faroukf22
10-09-2016, 07:30
http://www.4x-pro.com/vb/images/smilies/smile14.gif
كثير من الاخوه لا يعرفون معنى الإستراتيجية و لا يستطيعون التمييز بين مفهوم الإستراتيجية و طريقة التداول و طريقة التحليل و عندهم إلتباس في هذا الموضوع و للأسف مما قدر يجر عليهم خسائر هم بغنى عنها فليس كل أسلوب تحليل هو إستراتيجية, بل الإستراتيجية هي مجموعة من العوامل و الركائز المجتمعة و التي سأقوم بشرحها في هذا الموضوع قدر المستطاع
مصطلح استراتيجة ( Strategy ) هو بالأساس مصطلح عسكري بحت نشاء اصلا في المدرسة العسكرية و من ثم تم نقل هذا المصطلح فيما بعد ليطبق في السياسة و الإقتصاد و كثير من جوانب الحياة وكلمة إستراتيجية مشتقة أصلاً من الكلمة اليونانية ( Strategos ) وكانت تعني فن قيادة القوات, و أعتقد أنها تطلق أيضا على قائد قواتهم في زمانهم.
و من خلال بحثي لمعرفة معنى إستراتيجة لم أجد تعريف محدد لهذا المصطلح نظرا لكثرة أستخدامها في عدة مجالات و تشعبها و الإختلاف حول تحديد تعريف واضح لها و وجدت أن أقرب تعريف للإستراتيجة بشكل عام حسب فهمي للموضوع
The term strategy deals with the meaning of path to be followed in order to achieve your goal and to reach your vision at last
و بالعربية الإستراتيجية هي الدرب أو الطريق الذي تسلكه لتحقق به أهدافك و رؤيتك في نهايته.
و قبل أن أخوض أكثر في مسألة تعريفها العام لتعقيده و تشعبه و تسهيلا على القارئ سوف أطرح مثال بسيط يوضح مفهوم الإستراتيجة بشكل أكبر
في حال قيام أي قائد عسكري بأي عملية عسكرية على هدف ما لتحقيق أنجازات معينة فهو يقوم بوضع إستراتيجية محددة لهذه العملية تمر بعدة مراحل من التخطيط و تحليل العوامل المحيطة و الإستخبارات و جمع المعلومات و حصر الإمكانيات و تحديد ساعة الصفر و مدة العملية و غيرها من الامور
فإذا أراد مثلا أن يهجم على نقطة معينة في أرض العدو بهدف إحتلالها فإنه يقوم بعدة أمور كالآتي:
1. يقوم بوضع الأهداف و الإنجازات المرجوة من العملية و الوقت اللازم لتنفيذها.
2. يقوم بجمع المعلومات الإستخباراية عن قوات العدو و تحصيناتهم و عدد قواته الخ. 3. يقوم بدراسة جغرافية المكان و معرفة كل الطرق و المنافذ و غيرها للنقطة المعنية. 4. يقوم بإحصاء قواته و معرفة قوته الضاربة و الإمكانيات المتوافرة.
5. يقوم بدراسة الناحية اللوجستية من تزويد القوات بالطعام و الماء و العتاد و الوقود و غيرها من الأمور.
و بعد ذلك بقوم بوضع خطة الهجوم بناءا ً على المعطيات السابقة فيحدد ساعة الصفر و كيفية تحرك القوات و عمل تنسيق بين الوحدات و غيرها من الامور العسكرية
و في نفس الوقت يقوم بوضع خطة إنسحاب ( Plan B ) في حال تعذر استكمال العملية أو تشكل مخاطر لم يتم حسابها أو تغير طارئ في الظروف أو خطأ ناتج في الخطوات السابقة.
