bololo
11-20-2016, 17:05
تتجه العديد من الاستثمارات الأجنبيه إلى السوق المصري بعد قرار البنك المركزي بتحرير سعر صرف الجنيه المصري يوم 3 نوفمبر الماضي، وفقًا لما صرح به مدير إحدى صناديق التحوط البريطانية الذي كان لا يرغب في شراء السندات المصرية وسط حالة التوتر السياسي التي أعقبت ثورة 25 يناير ولكنه أبدى استعداده للاستثمار فيها مرة أخرى.
الجدير بالذكر أن تراجع قيمة الجنيه المصري بأكثر من 43% بعد قرار البنك المركزي المصري قد قلل من مخاطر سعر الصرف، ويبدو أن ارتفاع العائد على السندات الذي بلغ قرابة 19% على المدى القصير سيكون جاذبًا للمستثمرين.
وقال مدير صندوق أجنبي بأنه سينتظر مزاد آخر وذلك بعد أن بدء أول استثمار له منذ 2008 بشراء أذون خزانة في السوق الثانوية لصندوق يستثمر في السندات بالعملة المحلية بقيمة 5.4 مليار دولار.
ويبدو أن المستثمرين أصبحوا أكثر ثقة في السياسات التي تتخذها الحكومة المصرية لتحفيز النمو الاقتصادي المصري الذي عانى على مدار الخمسة أعوام الماضية، ويعد الاقتصاد المصري هو ثالث أكبر اقتصاد في أفريقيا.
الجدير بالذكر أن تراجع قيمة الجنيه المصري بأكثر من 43% بعد قرار البنك المركزي المصري قد قلل من مخاطر سعر الصرف، ويبدو أن ارتفاع العائد على السندات الذي بلغ قرابة 19% على المدى القصير سيكون جاذبًا للمستثمرين.
وقال مدير صندوق أجنبي بأنه سينتظر مزاد آخر وذلك بعد أن بدء أول استثمار له منذ 2008 بشراء أذون خزانة في السوق الثانوية لصندوق يستثمر في السندات بالعملة المحلية بقيمة 5.4 مليار دولار.
ويبدو أن المستثمرين أصبحوا أكثر ثقة في السياسات التي تتخذها الحكومة المصرية لتحفيز النمو الاقتصادي المصري الذي عانى على مدار الخمسة أعوام الماضية، ويعد الاقتصاد المصري هو ثالث أكبر اقتصاد في أفريقيا.