snnaky
09-21-2016, 18:16
مع بداية العام الجاري كانت الأسواق مستعدة لرفع الفائدة الأمريكية 4 مرات خلال العام الجاري ومع ضعف وتيرة تحسن البيانات الاقتصادية ما كان أمام الفيدرالي الأمريكي إلا أن يخفض توقعاته لعدد مرات رفع الفائدة من أربع مرات خلال العام الجاري إلى مرتين فقط حسب التوقعات الاقتصادية الأخيرة. وبالنظر إلى البيانات الاقتصادية خلال الآونة الأخيرة، فمن المتوقع أن يتم خفض مسار معدلات الفائدة مرة أخرى وأن يتم الإبقاء على خيار رفع الفائدة بنهاية العام فقط، مما سيكون سلبي للدولار في حال حدوث ذلك ولكن هل سيحد بيان الفائدة وتصريحات يلين من هذا التراجع وتوفير الدعم للدولار
حنشوف مع بعض هنا مقومات اتخاذ القرار او المقومات اللى يستند اليها القرار
بيانات السوق
متوسط إضافة الوظائف بالقطاع غير الزراعي الأمريكي هذا العام يدعم رفع الفائدة إذ أن إضافة ما بين 100 إلى 150 ألف وظيفة كافي لدعم استمرار تحسن وتيرة سوق العمل وخفض نسب البطالة ولكن يبقى معدل زيادة الأجور هو حلقة الضعف في سوق العمل، بالإضافة إلى أن معدلات البطالة قد ارتفعت من أدنى مستوى له في شهر مايو من 4.7% إلى 4.9% ولهذا تسمح بيانات سوق العمل لرفع الفائدة ولكنها لا تشجع على رفعها هذا الشهر
وهذا لايعطى اى مدلول
معدلات التضخم
بالرغم من ارتفاع معدلات التضخم خلال شهر أغسطس على أساس سنوي بنسبة 1.1% وبنسبة 0.2% على أساس شهري إلا أنها لا تزال مبتعدة عن هدف معدلات التضخم عند 2%. وجدير بالذكر أنه كلما حافظت معدلات التضخم على ارتفاعها صوب النسبة المستهدفة كلما زادت احتمالات رفع الفائدة.
وهذا ايضا لايعطى اى مدلول فهو حيادى
حنشوف مع بعض هنا مقومات اتخاذ القرار او المقومات اللى يستند اليها القرار
بيانات السوق
متوسط إضافة الوظائف بالقطاع غير الزراعي الأمريكي هذا العام يدعم رفع الفائدة إذ أن إضافة ما بين 100 إلى 150 ألف وظيفة كافي لدعم استمرار تحسن وتيرة سوق العمل وخفض نسب البطالة ولكن يبقى معدل زيادة الأجور هو حلقة الضعف في سوق العمل، بالإضافة إلى أن معدلات البطالة قد ارتفعت من أدنى مستوى له في شهر مايو من 4.7% إلى 4.9% ولهذا تسمح بيانات سوق العمل لرفع الفائدة ولكنها لا تشجع على رفعها هذا الشهر
وهذا لايعطى اى مدلول
معدلات التضخم
بالرغم من ارتفاع معدلات التضخم خلال شهر أغسطس على أساس سنوي بنسبة 1.1% وبنسبة 0.2% على أساس شهري إلا أنها لا تزال مبتعدة عن هدف معدلات التضخم عند 2%. وجدير بالذكر أنه كلما حافظت معدلات التضخم على ارتفاعها صوب النسبة المستهدفة كلما زادت احتمالات رفع الفائدة.
وهذا ايضا لايعطى اى مدلول فهو حيادى