snnaky
10-12-2016, 14:13
أدلى نائب محافظ بنك إنجلترا جون كانلف اليوم بشهادته أمام لجنة الشئون المالية حول الخروج البريطاني من الإتحاد
الأوروبي وتداعياته على الوضع المالي. وقد جاءت أبرز تصريحاته على النحو التالي:
مازال مسار الجنيه الاسترلني يميل نحو الهبوط.
التوقعات الاقتصادية لشهر نوفمبر سوف تعكسالتراجع الأخير لقيمة الاسترليني.
لن أعلق على توقعات الأسواق بشأن تحركات العملة.
بحاجة إلى التأكد من مراقبة البنوك للمخاطر الأخرى غير تلك التي تنجم عن الخروج من الإتحاد الأوروبي.
هناك حالة من عدم اليقين حول مستقبل الشركات في المملكة المتحدة.
مازال الغموضيحاوط مستقبل النشاط التجاري البريطاني.
يقوم بنك إنجلترا بالتعاون مع البنوك الأخرى استعدادًا لأية ظروف طارئ
الأسواق ترى أن الغموضالسياسي من أكبر المخاطر التي يتصعب تفاديها.
تفاعل الأسواق كان معتدلاً مع نتائج الاستفتاء.
التداعيات المحتملة للخروج البريطاني لم تتغير كثيرًا.
فقدان المملكة المتحدة للشراكة التجارية مع الإتحاد الأوروبي قد يكلف الاقتصاد ما يعادل 20 مليار استرليني.
قد يتم نقل العديد من الأنشطة التجارية من المملكة المتحدة إلى نيويورك.
النظام المالي الفريد الذي تتمتع به لندن يحد من الآثار السلبية على الشركات داخل المملكة المتحدة.
توتر المفاوضات مع الإتحاد الأوروبي قد يخلق مخاطر على الاستقرار المالي.
الأوروبي وتداعياته على الوضع المالي. وقد جاءت أبرز تصريحاته على النحو التالي:
مازال مسار الجنيه الاسترلني يميل نحو الهبوط.
التوقعات الاقتصادية لشهر نوفمبر سوف تعكسالتراجع الأخير لقيمة الاسترليني.
لن أعلق على توقعات الأسواق بشأن تحركات العملة.
بحاجة إلى التأكد من مراقبة البنوك للمخاطر الأخرى غير تلك التي تنجم عن الخروج من الإتحاد الأوروبي.
هناك حالة من عدم اليقين حول مستقبل الشركات في المملكة المتحدة.
مازال الغموضيحاوط مستقبل النشاط التجاري البريطاني.
يقوم بنك إنجلترا بالتعاون مع البنوك الأخرى استعدادًا لأية ظروف طارئ
الأسواق ترى أن الغموضالسياسي من أكبر المخاطر التي يتصعب تفاديها.
تفاعل الأسواق كان معتدلاً مع نتائج الاستفتاء.
التداعيات المحتملة للخروج البريطاني لم تتغير كثيرًا.
فقدان المملكة المتحدة للشراكة التجارية مع الإتحاد الأوروبي قد يكلف الاقتصاد ما يعادل 20 مليار استرليني.
قد يتم نقل العديد من الأنشطة التجارية من المملكة المتحدة إلى نيويورك.
النظام المالي الفريد الذي تتمتع به لندن يحد من الآثار السلبية على الشركات داخل المملكة المتحدة.
توتر المفاوضات مع الإتحاد الأوروبي قد يخلق مخاطر على الاستقرار المالي.