كما نرى من المثال السابق أن الإستراتيجة هي مجموعة من الركائز و العوامل للوصول لإهداف العملية بأقل الخسائر و أكبر المكاسب
و عليه مما ذكر سابقا يمكنني أن أضع تعريف عام للإستراتيجية على النحو التالي:
هو الدرب الذي يتم إتخاذه بغية الوصول للأهداف المرجوة و ذلك من خلال إستخدام جميع الموارد و المعلومات و الأدوات المتاحة للمضي في هذا الدرب و تجنب جميع المخاطر و العقبات الموجودة فيه و تقليل أثارها على الأهداف المرجوة.
من خلال هذا التعريف يمكننا أن نستخلص ثلاث ركائز أساسية يجب أن تكون موجودة في إي إستراتيجية و هي :
1. الأهداف
2. الدرب أو الطريق
3. الامكانيات و الموارد
و يجب أن نلاحظ أن جميع الركائز مرتبطة فيما بينها و يجب أن تكون متناسقة مع بعضها البعض و أن لا ننسى أن الرابط الأساسي فيما بينها هو العقبات و المخاطر.
الإستراتيجية في الفوركس
بعد توضيح مفهوم الإستراتيجية بشكل عام سأقوم بتوضيحه و ربطه مع طريقة عملنا في الفوركس من خلال الركائز الثلاثة التي قمت بتوضيحها مع محاول شرح أكثر لكل ركيزة
الركيزة الأولى
الأهداف
طبعا الجميع لا يختلف بأن الهدف الأساسي من الدخول هو الربح و لكن هناك أهداف أخرى كل الإستمرارية و من أهم الأهداف تجنب و تقليل الخسائر و لا ننسى بأنها أيضا الرابط الأساسي المشترك بين الركائز الثلاثة.
الركيزة الثانية
الدرب أو الطريق
سوف يظن معظم من يقرأ هذا الموضوع أن هذه الركيزة سوف تكون التحليل بشتى انواعه أو أساليبه و لكن هي ليست كذلك و إنما أسلوب المتاجرة و طريقة التداول فهذه الطرق و الأساليب متنوعة و مختلفة منها السوينق و السكابلينغ و المضاعفات و قس على ذلك من طرق و اساليب مختلفة لا حصر لها و هي أهم ركيزة يجب على المتداول أن يركز عليها لأنها هي في الغالب ستحدد شكل الإستراتيجية النهائي وهي التي سوف تحدد و بشكل كبير نسبة المخاطرة و التي لا ننسى بأنها الرابط المشترك بين الركائز الثلاثة.
الركيزة الثالثة
(الإمكانيات,الموارد)
في هذه الركيزة تجمع كثير من العناصر منها التحليل بشتى أنواعه و الخبرة و الحالة النفسية و حجم الحساب و القناعة و الطمع غيرها من الأمور التي إما تكون عوامل مساعدة أو تكون عوامل مثبطة للإمكانيات و لتوضيح هذه النقطة بالذات سأخذ الحالة النفسية فقد تكون الحالة النفسية في بعض الأحيان من العوامل المساعدة و في أحيان أخرى تكون من العوامل المثبطة و التي قد تأثر سلباً على أداء الإستراتيجية, هذه الموارد و الإمكانيات هي من التي سوف تساعدنا على القيادة في الدرب و كلما تطورت هذه الركيزة بجوانبها الإيجابية كلما تجنبت العقبات و المخاطر و التي لا ننسى بأنها الرابط المشترك بين الركائز الثلاثة.
طبعا هذه الركائز مرتبطة ببعضها بعضا و لايمكن عمل أي إستراتيجية دون دراسة هذه الركائز في بوتقة واحدة لكي يخرج المتداول بالإستراتيجية التي تناسبه ضمن ظروفه في كل ركيزة و يجب على المتداول ان يوازن بين هذه الركائز و أن يعطي كل واحدة حقها و لا يغفل ركيزة ما أو يحجمها و أيضا نقطة مهمة يجب أن تتناسق الأهداف مع قناعة الشخص مع أسلوب تداوله حتي يقلل من تأثير العامل النفسي السلبي و الذي دائما ما يكون هو السبب الأكبر في الخسائر.
