tomeo23
11-17-2016, 12:32
أبرمت شركة دي.إن.أو النرويجية للنفط والغاز صفقة لدراسة تطوير حقل نفطي في إيران لتصبح ثاني شركة غربية بعد توتال الفرنسية توقع اتفاقا في مجال الطاقة بإيران منذ رفع العقوبات.
وقالت دي.إن.أو يوم الأربعاء إنها وقعت مذكرة تفاهم مع شركة النفط الوطنية الإيرانية لإجراء دراسة حول تطوير حقل جنكوله النفطي بغرب إيران.
وجرى اكتشاف الحقل عام 1999 لكن لم يتم تطويره من قبل وتقدر احتياطياته بأكثر من ملياري برميل من النفط وفقا للشركة التي تجري أنشطة في شمال أفريقيا والشرق الأوسط وخصوصا في إقليم كردستان العراق.
ووقعت توتال الأسبوع الماضي اتفاقا مع شركة النفط الوطنية الإيرانية لإجراء مزيد من عمليات التطوير بحقل بارس الجنوبي للغاز في الخليج وهو أكبر حقل في العالم ويمتد إلى المياه القطرية.
وتعتبر الصفقة الثانية بمثابة دفعة لجهود طهران الرامية لجذب الاستثمارات عقب رفع العقوبات عنها في وقت سابق هذا العام.
وقال بيورن ديل العضو المنتدب لشركة دي.إن.أو في بيان "تمثل إيران خطوة تالية واضحة ومثيرة للاهتمام في توسع الشركة بالمنطقة."
وقال محللون في باركليز "بادرت دي.إن.أو بدخول إقليم كردستان العراق ويبدو أنها تتبنى نفس الاستراتيجية في تقدير هذه الفرصة للتطوير في إيران."
وتتطلع الشركات الغربية للاستفادة من موارد الطاقة الضخمة بإيران لكنها تتوخى الحذر بسبب الضبابية التي تكتنف العقوبات الأمريكية التي ما زالت قائمة وشروط التعاقد والانخفاض الحاد في أسعار النفط منذ منتصف 2014.
واشتدت حالة الضبابية في السوق بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأسبوع الماضي.
وقالت دي.إن.أو يوم الأربعاء إنها وقعت مذكرة تفاهم مع شركة النفط الوطنية الإيرانية لإجراء دراسة حول تطوير حقل جنكوله النفطي بغرب إيران.
وجرى اكتشاف الحقل عام 1999 لكن لم يتم تطويره من قبل وتقدر احتياطياته بأكثر من ملياري برميل من النفط وفقا للشركة التي تجري أنشطة في شمال أفريقيا والشرق الأوسط وخصوصا في إقليم كردستان العراق.
ووقعت توتال الأسبوع الماضي اتفاقا مع شركة النفط الوطنية الإيرانية لإجراء مزيد من عمليات التطوير بحقل بارس الجنوبي للغاز في الخليج وهو أكبر حقل في العالم ويمتد إلى المياه القطرية.
وتعتبر الصفقة الثانية بمثابة دفعة لجهود طهران الرامية لجذب الاستثمارات عقب رفع العقوبات عنها في وقت سابق هذا العام.
وقال بيورن ديل العضو المنتدب لشركة دي.إن.أو في بيان "تمثل إيران خطوة تالية واضحة ومثيرة للاهتمام في توسع الشركة بالمنطقة."
وقال محللون في باركليز "بادرت دي.إن.أو بدخول إقليم كردستان العراق ويبدو أنها تتبنى نفس الاستراتيجية في تقدير هذه الفرصة للتطوير في إيران."
وتتطلع الشركات الغربية للاستفادة من موارد الطاقة الضخمة بإيران لكنها تتوخى الحذر بسبب الضبابية التي تكتنف العقوبات الأمريكية التي ما زالت قائمة وشروط التعاقد والانخفاض الحاد في أسعار النفط منذ منتصف 2014.
واشتدت حالة الضبابية في السوق بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأسبوع الماضي.