mahmoud552
10-22-2016, 08:43
يعتمد المحللون في تحليلاتهم ودراستهم خاصة عند استخدام التحليل الفني للعملات على عدة نقاط رئيسية ومهمة ولا يمكن إهمالها عند اتباع هذا التحليل، ومن المهم جداً معرفة كل ما يدور في سوق العملات للوصول إلى تحليل أكثر دقة ووضوح. وسنتحدث في هذه المقالة عن أساسيات وقواعد التحليل الفني المتبعة في التداول. ولعل أهم هذه الأساسيات
أولاً:
تحليل حركة اسعار العملات على أساس اتجاهاتها، ومعرفة الاتجاه وتحديد نوع الترند هو أول خطوة للاستمرار بعملية التحليل بالشكل الصحيح، فقد يحتاج المتداول استخدام أحد المؤثرات التي تتناسب مع نوع الاتجاه، فهناك مؤشرات تتناسب مع الترند الصاعد وهناك التي تتناسب مع الترند الهابط وهناك التي تتناسب مع الحركة المستقرة، ويمكن معرفة اتجاه السوق الذي يتناسب مع مدة التداول أو نوعه إن كان تداولاً من نوع سكالبنج أو تداول على المدى البعيد، فيمكن تصنيف السوق بالاتجاه الصاعد خلال يوم معين وذو اتجاه هابط خلال أسبوع.
ثانياً:
استخدام المؤشرات المناسبة والرئيسية منها للمساعدة في تنبؤ الأسعار المستقبلية واتباعها، ولعل أهم خطوة هنا هي الخطوط الاتجاهية التي توضح تأكيد سلوك الاتجاه واستمراره أو تغيره، ويعتبر اتباع مؤشرات المتوسطات من الأمور المهمة أيضاً في تأكيد اتجاهات الأسعار وتنذرك في حال تغير اتجاه السوق، وهناك مؤشرات تخبرك بنوع الترند ومدى قوته وهناك التي تساعدك في حالة حدوث تذبذبات في الأسعار، ويمكن تصنيف المؤشرات الفنية إلى مؤشرات الحجم ومؤشرات الاتجاهات والمؤشرات النمطية ومؤشرات التذبذب أو التقلبات. وتلعب هذه المؤشرات دوراً رئيسياً في بنية الاستراتيجيات المختلفة من قبل المتداولين حيث يتم اختيارها بما يتناسب مع هذه الاستراتيجية المتبعة للمساعدة في اكتمال الصورة الصحيحة لعملية التداول.
ثالثاً:
المتداولون أنفسهم هم اللذين يحركون السوق من خلال تداولاتهم المبنية على التحليلين الأساسي والفني، أو بمعنى آخر تعلم التركيز على التحليل النفسي وميول المستثمرين في تداولاتهم سواء أكان ذلك نتيجة لخبر أو مؤشر اقتصادي أو نتيجة لتحليل حركة السوق في فترة زمنية معينة، وقد تؤثر بعض الأخبار والبيانات الإشعات المتعلقة بأسواق المال والأخبار الاقتصادية العالمية بالإضافة إلى مشاعر الخوف والطمع والتوتر على نوعية التداولات وهذا يؤثر بدوره على حركة عمليات البيع والشراء التي ينعكس أداءها على حركته.
أولاً:
تحليل حركة اسعار العملات على أساس اتجاهاتها، ومعرفة الاتجاه وتحديد نوع الترند هو أول خطوة للاستمرار بعملية التحليل بالشكل الصحيح، فقد يحتاج المتداول استخدام أحد المؤثرات التي تتناسب مع نوع الاتجاه، فهناك مؤشرات تتناسب مع الترند الصاعد وهناك التي تتناسب مع الترند الهابط وهناك التي تتناسب مع الحركة المستقرة، ويمكن معرفة اتجاه السوق الذي يتناسب مع مدة التداول أو نوعه إن كان تداولاً من نوع سكالبنج أو تداول على المدى البعيد، فيمكن تصنيف السوق بالاتجاه الصاعد خلال يوم معين وذو اتجاه هابط خلال أسبوع.
ثانياً:
استخدام المؤشرات المناسبة والرئيسية منها للمساعدة في تنبؤ الأسعار المستقبلية واتباعها، ولعل أهم خطوة هنا هي الخطوط الاتجاهية التي توضح تأكيد سلوك الاتجاه واستمراره أو تغيره، ويعتبر اتباع مؤشرات المتوسطات من الأمور المهمة أيضاً في تأكيد اتجاهات الأسعار وتنذرك في حال تغير اتجاه السوق، وهناك مؤشرات تخبرك بنوع الترند ومدى قوته وهناك التي تساعدك في حالة حدوث تذبذبات في الأسعار، ويمكن تصنيف المؤشرات الفنية إلى مؤشرات الحجم ومؤشرات الاتجاهات والمؤشرات النمطية ومؤشرات التذبذب أو التقلبات. وتلعب هذه المؤشرات دوراً رئيسياً في بنية الاستراتيجيات المختلفة من قبل المتداولين حيث يتم اختيارها بما يتناسب مع هذه الاستراتيجية المتبعة للمساعدة في اكتمال الصورة الصحيحة لعملية التداول.
ثالثاً:
المتداولون أنفسهم هم اللذين يحركون السوق من خلال تداولاتهم المبنية على التحليلين الأساسي والفني، أو بمعنى آخر تعلم التركيز على التحليل النفسي وميول المستثمرين في تداولاتهم سواء أكان ذلك نتيجة لخبر أو مؤشر اقتصادي أو نتيجة لتحليل حركة السوق في فترة زمنية معينة، وقد تؤثر بعض الأخبار والبيانات الإشعات المتعلقة بأسواق المال والأخبار الاقتصادية العالمية بالإضافة إلى مشاعر الخوف والطمع والتوتر على نوعية التداولات وهذا يؤثر بدوره على حركة عمليات البيع والشراء التي ينعكس أداءها على حركته.