yshawky100
10-25-2016, 22:06
أولاً- تقاطع المتوسطات الحسابیة :
ھي تقنیة بسیطة نعتمدھا في حالة تاكید الدخول علي الصفقة .وھي تعتمد علي نقطتین قویتین وھما بسیطتان في الوقت
نفسھ:
النقطة الأولى ھي نظریة تقول: إذا تقاطعت خطوط الموفینج یفضل الانتظار حتي تشكل زاویة من ٣٠ درجة وما فوق
ویفضل افتتاح شمعة بعد التقاطع لتأكیده ،
والنقطة الثانیة ھي أنھ یفضل حصول التقاطع قبل كسر الترند ، وھذه ما نستعملھا في أغلب الأحیان.
ثانیاً - كسر الترند :
یجب أن یعتمد الترند علي الأقل على ثلاثة قمم أو قیعان . وبالممارسة والتكرار نستطیع أن نتقن رسم الترند .
بعضالإخوة باركھم الله ، یحاولون تكبیر الشموع وإیجاد ترند بالقوة!!!
لذا: لا تحاول إختلاق الترند ، بل اجعلھ یخبرك بوجوده.
ثالثاً – خط المومنتیم :
یعتقد الكثیرون أن ھذا الشرط لیس مھماً ، ولا یحسبون لھ أي حساب ، ولكننا بعد تجربة طویلة عرفنا أنھ أھم الشروط
الثلاث ، ومن خلالھ فقط نستطیع أن نعرف ھل ھذه الفرصة ناجحة أم لا . إن ھذا المؤشر یستحق الدراسة والمتابعة ،
ولكننا سنذكر ھنا عنھ فقط ما یساعدنا علي الدخول الآمن قدر الامكان. وكلنا یعلم أنھ یجب أن یكون مؤشر المومنتیم فوق
المائة في حالة الشراء وتحت خط المائة في حالة البیع .
وھناك شرطان لمساعدتنا في تأكید اتجاه المومنتیم صعوداً أو ھبوطاً:
. الشرط الأول : بعد رسم خط المائة نرسم خطاً فوقھ على ١٠٠٫٢٥ وخطاً آخر تحتھ على ٩٩٫٧٥
ھذه الخطوط ستساعدنا علي تأكید اتجاه المومنتیم، كیف ؟؟
في حالة الشراء : إذا كان المؤشر فوق ال ١٠٠٫٢٥ وكان ذیلھ إلى أعلى یكون اتجاه المؤشر مؤكداً أكثر من كونھ فقط فوق
المائة .
والعكس صحیح ، فإذا كان مؤشرنا في حالة البیع تحت خط ال ٩٩٫٧٥ وذیلھ أو طرفھ إلى أسفل یكون تأكید المؤشر لحالة
البیع أقوى.
الشرط الثاني : لتأكید اتجاه المومنتیم عندما نكون علي أحد الفریمات ونحدد المونتیم مثلاً في حالة الشراء ، نذھب إلي فریم
آخر ، فإذا كان فوق المائة، أي متوافقاً مع الفریم الأول فإن ھذا یؤكد اتجاه المومنتیم أكثر. فعلى سبیل المثال ، إذا كان
مؤشر المومنتیم علي فریم الساعة فوق خط المائة ، ننظر إلي فریمات أخرى مثل ربع الساعة أو نصف الساعة أوالأربع
ساعات أوالیوم ، كلما كان عدد الفریمات فوق المائة أكثر یكون اتجاه المومنتیم أكثر مصداقیة
ھي تقنیة بسیطة نعتمدھا في حالة تاكید الدخول علي الصفقة .وھي تعتمد علي نقطتین قویتین وھما بسیطتان في الوقت
نفسھ:
النقطة الأولى ھي نظریة تقول: إذا تقاطعت خطوط الموفینج یفضل الانتظار حتي تشكل زاویة من ٣٠ درجة وما فوق
ویفضل افتتاح شمعة بعد التقاطع لتأكیده ،
والنقطة الثانیة ھي أنھ یفضل حصول التقاطع قبل كسر الترند ، وھذه ما نستعملھا في أغلب الأحیان.
ثانیاً - كسر الترند :
یجب أن یعتمد الترند علي الأقل على ثلاثة قمم أو قیعان . وبالممارسة والتكرار نستطیع أن نتقن رسم الترند .
بعضالإخوة باركھم الله ، یحاولون تكبیر الشموع وإیجاد ترند بالقوة!!!
لذا: لا تحاول إختلاق الترند ، بل اجعلھ یخبرك بوجوده.
ثالثاً – خط المومنتیم :
یعتقد الكثیرون أن ھذا الشرط لیس مھماً ، ولا یحسبون لھ أي حساب ، ولكننا بعد تجربة طویلة عرفنا أنھ أھم الشروط
الثلاث ، ومن خلالھ فقط نستطیع أن نعرف ھل ھذه الفرصة ناجحة أم لا . إن ھذا المؤشر یستحق الدراسة والمتابعة ،
ولكننا سنذكر ھنا عنھ فقط ما یساعدنا علي الدخول الآمن قدر الامكان. وكلنا یعلم أنھ یجب أن یكون مؤشر المومنتیم فوق
المائة في حالة الشراء وتحت خط المائة في حالة البیع .
وھناك شرطان لمساعدتنا في تأكید اتجاه المومنتیم صعوداً أو ھبوطاً:
. الشرط الأول : بعد رسم خط المائة نرسم خطاً فوقھ على ١٠٠٫٢٥ وخطاً آخر تحتھ على ٩٩٫٧٥
ھذه الخطوط ستساعدنا علي تأكید اتجاه المومنتیم، كیف ؟؟
في حالة الشراء : إذا كان المؤشر فوق ال ١٠٠٫٢٥ وكان ذیلھ إلى أعلى یكون اتجاه المؤشر مؤكداً أكثر من كونھ فقط فوق
المائة .
والعكس صحیح ، فإذا كان مؤشرنا في حالة البیع تحت خط ال ٩٩٫٧٥ وذیلھ أو طرفھ إلى أسفل یكون تأكید المؤشر لحالة
البیع أقوى.
الشرط الثاني : لتأكید اتجاه المومنتیم عندما نكون علي أحد الفریمات ونحدد المونتیم مثلاً في حالة الشراء ، نذھب إلي فریم
آخر ، فإذا كان فوق المائة، أي متوافقاً مع الفریم الأول فإن ھذا یؤكد اتجاه المومنتیم أكثر. فعلى سبیل المثال ، إذا كان
مؤشر المومنتیم علي فریم الساعة فوق خط المائة ، ننظر إلي فریمات أخرى مثل ربع الساعة أو نصف الساعة أوالأربع
ساعات أوالیوم ، كلما كان عدد الفریمات فوق المائة أكثر یكون اتجاه المومنتیم أكثر مصداقیة