4peace
11-30-2016, 22:52
التحليلات المالية تساعد المستثمرين على استطلاع اسعار الاوراق المالية والسلع السفلية ويعتمدون عليها في بناء استراتيجية الاستثمار للفترات الزمنية المقترحة القصيرة والتى تصل الى بضع ساعات او ايام أو قد تصل اسابيع التحليل المالي الاساسي يمثل الركيزة الاساسية في عمليات الاستثمار المالي .
وعليه فإن المستثمرين الذين لا يأبهون المؤثرات الاساسية في الاقتصاد للأقطار الذين الذين يتعاملون لعملاتها فإنما يقومون بعمليات مقامرة فقط تعتمد على ضروب الحظ وارتكاب المخاطر تتركز التحليلات الاساسيه لتجارة العملات والادوات المالية وهي التي بموجبها تتوجه العملات صعوداً وهبوطاً، ومن العوامل الاساسيه المهمة هنالك العوامل الاقتصادية مثل نسبة البطالة والتضخم نسبة الفائدة وهناك العوامل الأساسية التي تؤثر على توجهات البلاء وانفاقها وهناك بسئة العمل وقوانين العمل مثل قوانين تشجيع الاستثمار وهذه العوامل مجتمعة أو انفرادية تؤثر على قوي العرض والطلب للعملات. أما التحليلات الفنية فهي تساعد المستثمرين على وضع برامجهم الاستثمارية المبنية على منهجية معينة مثل اتباع الوتيرة لحركة اسعار العملات لفترة تاريخية معينة ، انها قد تعود لمثلها (Trend analysis) وهناك سلوكيالت بعض المستثمرين الذين يبيعون ويشترون كغالبيه المستثمرين (Follow the herd ومن شأن هذه المؤشرات زيادة معرفة المستثمرين بتوجهات حركة العملات المستقبلية ومن ثم التوجه لافضل الطريق لتحقيق اعلى عائد ممكن.
الغالبية العظمى من المستثمرين باسواق العملات والسلع العالمية يستخدمون التحليلات المالية الاساسية والفنية, ولكن نسبة بسيطة منهم تسنطيع تحقيق ارباحا ذات معنى
( 10% - 20% ).
ان الممارسة التقليدية للمستثمرين باتباع المؤشرات على حرفيتها اي استخدام المعادلات الرياضية و المؤشرات المبنية على حقائق سابقة أثرت في الاسواق وادت الى ارتفاع او انخفاض تلك العملات . ان العوامل المؤثرة على اسعار صرف العملات والادوات المالية الآخرى متنوعة وذات آثار مختلفة، وان دور المؤشرات الفنية هو ارشاد الى توقف المستثمرين عند نقاط معينة لوقف تزيف الخسارة او الاكتفاء بتحقيق ربح معين . ان الاعتماد الكلي على المؤشرات دون الالتفات الى وجود عوامل اخرى ومؤثرات قد تحصل بعد اجراء الدراسات الفنية والاساسية مما يعكس اوضاع اسعار العملات من ارتفاع الي انخفاض وعليه فإنه على المستثمر التحوط لمثل هذه المفاجآت واعطاء أوامر لتحقيق أثر الانخفاض، وضع اوامر لوقف الخسارة وكذلك عدم الاسهاب والاستمرار في حالة ارتفاع الاسعار لحالاتها لانه لايمكن للاسعار الاستمرار بدون توقف وعليه يجب على المستثمر ان يضع حداًُ معقولاً للربح وبعض اوامر لتحقيق ذلك والعملية المطلوبة في حالات الاستثمار بالعملات العالية هو ادارة مخاطر هذه التجارة. إن كافة قوى السوق يتم أخذها بالاعتبار لمعرفة توجهات الاسواق وحركة اسعار العملات . حيث ان هناك عدة مؤثرات اساسية منها الاقتصاد والسياسة والطبيعة وغيرها .
- التحليل الفني لا يتدخل في عمل المؤثرات الاساسية حيث انها هي القوى التي تضع اسعار العملة في نصابها السوقي وعمل التحليل الفني يتبع التحركات النهائية للعملات والادوات المالية في الاسواق فقط (Stop – loss order ) .