لذلك لا يتوقع أي متداول عندما يرى إستراتيجية معينة أن يتقبلها بسرعة إلا إذا وضعها ضمن تصوره الخاص بحيث تتناسب مع موقعه في كل ركيزة و عليه أيضا أن يعلم من وضع إستراتيجية ناجحة وضعها ضمن ظروفه الخاصة قد تختلف و بشكل كبير عن ظروفه و على سبيل المثال و ليس الحصر قد تجد شخص يعمل على إستراتيجية يدير بها محفظة لا تتعدى 10000$ و تكون ناجحة معه و شخص أخر يطبق نفس الإستراتيجية و لكن على مبلغ أكبر قد يكون 100000$ و تجد أنه يخسر أو لا يحقق ربح و ذلك بسبب الإختلاف بين الركائز لدى هذين الشخصين و قس على ذلك من الأمور الآخرى
و قبل أن أنهي الموضوع هناك شروط يجب أن تتحلى بها كل إستراتيجية حتى تتمكن من الإستمرار والعيش و هي كالتالي:
1. تناسق الأهداف مع الإمكانيات و المخاطر.
2. المرونة.
3.التطوير المستمر و عدم الوقوف عند حد معين.
4.يجب أن يكون هناك دائما خطة طوارئ ( Plan B) جاهزة مع كل إستراتيجية.
ملاحظة مهمة وددت أن أتركها هنا و هي ما أقصد به الأهداف هي ليست نقاط الربح أو اوامر أخذ الربح و إنما أنت ماذا تريد من هذا السوق و دائما إجعل أهدافك منطقية فلا تحلم بمليون دولار من 500 دولار خلال سنة بل أجعل هدفك منطقي ومعقول و مقبول وضمن فترة زمنية مقبولة, و أيضا ما قصدته بخطة الطوارئ هو ليس وقف الخسارة و إنما خطة للخروج من السوق فحال عدم مقدرة الإستراتيجية من تحقيق الأهداف المرجوة منها لترتيب الأوراق و الدراسة و إعادة الهيكلة للإستراتيجية.
http://www.4x-pro.com/vb/images/smilies/smile24.gif
كثير من الاخوه لا يعرفون معنى الإستراتيجية و لا يستطيعون التمييز بين مفهوم الإستراتيجية و طريقة التداول و طريقة التحليل و عندهم إلتباس في هذا الموضوع و للأسف مما قدر يجر عليهم خسائر هم بغنى عنها فليس كل أسلوب تحليل هو إستراتيجية, بل الإستراتيجية هي مجموعة من العوامل و الركائز المجتمعة و التي سأقوم بشرحها في هذا الموضوع قدر المستطاع
مصطلح استراتيجة ( Strategy ) هو بالأساس مصطلح عسكري بحت نشاء اصلا في المدرسة العسكرية و من ثم تم نقل هذا المصطلح فيما بعد ليطبق في السياسة و الإقتصاد و كثير من جوانب الحياة وكلمة إستراتيجية مشتقة أصلاً من الكلمة اليونانية ( Strategos ) وكانت تعني فن قيادة القوات, و أعتقد أنها تطلق أيضا على قائد قواتهم في زمانهم.
و من خلال بحثي لمعرفة معنى إستراتيجة لم أجد تعريف محدد لهذا المصطلح نظرا لكثرة أستخدامها في عدة مجالات و تشعبها و الإختلاف حول تحديد تعريف واضح لها و وجدت أن أقرب تعريف للإستراتيجة بشكل عام حسب فهمي للموضوع
The term strategy deals with the meaning of path to be followed in order to achieve your goal and to reach your vision at last
و بالعربية الإستراتيجية هي الدرب أو الطريق الذي تسلكه لتحقق به أهدافك و رؤيتك في نهايته.
