mahmoud552
10-17-2016, 21:14
ما نفع الخطة التجارية؟
السبب الأول: الخطة تبقيك بالاتجاه الصحيح
الاتساق (المداومة على نفس العادات) مهم جدا في روتينك التجاري، لأنه يمكنك من قياس مدى نجاحك بالتجارة حقا. إن كان لديك نظام تجاري سليم، لكنك تخالف قوانينك دائما، فكيف يمكنك أن تعرف إن كان نظامك جيدا حقا؟ خطتك التجارية تسلطك على الهدف. إقرأها كل يوم والتزم بها.
السبب الثاني: تجارة فوركس هي تجارة، والتجارة الناجحة لها خطة دائما
لم أر بحياتي مصلحة تجارية ناجحة تبدأ بلا خطة. أتعتقد حقا أن "والمارت" أوجدت بنزوة ثم صارت ناجحة عن طريق معجزة؟ وماذا عن ماكدونالدز؟ أنا واثق من أن أي إنسان تقريبا قادر على صنع هامبورغر أحسن من ماكدونالدز، لكن الفرق بينهم وبين الفرد هو أن لديهم خطة تجارية ناجحة تقودهم نحو النجاح.
على نفس المبدأ، يمكتك أن تعتبر من قصة ماكدونالدز لمستقبلك التجاري.
سواء بفضل الحظ أو التجربة، كل واحد قادر على كسب المال في فوركس. لكن الفرق بين تاجر خاسر وتاجر ناجح هو الخطة. إن كانت لديك خطة تجارية جيدة وإن كنت مطيعا بما يكفي للالتزام بها، ستكون ناجحا!
رأس المال
يلزم مال لكسب المال. الجميع يعلم هذا، لكن كم يحتاج من يريد أن يبدأ التجارة؟
الجواب يتعلق كثيرا بكيفية توجهك إلى مصلحتك الناشئة الجديدة.
أولا، خذ بعين الاعتبار كيف ستتدرب. هنالك طرق عديدة مختلفة لتعلم التجارة: دروس، مرشدون، تعليم ذاتي، أو أي مزيج من الثلاثة.
هنالك كثير من الدورات التعليمية والمرشدين في السوق، وبإمكانهم تعليم تجارة الفوركس،
معظمهم يتقاضون أجرا. الفائدة من هذا الإجراء هو أن بإمكان الدورة التعليمية الجيدة أو المرشد العظيم تقصير المدة التعليمية ووضعك على طريق تحقيق الأرباح خلال فترة أقصر بكثير،
مقارنة مع فعل كل شيء بنفسك.
الجانب السلبي هو تكلفة هذه البرامج المسبقة، التي قد تتراوح بين بضع مئات وبضعة آلاف الدولارات، حسب البرنامج الذي تختاره.
بالنسبة للكثيرين من حديثي العهد في التجارة، هذه الموارد (المال النقدي) المطلوبة للاشتراك بهذه البرامج، غير متوفرة.
بالنسبة للذين لا يقدرون أو غير مستعدين لإنفاق المال على التعليم، الأخبار السارة هي أن معظم المعلومات التي تحتاجها لتبدأ متوفرة مجانا في الانترنت بواسطة منتديات، سماسرة، مقالات ومواقع انترنت مثل BabyPips.com جميعنا مدينون بالشكر لآل غور على اختراعه الانترنت. لولاه، لما كان BabyPips.com .
هذا ليس المسار "الصحيح" لأحد.
ما دمت مطيعا ومركزا مثل الليزر على تعلم الأسواق، تزداد فرص نجاحك بشكل تصاعدي.
عليك أن تكون الطالب الحريص المواظب. وإلا يكون الفقر مصيرك.
ثانيا، هل ستحتاج بذهابك إلى الأسواق لأدوات خاصة مثل الأخبار أو برنامج تخطيط بياني؟
بصفتك تاجر فني، معظم برامج التخطيط البياني التي تأتي مع سمسارك كافية (بعضها جيدة في الحقيقة). أما من يحتاج إلى مؤشرات خاصة لأداء أفضل، البرامج عالية الجودة تبدأ من نحو 100 دولار بالشهر. ربما أنت تاجر أصولي وتريد الأخبار بعد صدورها بجزء من الألف من الثانية، أو حتى قبل حدوثها (تصور لو كان هذا ممكنا!). حسنا، برامج الأخبار الفورية والدقيقة تتراوح أسعارها من بضع مئات إلى بضعة آلاف الدولارات في الشهر.
نعيد القول بأن بإمكانك تلقي الأخبار مجانا من سمسارك، لكن بالنسبة للبعض، قد تشكل تلك الثانية أو الثانيتين الفرق بين تجارة مربحة و غير مربحة.
وأخيرا، تحتاج رأس المال للتجارة. كم بالضبط؟ لنتكلم بصراحة. إن كنت متسقا وتدير الأموال بالطرق السليمة، ودون حتى أن تعرف نفقاتك الشهرية، يمكنك على الأرجح أن تبدأ برأس مال بقدر 50 حتى 100 دولار.
