mnaouar
12-02-2016, 15:43
من الممكن الوصول إلى ماهية*التحليل*الأساسي Fundamental Analysis من خلال تفسير مختلف العوامل والمعطيات التي تقود إلى إحداث حركات في أسعار العملات الأجنبية في السوق ، بينما يدور*التحليل*الفني*Technical Analysis فقط حول التكهنات والتنبؤات في اتجاهات أسعار العملات الأجنبية والتعرف على مساراتها الأكثر فاعليةً وتأثيراً، على المدى القريب أو البعيد.
وتتضمن طريقة*التحليل*الأساسي إجراء تقييم يستلزم الأمر معه قياس القيمة الحقيقية من خلال اختبار العوامل والحقائق الاقتصادية والمالية، وغيرها من العوامل النوعية والكمية. ومن خلال*التحليل*الأساسي يمكن للمتداول أن يدرس مختلف الأشياء الهامة. فالهدف النهائي في التعامل مع آلية*التحليل*الأساسي هو الحصول على قيمة يمكن للمتداول أن يقارنها مع سعر الصرف الحالي، إلى جانب فائدته في التعرف على نوعية الأوضاع الذي يُستحسن التعامل معها. وتُعتبر طريقة*التحليل*الأساسي إستراتيجية أساسية في أنشطة التداول يستخدمها المتاجرون عبر السوق المالي، وتتضمن بعض عمليات التقييم وضعاً بالاعتبار المعيار الأساسي باستثناء حركة السعر، من خلال التداول بالعملة.
كما أن أي جزء جوهري في الجانب الاقتصادي، يقع ضمن الأشياء التي تدخل في عملية*التحليل*الأساسي مع تجارة "البورصة"، والتي تشتمل على عدد من العوامل والحقائق الكبيرة مثل نسب النمو الاقتصادي ونسب الفائدة ومستوى البطالة وغيرها من العوامل. جدير بالذكر أن ما يوفره السوق أو ما يُطلب من خلاله، يُعد من بين العوامل ذات الطابع السياسي أو الاجتماعي والتي يُهتم بها في هذا الخصوص، وهي هدف من أهداف عملية*التحليل*الأساسي الرئيسية.
أما*التحليل*الفني*فمن خلاله كما ذُكر أعلاه يتم التنبؤ بتحركات السعر في المستقبل الآتي، عبر إجراء عمليات فحص شاملة لبيانات السوق الماضية. ويستخدم معظم المتداولينالتحليل*الفني*لل حصول على نتيجة كبيرة وواضحة فيما يختص بالسعر والجانب الاستثماري. وقد دأب المتداولون الأساسيون على إلقاء نظرات فاحصة على الجداول البيانية للتعرف على ما إذا كان بمقدورهم شراء سعر معقول أو البيع بسعر عالي أو حتى الدخول في سوق متقلب أو منحرف. إن العديد من التحليلات الفنية تحتوي على بعضٍ من الافتراضات الهامة ومن بينها إمكانية الوصول إلى أساسيات السوق عن طريق بيانات السعر، وأفضلية عدم دراسة ما تستنتجه "الأمزجة" أو ما يحدث من اختلاف في الآراء أو غير ذلك من أساسيات السوق.
كما تقول هذه الافتراضات بإمكانية إعادة التاريخ لنفسه من خلال ظهور أنماط تنبؤية عادلة ومنتظمة، يتم الحصول عليها من خلال حركات السعر، ويُطلق عليها مُسمى "إشارات". إن الهدف الرئيسي من عملية*التحليل*الفني*هو الكشف عن إشارات السوق الراهنة، من خلال عمليات اختبار وفحص لإشارات السوق في الفترات الماضية. كما تدل على عدم إسباغ صفة العشوائية أو عدم التنبؤية لتقلبات السعر، فما أن يحدث ارتفاع أو انخفاض أو انحراف في أي اتجاه ما، فإن ذلك مؤشر على أن هذه العملية ربما تستمر إلى وقت طويل.
وتتضمن طريقة*التحليل*الأساسي إجراء تقييم يستلزم الأمر معه قياس القيمة الحقيقية من خلال اختبار العوامل والحقائق الاقتصادية والمالية، وغيرها من العوامل النوعية والكمية. ومن خلال*التحليل*الأساسي يمكن للمتداول أن يدرس مختلف الأشياء الهامة. فالهدف النهائي في التعامل مع آلية*التحليل*الأساسي هو الحصول على قيمة يمكن للمتداول أن يقارنها مع سعر الصرف الحالي، إلى جانب فائدته في التعرف على نوعية الأوضاع الذي يُستحسن التعامل معها. وتُعتبر طريقة*التحليل*الأساسي إستراتيجية أساسية في أنشطة التداول يستخدمها المتاجرون عبر السوق المالي، وتتضمن بعض عمليات التقييم وضعاً بالاعتبار المعيار الأساسي باستثناء حركة السعر، من خلال التداول بالعملة.
كما أن أي جزء جوهري في الجانب الاقتصادي، يقع ضمن الأشياء التي تدخل في عملية*التحليل*الأساسي مع تجارة "البورصة"، والتي تشتمل على عدد من العوامل والحقائق الكبيرة مثل نسب النمو الاقتصادي ونسب الفائدة ومستوى البطالة وغيرها من العوامل. جدير بالذكر أن ما يوفره السوق أو ما يُطلب من خلاله، يُعد من بين العوامل ذات الطابع السياسي أو الاجتماعي والتي يُهتم بها في هذا الخصوص، وهي هدف من أهداف عملية*التحليل*الأساسي الرئيسية.
أما*التحليل*الفني*فمن خلاله كما ذُكر أعلاه يتم التنبؤ بتحركات السعر في المستقبل الآتي، عبر إجراء عمليات فحص شاملة لبيانات السوق الماضية. ويستخدم معظم المتداولينالتحليل*الفني*لل حصول على نتيجة كبيرة وواضحة فيما يختص بالسعر والجانب الاستثماري. وقد دأب المتداولون الأساسيون على إلقاء نظرات فاحصة على الجداول البيانية للتعرف على ما إذا كان بمقدورهم شراء سعر معقول أو البيع بسعر عالي أو حتى الدخول في سوق متقلب أو منحرف. إن العديد من التحليلات الفنية تحتوي على بعضٍ من الافتراضات الهامة ومن بينها إمكانية الوصول إلى أساسيات السوق عن طريق بيانات السعر، وأفضلية عدم دراسة ما تستنتجه "الأمزجة" أو ما يحدث من اختلاف في الآراء أو غير ذلك من أساسيات السوق.
كما تقول هذه الافتراضات بإمكانية إعادة التاريخ لنفسه من خلال ظهور أنماط تنبؤية عادلة ومنتظمة، يتم الحصول عليها من خلال حركات السعر، ويُطلق عليها مُسمى "إشارات". إن الهدف الرئيسي من عملية*التحليل*الفني*هو الكشف عن إشارات السوق الراهنة، من خلال عمليات اختبار وفحص لإشارات السوق في الفترات الماضية. كما تدل على عدم إسباغ صفة العشوائية أو عدم التنبؤية لتقلبات السعر، فما أن يحدث ارتفاع أو انخفاض أو انحراف في أي اتجاه ما، فإن ذلك مؤشر على أن هذه العملية ربما تستمر إلى وقت طويل.