ayman.shosha
04-10-2013, 16:54
رحلت وتركت خلفها إرثا لسياسة إقتصادية مثيرة للجدل. تشجيع المبادرات الفردية، رفع القيود الإقتصادية ودعم القطاع الخاص هي من بين أبرز مبادئ مدرسة مارغيريت تاتشيرالإقتصادية، أو ما يعرف بالتاتشيرية. البعض يؤيدها والبعض الآخر يعارضها.
الوزير السابق كينيث كلارك يقول: “نشاط تاتشير الأساسي كان التحرك نحو اقتصاد السوق والتخلص من الإرث الإقتصادي المهترئ والصناعة القديمة والخاسرة وإلغاء القيود الإقتصادية التي لا معنى لها في القطاع العام والصناعات، فقد حملت أصحاب المهن مسؤولية أعمالهم، وبالنظر إلى الخلف، أعتقد أن تحديث الإقتصاد هو أبرز الإنجازات التي قامت بها”.
لكن بعض السياسيين والإقتصاديين يعارضون اقتصاد السوق لتركيزه على الربح عوضا عن العدالة الإجتماعية.
العضو السابق في البرلمان البريطاني كين ليفينغستون يقول: “الأزمة التي نعيشها اليوم هي نتيجة للإرث التاتشيري، تماما كالأزمة التي يعيشها الأميركيون من إرث ريغين. نحن بحاجة إلى مجتمع أكثر عدالة، إقتصاد يعتمد على المهارات، وليست هناك وسيلة للخروج من الأزمة دون ذلك”.
معارضو سياسة تاتشير يعتبرون أن تشجيع القطاع الخاص انعكس إيجابا على المجموعات عوضا عن المستهلكين نتيجة توجهها نحو الإحتكار، وهم يجدون أنها السبب في اختلال توازن الإقتصاد البريطاني نتيجة اعتماده أكثر من أي وقت مضى على قطاع الخدمات.
الوزير السابق كينيث كلارك يقول: “نشاط تاتشير الأساسي كان التحرك نحو اقتصاد السوق والتخلص من الإرث الإقتصادي المهترئ والصناعة القديمة والخاسرة وإلغاء القيود الإقتصادية التي لا معنى لها في القطاع العام والصناعات، فقد حملت أصحاب المهن مسؤولية أعمالهم، وبالنظر إلى الخلف، أعتقد أن تحديث الإقتصاد هو أبرز الإنجازات التي قامت بها”.
لكن بعض السياسيين والإقتصاديين يعارضون اقتصاد السوق لتركيزه على الربح عوضا عن العدالة الإجتماعية.
العضو السابق في البرلمان البريطاني كين ليفينغستون يقول: “الأزمة التي نعيشها اليوم هي نتيجة للإرث التاتشيري، تماما كالأزمة التي يعيشها الأميركيون من إرث ريغين. نحن بحاجة إلى مجتمع أكثر عدالة، إقتصاد يعتمد على المهارات، وليست هناك وسيلة للخروج من الأزمة دون ذلك”.
معارضو سياسة تاتشير يعتبرون أن تشجيع القطاع الخاص انعكس إيجابا على المجموعات عوضا عن المستهلكين نتيجة توجهها نحو الإحتكار، وهم يجدون أنها السبب في اختلال توازن الإقتصاد البريطاني نتيجة اعتماده أكثر من أي وقت مضى على قطاع الخدمات.