معروف أن مصالح تجارية كثيرة تفشل بسبب استثمار رأس مال صغير، وهذا صحيح خاصة في تجارة فوريكس. فإلم تكن قادرا على البدء من مبلغ كبير لا تخشى أن تخسره، فوفر وتعلم التجارة بالشكل الصحيح إلى أن تكون جاهزا من الناحية المالية.
تشغيل الحس بتجارة الفوركس
التحليل الحسي هو كما يبدو من اسمه – جس نبض السوق. ما معنى ذلك؟
بصفتنا تجار، جزؤ من عملنا هو تحديد إن كانت السوق صاعدة، هابطة، الشراء أكثر من اللازم، البيع أكثر من اللازم، وأن نخطط التجارة حسب هذه الشروط – أن نجمع كل ما تعلمناه حتى هذه المرحلة أساسا.
كيف نفعل هذا إذا؟ أي أدوات يمكننا استعمالها؟ وكيف نتعامل مع ظروف معينة؟ هذا ما سنفعله اليوم. سوف نبحث التحليل الحسي بتجارة فوريكس.
هنالك طريقتان لتقدير ظروف السوق المختلفة. هل يعرف أحد ما هما؟ تخمين صحيح:
التحليل الأساسي والفني. الآن، في مدرسة "البيبسولوجيا"، غطينا معظم المؤشرات الفنية الموجودة في تجارة الفوركس، فالمفروض أن تكون خبيرا بهذا، صحيح؟
لكن، ماذا عن الأدوات الأساسية؟ أي أدوات أساسية متوفرة لجس نبض السوق؟
في الأسهم والخيارات، يقاس النبض بواسطة بيانات الحجم. على سبيل المثال،
إذا كان هناك سهم هابط وتحول إلى تصاعد فجأة فهذا يعني أن نبض السوق ربما تغير من هبوطي إلى تصاعدي. أو إذا كان سهم يتصاعد بحدة آخذة بالهبوط تدريجيا، فهذا قد يشير إلى أن الشراء أكثر من اللازم.
لكن هل سبق أن رأيت أي ألواح بيانات حجم؟
لا، على الأرجح.
لانعدام السوق المركزية للنقد الأجنبي، يتعذر حساب بيانات الحجم بشكل دقيق.
فمن أين يحصل التاجر على معطيات قيمة كهذه؟
هنا يلعب تقرير الكوت (المهد) دوره.
السبب الأول: الخطة تبقيك بالاتجاه الصحيح
الاتساق (المداومة على نفس العادات) مهم جدا في روتينك التجاري، لأنه يمكنك من قياس مدى نجاحك بالتجارة حقا. إن كان لديك نظام تجاري سليم، لكنك تخالف قوانينك دائما، فكيف يمكنك أن تعرف إن كان نظامك جيدا حقا؟ خطتك التجارية تسلطك على الهدف. إقرأها كل يوم والتزم بها.
السبب الثاني: تجارة فوركس هي تجارة، والتجارة الناجحة لها خطة دائما
لم أر بحياتي مصلحة تجارية ناجحة تبدأ بلا خطة. أتعتقد حقا أن "والمارت" أوجدت بنزوة ثم صارت ناجحة عن طريق معجزة؟ وماذا عن ماكدونالدز؟ أنا واثق من أن أي إنسان تقريبا قادر على صنع هامبورغر أحسن من ماكدونالدز، لكن الفرق بينهم وبين الفرد هو أن لديهم خطة تجارية ناجحة تقودهم نحو النجاح.
على نفس المبدأ، يمكتك أن تعتبر من قصة ماكدونالدز لمستقبلك التجاري.
سواء بفضل الحظ أو التجربة، كل واحد قادر على كسب المال في فوركس. لكن الفرق بين تاجر خاسر وتاجر ناجح هو الخطة. إن كانت لديك خطة تجارية جيدة وإن كنت مطيعا بما يكفي للالتزام بها، ستكون ناجحا!
رأس المال
يلزم مال لكسب المال. الجميع يعلم هذا، لكن كم يحتاج من يريد أن يبدأ التجارة؟
الجواب يتعلق كثيرا بكيفية توجهك إلى مصلحتك الناشئة الجديدة.
أولا، خذ بعين الاعتبار كيف ستتدرب. هنالك طرق عديدة مختلفة لتعلم التجارة: دروس، مرشدون، تعليم ذاتي، أو أي مزيج من الثلاثة.
هنالك كثير من الدورات التعليمية والمرشدين في السوق، وبإمكانهم تعليم تجارة الفوركس،
معظمهم يتقاضون أجرا. الفائدة من هذا الإجراء هو أن بإمكان الدورة التعليمية الجيدة أو المرشد العظيم تقصير المدة التعليمية ووضعك على طريق تحقيق الأرباح خلال فترة أقصر بكثير،
مقارنة مع فعل كل شيء بنفسك.
