PDA

View Full Version : فيلروي: لا يوجد وجه مقارنة بين الاستفتاء الإيطالي والبريطاني



snnaky
12-05-2016, 20:16
فيما يلي أهم ما صرح به فرانسوا فيلروي، محافظ البنك المركزي الفرنسي وعضو المركزي الأوروبي:
لا يوجد وجه مقارنة بين الاستفتاء الإيطالي والبريطاني.
الاستفتاء الإيطالي قد يتسبب في خلق حالة من عدم اليقين.
سنراقب تداعيات الاستفتاء عن كثب.
عززت الاصلاحات الهيكلية في أوروبا التكيف مع التطورات الاقتصادية والانتخابات الرئاسية الأمريكية.
اقتصاد منطقة اليورو في طريقه للتعافي مدعوًما بارتفاع الطلب المحلي.
السياسة النقدية التي يتبعها المركزي الأوروبي تلعب دوًرا رئيسًيا في النمو الاقتصادي.
السياسة النقدية ساهمت في ارتفاع معدلات التضخم إلى حد ما على الرغم من استقرارها دون الهدف المحدد لها عند
.%2
إذا أردات بريطانيا الحفاظ على حصتها السوقية في الاتحاد الأوروبي سيكون عليها اتباع كافة قوانينها.
نرحب بالمؤسسات المالية اليابانية في أوروبا.
السياسة النقدية وحدها لا تدعم النمو الاقتصادي.
على ثقة من قدرة اقتصاد منطقة اليورو على التكيف والتلائم مع الأوضاع.

mohamedsonbol
12-06-2016, 08:41
السلام عليكم ورحة الله و بركاته
اخي الكريم بارك الله فيك علي هذا الموضوع و علي هذه المعلومات
جزاك الله الف خير و ننتظر جديدك بإذن الله

Asmaa Mamdoh
12-06-2016, 12:09
انا شايفة انى تصريحات محافظ البنك المركزى الفرنسى فرانسوااا فيلورى دى تصريحات مهمة لانه يعتبر المحافظ و عضو المركزى الاوربى كمان هو تصريحاته صح انى مفيش وجه مقارنة مابين الاستفتائين الايطالى و البريطانى و دى حقيقة لانى كل حاجة و ليها حالاتها و على لسان الراجل ده انى شكلها المرحلة الجاية هيبقى فيها اصلاحات و تطويرات و تعزيزات كتير جدا الفترة الجاية و اينعم فى اضطرابات فى سوق الدولار و اضطرابات فى امريكا سبب فوز دونالد ترامب و لكن فى اصلاح هيكلى هيحصل وده خلاف الترحيب باليابان فى السوق الجديد مرة اخرى

abdelrahmangamal
06-01-2017, 21:33
تحليلك وشرحك مفيد جدا ومبسط وراائع اخي الكريم ..
بارك الله فيك على هذه المواضع والمعلومات القيمة .. تحياتي اليك والى جميع الاعضاء ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

mohamed ebrahim khatab 1
06-02-2017, 02:02
السلام عليكم اخي الكريم ورمضان مبارك كريم
شكرا على شرح الترند الهابط بارك الله فيك اخي الغالي
بارك الله فيك اخي .ونتمنى ان لا تبخل علينا بالمزيد