضافة تلك الأسهم تصل ملكية الصناديق السيادية إلى مستوى الـ%8 أو %9» حسبما قال يونغ.
وقال التقرير: «إن ذلك يجعل استثمارات الصناديق الخليجية في أي شركة أكبر بكثير من المعتقد». وضرب مثلا بشركة لم يسمها لا تعرف سوى بربع الحيازة الفعلية لجهاز أبوظبي للاستثمار فيها.
واضاف يونغ: «في حين تملك الصناديق النرويجية والصينية ما يصل إلى %3 و%1.5 على الترتيب في أكبر 20 شركة أوروبية شملها تحليلنا، فقد أظهرت الدراسة أن مؤسسة النقد العربي السعودي تملك على الأرجح ما يصل إلى %0.75 في حين يملك كل من جهاز أبوظبي للاستثمار والهيئة العامة للاستثمار الكويتية نحو %0.3».