hamedibrahim
12-15-2016, 15:31
انخفض اليورو خلال تداولات اليوم الخميس مسجلاً أدنى مستوى منذ شهر مارس / آذار من عام 2015 ، عقب ارتفاع الدولار بشكل كبير مقابل العملات الرئيسية.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي عند المستوى 1.0522 وافتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0517 وسجل أعلى مستوى 1.0526 وأدنى مستوى عند 1.0471 .
يأتي انخفاض اليورو بشكل كبير مقابل الدولار بعد قرار البنك الاحتياطي الفدرالي برفع أسعار الفائدة الأمريكية ثلاثة مرات خلال عام 2017 بعد أن كانت توقعات شهر سبتمبر / أيلول تشير إلى مرتين فقط.
قام بنك الاحتياطي الفدرالي برفع أسعار الفائدة الأمريكية للمرة الاولي هذا العام بواقع 25 نقطة أساس إلى بين 0.50% و 0.75% ، مما يعزز التوقعات لتكاليف الاقتراض في عام 2017 ،وقال البنك المركزي الأمريكي أن السياسة النقدية تدعم سوق العمل وتؤدي إلى عودة التضخم إلى 2% .
وقال البنك المركزي أن سوق العمل في ازدياد وقد تم هذا النشاط الاقتصادي يتوسع بوتيرة معتدلة منذ منتصف العام ، ولقد كانت المكاسب المهمة الانفاق الاستهلاكي يرتفع بشكل معتدل والاستثمار في الأعمال التجارية للبنك الاحتياطي الفيدرالي.
وقرار البنك الفدرالي برفع أسعار الفائدة زاد من فجوة السياسة النقدية بين البنك الفدرالي والبنك المركزي الأوروبي الذي مدد من برنامجه التحفيزي حتي نهاية العام المقبل الأمر الذي يزيد من الضغط السلبي على العملة الأوروبية الموحدة.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي عند المستوى 1.0522 وافتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0517 وسجل أعلى مستوى 1.0526 وأدنى مستوى عند 1.0471 .
يأتي انخفاض اليورو بشكل كبير مقابل الدولار بعد قرار البنك الاحتياطي الفدرالي برفع أسعار الفائدة الأمريكية ثلاثة مرات خلال عام 2017 بعد أن كانت توقعات شهر سبتمبر / أيلول تشير إلى مرتين فقط.
قام بنك الاحتياطي الفدرالي برفع أسعار الفائدة الأمريكية للمرة الاولي هذا العام بواقع 25 نقطة أساس إلى بين 0.50% و 0.75% ، مما يعزز التوقعات لتكاليف الاقتراض في عام 2017 ،وقال البنك المركزي الأمريكي أن السياسة النقدية تدعم سوق العمل وتؤدي إلى عودة التضخم إلى 2% .
وقال البنك المركزي أن سوق العمل في ازدياد وقد تم هذا النشاط الاقتصادي يتوسع بوتيرة معتدلة منذ منتصف العام ، ولقد كانت المكاسب المهمة الانفاق الاستهلاكي يرتفع بشكل معتدل والاستثمار في الأعمال التجارية للبنك الاحتياطي الفيدرالي.
وقرار البنك الفدرالي برفع أسعار الفائدة زاد من فجوة السياسة النقدية بين البنك الفدرالي والبنك المركزي الأوروبي الذي مدد من برنامجه التحفيزي حتي نهاية العام المقبل الأمر الذي يزيد من الضغط السلبي على العملة الأوروبية الموحدة.