tomeo23
11-17-2016, 12:49
قال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتز إن إسرائيل بدأت في تلقي عروض في الأسبوع الحالي من شركات الطاقة للتنقيب عن النفط والغاز في 24 قطاعا بحريا مضيفا أنه يريد اختيار مجموعتين أو ثلاث مجموعات تنقيب أجنبية في نهاية الأمر.
وبعد الإعلان عن العطاءات نشرت إسرائيل بيانات جيولوجية جديدة تظهر احتمالا جيدا لاحتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي قبالة سواحلها على البحر المتوسط.
وقال الوزير لرويترز في مقابلة يوم الأربعاء "النتيجة المرجوة هي أننا في نهاية العطاء سنتمكن من اختيار شركتين أو ثلاث شركات تقدم خطط عمل جادة وملموسة وسريعة نسبيا."
وأضاف أن هذه الشركات يمكنها التعاون مع شركاء محليين لكن كل مجموعة يجب أن تشمل طرفا أجنبيا وقال "لأنه اليوم في إسرائيل لا يوجد حتى الآن شركات تنقيب جادة."
واكتشفت شركة التنقيب الأجنبية الوحيدة التي تعمل في إسرائيل حاليا - وهي نوبل إنرجي الأمريكية التي تتخذ من تكساس مقرا - الحقلين الضخمين تمار ولوثيان.
ويمكن للشركات تقديم العروض حتى إبريل نيسان وسيجري اختيار الفائزين في يوليو تموز.
يأتي هذا بعد انتهاء الحكومة من إعداد تشريع في مايو أيار بشأن جوانب مثل الضرائب والصادرات إثر أعوام من الضبابية التي أبعدت المستثمرين.
كانت شركات الطاقة الكبيرة مترددة في دخول السوق الإسرائيلية في الماضي تحسبا لرد فعل الدول العربية الثرية بالنفط المعادية لإسرائيل.
واكتشف بعض أكبر حقول الغاز الطبيعي البحرية في العالم في العقد الأخير بشرق البحر المتوسط في المياه الإقليمية الإسرائيلية والمصرية والقبرصية. وقال شتاينتز إن ثروات الحوض آخذة في الزيادة في حين تتناقص احتياطيات الغاز في بحر الشمال.
وبعد الإعلان عن العطاءات نشرت إسرائيل بيانات جيولوجية جديدة تظهر احتمالا جيدا لاحتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي قبالة سواحلها على البحر المتوسط.
وقال الوزير لرويترز في مقابلة يوم الأربعاء "النتيجة المرجوة هي أننا في نهاية العطاء سنتمكن من اختيار شركتين أو ثلاث شركات تقدم خطط عمل جادة وملموسة وسريعة نسبيا."
وأضاف أن هذه الشركات يمكنها التعاون مع شركاء محليين لكن كل مجموعة يجب أن تشمل طرفا أجنبيا وقال "لأنه اليوم في إسرائيل لا يوجد حتى الآن شركات تنقيب جادة."
واكتشفت شركة التنقيب الأجنبية الوحيدة التي تعمل في إسرائيل حاليا - وهي نوبل إنرجي الأمريكية التي تتخذ من تكساس مقرا - الحقلين الضخمين تمار ولوثيان.
ويمكن للشركات تقديم العروض حتى إبريل نيسان وسيجري اختيار الفائزين في يوليو تموز.
يأتي هذا بعد انتهاء الحكومة من إعداد تشريع في مايو أيار بشأن جوانب مثل الضرائب والصادرات إثر أعوام من الضبابية التي أبعدت المستثمرين.
كانت شركات الطاقة الكبيرة مترددة في دخول السوق الإسرائيلية في الماضي تحسبا لرد فعل الدول العربية الثرية بالنفط المعادية لإسرائيل.
واكتشف بعض أكبر حقول الغاز الطبيعي البحرية في العالم في العقد الأخير بشرق البحر المتوسط في المياه الإقليمية الإسرائيلية والمصرية والقبرصية. وقال شتاينتز إن ثروات الحوض آخذة في الزيادة في حين تتناقص احتياطيات الغاز في بحر الشمال.