- هناك عدة توجهات ذات وتيرة معينة لتحرك اسعار صرف العملات وهذه النماذج السوقية معروفة للمستثمرين والمحللين الماليين .
وعليه فإن المستثمرين الذين لا يأبهون المؤثرات الاساسية في الاقتصاد للأقطار الذين الذين يتعاملون لعملاتها فإنما يقومون بعمليات مقامرة فقط تعتمد على ضروب الحظ وارتكاب المخاطر تتركز التحليلات الاساسيه لتجارة العملات والادوات المالية وهي التي بموجبها تتوجه العملات صعوداً وهبوطاً، ومن العوامل الاساسيه المهمة هنالك العوامل الاقتصادية مثل نسبة البطالة والتضخم نسبة الفائدة وهناك العوامل الأساسية التي تؤثر على توجهات البلاء وانفاقها وهناك بسئة العمل وقوانين العمل مثل قوانين تشجيع الاستثمار وهذه العوامل مجتمعة أو انفرادية تؤثر على قوي العرض والطلب للعملات. أما التحليلات الفنية فهي تساعد المستثمرين على وضع برامجهم الاستثمارية المبنية على منهجية معينة مثل اتباع الوتيرة لحركة اسعار العملات لفترة تاريخية معينة ، انها قد تعود لمثلها (Trend analysis) وهناك سلوكيالت بعض المستثمرين الذين يبيعون ويشترون كغالبيه المستثمرين (Follow the herd ومن شأن هذه المؤشرات زيادة معرفة المستثمرين بتوجهات حركة العملات المستقبلية ومن ثم التوجه لافضل الطريق لتحقيق اعلى عائد ممكن.
الغالبية العظمى من المستثمرين باسواق العملات والسلع العالمية يستخدمون التحليلات المالية الاساسية والفنية, ولكن نسبة بسيطة منهم تسنطيع تحقيق ارباحا ذات معنى
( 10% - 20% ).
ان الممارسة التقليدية للمستثمرين باتباع المؤشرات على حرفيتها اي استخدام المعادلات الرياضية و المؤشرات المبنية على حقائق سابقة أثرت في الاسواق وادت الى ارتفاع او انخفاض تلك العملات . ان العوامل المؤثرة على اسعار صرف العملات والادوات المالية الآخرى متنوعة وذات آثار مختلفة، وان دور المؤشرات الفنية هو ارشاد الى توقف المستثمرين عند نقاط معينة لوقف تزيف الخسارة او الاكتفاء بتحقيق ربح معين . ان الاعتماد الكلي على المؤشرات دون الالتفات الى وجود عوامل اخرى ومؤثرات قد تحصل بعد اجراء الدراسات الفنية والاساسية مما يعكس اوضاع اسعار العملات من ارتفاع الي انخفاض وعليه فإنه على المستثمر التحوط لمثل هذه المفاجآت واعطاء أوامر لتحقيق أثر الانخفاض، وضع اوامر لوقف الخسارة وكذلك عدم الاسهاب والاستمرار في حالة ارتفاع الاسعار لحالاتها لانه لايمكن للاسعار الاستمرار بدون توقف وعليه يجب على المستثمر ان يضع حداًُ معقولاً للربح وبعض اوامر لتحقيق ذلك والعملية المطلوبة في حالات الاستثمار بالعملات العالية هو ادارة مخاطر هذه التجارة. إن كافة قوى السوق يتم أخذها بالاعتبار لمعرفة توجهات الاسواق وحركة اسعار العملات . حيث ان هناك عدة مؤثرات اساسية منها الاقتصاد والسياسة والطبيعة وغيرها .
- التحليل الفني لا يتدخل في عمل المؤثرات الاساسية حيث انها هي القوى التي تضع اسعار العملة في نصابها السوقي وعمل التحليل الفني يتبع التحركات النهائية للعملات والادوات المالية في الاسواق فقط (Stop – loss order ) .
- هناك عدة توجهات ذات وتيرة معينة لتحرك اسعار صرف العملات وهذه النماذج السوقية معروفة للمستثمرين والمحللين الماليين .