الجانب السلبي هو تكلفة هذه البرامج المسبقة، التي قد تتراوح بين بضع مئات وبضعة آلاف الدولارات، حسب البرنامج الذي تختاره.
بالنسبة للكثيرين من حديثي العهد في التجارة، هذه الموارد (المال النقدي) المطلوبة للاشتراك بهذه البرامج، غير متوفرة.
بالنسبة للذين لا يقدرون أو غير مستعدين لإنفاق المال على التعليم، الأخبار السارة هي أن معظم المعلومات التي تحتاجها لتبدأ متوفرة مجانا في الانترنت بواسطة منتديات، سماسرة، مقالات ومواقع انترنت مثل BabyPips.com جميعنا مدينون بالشكر لآل غور على اختراعه الانترنت. لولاه، لما كان BabyPips.com .
هذا ليس المسار "الصحيح" لأحد.
ما دمت مطيعا ومركزا مثل الليزر على تعلم الأسواق، تزداد فرص نجاحك بشكل تصاعدي.
عليك أن تكون الطالب الحريص المواظب. وإلا يكون الفقر مصيرك.
ثانيا، هل ستحتاج بذهابك إلى الأسواق لأدوات خاصة مثل الأخبار أو برنامج تخطيط بياني؟
بصفتك تاجر فني، معظم برامج التخطيط البياني التي تأتي مع سمسارك كافية (بعضها جيدة في الحقيقة). أما من يحتاج إلى مؤشرات خاصة لأداء أفضل، البرامج عالية الجودة تبدأ من نحو 100 دولار بالشهر. ربما أنت تاجر أصولي وتريد الأخبار بعد صدورها بجزء من الألف من الثانية، أو حتى قبل حدوثها (تصور لو كان هذا ممكنا!). حسنا، برامج الأخبار الفورية والدقيقة تتراوح أسعارها من بضع مئات إلى بضعة آلاف الدولارات في الشهر.
نعيد القول بأن بإمكانك تلقي الأخبار مجانا من سمسارك، لكن بالنسبة للبعض، قد تشكل تلك الثانية أو الثانيتين الفرق بين تجارة مربحة و غير مربحة.
وأخيرا، تحتاج رأس المال للتجارة. كم بالضبط؟ لنتكلم بصراحة. إن كنت متسقا وتدير الأموال بالطرق السليمة، ودون حتى أن تعرف نفقاتك الشهرية، يمكنك على الأرجح أن تبدأ برأس مال بقدر 50 حتى 100 دولار.
معروف أن مصالح تجارية كثيرة تفشل بسبب استثمار رأس مال صغير، وهذا صحيح خاصة في تجارة فوريكس. فإلم تكن قادرا على البدء من مبلغ كبير لا تخشى أن تخسره، فوفر وتعلم التجارة بالشكل الصحيح إلى أن تكون جاهزا من الناحية المالية.
تشغيل الحس بتجارة الفوركس
التحليل الحسي هو كما يبدو من اسمه – جس نبض السوق. ما معنى ذلك؟
بصفتنا تجار، جزؤ من عملنا هو تحديد إن كانت السوق صاعدة، هابطة، الشراء أكثر من اللازم، البيع أكثر من اللازم، وأن نخطط التجارة حسب هذه الشروط – أن نجمع كل ما تعلمناه حتى هذه المرحلة أساسا.
كيف نفعل هذا إذا؟ أي أدوات يمكننا استعمالها؟ وكيف نتعامل مع ظروف معينة؟ هذا ما سنفعله اليوم. سوف نبحث التحليل الحسي بتجارة فوريكس.
هنالك طريقتان لتقدير ظروف السوق المختلفة. هل يعرف أحد ما هما؟ تخمين صحيح:
التحليل الأساسي والفني. الآن، في مدرسة "البيبسولوجيا"، غطينا معظم المؤشرات الفنية الموجودة في تجارة الفوركس، فالمفروض أن تكون خبيرا بهذا، صحيح؟
لكن، ماذا عن الأدوات الأساسية؟ أي أدوات أساسية متوفرة لجس نبض السوق؟
في الأسهم والخيارات، يقاس النبض بواسطة بيانات الحجم. على سبيل المثال،
إذا كان هناك سهم هابط وتحول إلى تصاعد فجأة فهذا يعني أن نبض السوق ربما تغير من هبوطي إلى تصاعدي. أو إذا كان سهم يتصاعد بحدة آخذة بالهبوط تدريجيا، فهذا قد يشير إلى أن الشراء أكثر من اللازم.
لكن هل سبق أن رأيت أي ألواح بيانات حجم؟
لا، على الأرجح.
لانعدام السوق المركزية للنقد الأجنبي، يتعذر حساب بيانات الحجم بشكل دقيق.
فمن أين يحصل التاجر على معطيات قيمة كهذه؟
هنا يلعب تقرير الكوت (المهد) دوره.