و قبل أن أخوض أكثر في مسألة تعريفها العام لتعقيده و تشعبه و تسهيلا على القارئ سوف أطرح مثال بسيط يوضح مفهوم الإستراتيجة بشكل أكبر
في حال قيام أي قائد عسكري بأي عملية عسكرية على هدف ما لتحقيق أنجازات معينة فهو يقوم بوضع إستراتيجية محددة لهذه العملية تمر بعدة مراحل من التخطيط و تحليل العوامل المحيطة و الإستخبارات و جمع المعلومات و حصر الإمكانيات و تحديد ساعة الصفر و مدة العملية و غيرها من الامور
فإذا أراد مثلا أن يهجم على نقطة معينة في أرض العدو بهدف إحتلالها فإنه يقوم بعدة أمور كالآتي:
1. يقوم بوضع الأهداف و الإنجازات المرجوة من العملية و الوقت اللازم لتنفيذها.
2. يقوم بجمع المعلومات الإستخباراية عن قوات العدو و تحصيناتهم و عدد قواته الخ. 3. يقوم بدراسة جغرافية المكان و معرفة كل الطرق و المنافذ و غيرها للنقطة المعنية. 4. يقوم بإحصاء قواته و معرفة قوته الضاربة و الإمكانيات المتوافرة.
5. يقوم بدراسة الناحية اللوجستية من تزويد القوات بالطعام و الماء و العتاد و الوقود و غيرها من الأمور.
و بعد ذلك بقوم بوضع خطة الهجوم بناءا ً على المعطيات السابقة فيحدد ساعة الصفر و كيفية تحرك القوات و عمل تنسيق بين الوحدات و غيرها من الامور العسكرية
و في نفس الوقت يقوم بوضع خطة إنسحاب ( Plan B ) في حال تعذر استكمال العملية أو تشكل مخاطر لم يتم حسابها أو تغير طارئ في الظروف أو خطأ ناتج في الخطوات السابقة.
كما نرى من المثال السابق أن الإستراتيجة هي مجموعة من الركائز و العوامل للوصول لإهداف العملية بأقل الخسائر و أكبر المكاسب
و عليه مما ذكر سابقا يمكنني أن أضع تعريف عام للإستراتيجية على النحو التالي:
هو الدرب الذي يتم إتخاذه بغية الوصول للأهداف المرجوة و ذلك من خلال إستخدام جميع الموارد و المعلومات و الأدوات المتاحة للمضي في هذا الدرب و تجنب جميع المخاطر و العقبات الموجودة فيه و تقليل أثارها على الأهداف المرجوة.
من خلال هذا التعريف يمكننا أن نستخلص ثلاث ركائز أساسية يجب أن تكون موجودة في إي إستراتيجية و هي :
1. الأهداف
2. الدرب أو الطريق
3. الامكانيات و الموارد
و يجب أن نلاحظ أن جميع الركائز مرتبطة فيما بينها و يجب أن تكون متناسقة مع بعضها البعض و أن لا ننسى أن الرابط الأساسي فيما بينها هو العقبات و المخاطر.
الإستراتيجية في الفوركس
بعد توضيح مفهوم الإستراتيجية بشكل عام سأقوم بتوضيحه و ربطه مع طريقة عملنا في الفوركس من خلال الركائز الثلاثة التي قمت بتوضيحها مع محاول شرح أكثر لكل ركيزة
الركيزة الأولى
الأهداف
طبعا الجميع لا يختلف بأن الهدف الأساسي من الدخول هو الربح و لكن هناك أهداف أخرى كل الإستمرارية و من أهم الأهداف تجنب و تقليل الخسائر و لا ننسى بأنها أيضا الرابط الأساسي المشترك بين الركائز الثلاثة.
الركيزة الثانية
الدرب أو الطريق
سوف يظن معظم من يقرأ هذا الموضوع أن هذه الركيزة سوف تكون التحليل بشتى انواعه أو أساليبه و لكن هي ليست كذلك و إنما أسلوب المتاجرة و طريقة التداول فهذه الطرق و الأساليب متنوعة و مختلفة منها السوينق و السكابلينغ و المضاعفات و قس على ذلك من طرق و اساليب مختلفة لا حصر لها و هي أهم ركيزة يجب على المتداول أن يركز عليها لأنها هي في الغالب ستحدد شكل الإستراتيجية النهائي وهي التي سوف تحدد و بشكل كبير نسبة المخاطرة و التي لا ننسى بأنها الرابط المشترك بين الركائز الثلاثة.
الركيزة الثالثة
(الإمكانيات,الموارد)
في هذه الركيزة تجمع كثير من العناصر منها التحليل بشتى أنواعه و الخبرة و الحالة النفسية و حجم الحساب و القناعة و الطمع غيرها من الأمور التي إما تكون عوامل مساعدة أو تكون عوامل مثبطة للإمكانيات و لتوضيح هذه النقطة بالذات سأخذ الحالة النفسية فقد تكون الحالة النفسية في بعض الأحيان من العوامل المساعدة و في أحيان أخرى تكون من العوامل المثبطة و التي قد تأثر سلباً على أداء الإستراتيجية, هذه الموارد و الإمكانيات هي من التي سوف تساعدنا على القيادة في الدرب و كلما تطورت هذه الركيزة بجوانبها الإيجابية كلما تجنبت العقبات و المخاطر و التي لا ننسى بأنها الرابط المشترك بين الركائز الثلاثة.
طبعا هذه الركائز مرتبطة ببعضها بعضا و لايمكن عمل أي إستراتيجية دون دراسة هذه الركائز في بوتقة واحدة لكي يخرج المتداول بالإستراتيجية التي تناسبه ضمن ظروفه في كل ركيزة و يجب على المتداول ان يوازن بين هذه الركائز و أن يعطي كل واحدة حقها و لا يغفل ركيزة ما أو يحجمها و أيضا نقطة مهمة يجب أن تتناسق الأهداف مع قناعة الشخص مع أسلوب تداوله حتي يقلل من تأثير العامل النفسي السلبي و الذي دائما ما يكون هو السبب الأكبر في الخسائر.
لذلك لا يتوقع أي متداول عندما يرى إستراتيجية معينة أن يتقبلها بسرعة إلا إذا وضعها ضمن تصوره الخاص بحيث تتناسب مع موقعه في كل ركيزة و عليه أيضا أن يعلم من وضع إستراتيجية ناجحة وضعها ضمن ظروفه الخاصة قد تختلف و بشكل كبير عن ظروفه و على سبيل المثال و ليس الحصر قد تجد شخص يعمل على إستراتيجية يدير بها محفظة لا تتعدى 10000$ و تكون ناجحة معه و شخص أخر يطبق نفس الإستراتيجية و لكن على مبلغ أكبر قد يكون 100000$ و تجد أنه يخسر أو لا يحقق ربح و ذلك بسبب الإختلاف بين الركائز لدى هذين الشخصين و قس على ذلك من الأمور الآخرى
و قبل أن أنهي الموضوع هناك شروط يجب أن تتحلى بها كل إستراتيجية حتى تتمكن من الإستمرار والعيش و هي كالتالي:
1. تناسق الأهداف مع الإمكانيات و المخاطر.
2. المرونة.
3.التطوير المستمر و عدم الوقوف عند حد معين.
4.يجب أن يكون هناك دائما خطة طوارئ ( Plan B) جاهزة مع كل إستراتيجية.
ملاحظة مهمة وددت أن أتركها هنا و هي ما أقصد به الأهداف هي ليست نقاط الربح أو اوامر أخذ الربح و إنما أنت ماذا تريد من هذا السوق و دائما إجعل أهدافك منطقية فلا تحلم بمليون دولار من 500 دولار خلال سنة بل أجعل هدفك منطقي ومعقول و مقبول وضمن فترة زمنية مقبولة, و أيضا ما قصدته بخطة الطوارئ هو ليس وقف الخسارة و إنما خطة للخروج من السوق فحال عدم مقدرة الإستراتيجية من تحقيق الأهداف المرجوة منها لترتيب الأوراق و الدراسة و إعادة الهيكلة للإستراتيجية.
http://www.4x-pro.com/vb/images/smilies/smile24.gif