ayman.shosha
04-11-2013, 17:12
بعدما ظل المؤشر السعودي يتذبذب في نطاق ضيق صعودا وهبوطا منذ بداية العام وسط غياب المحفزات الداعمة للصعود عادت القطاعات القيادية لدعمه ودفعته لإنهاء تعاملات الأسبوع عند أعلى مستوياته في 11 شهرا بفضل النتائج الفصلية الإيجابية لقطاع البنوك.
ويتوقع محللون استمرار الاتجاه الصعودي للمؤشر خلال الأسبوع المقبل بدعم من أداء سهم سابك القيادي صاحب ثاني أكبر وزن نسبي بالسوق وذلك مع انتظار المتعاملين لإعلان أكبر شركة بتروكيماويات في العالم نتائجها الفصلية.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات يوم الأربعاء مرتفعا 0.7 بالمئة عند 7238 نقطة مسجلا أعلى مستوى إغلاق في 11 شهرا وتحديدا منذ اوائل مايو ايار 2012.
وأعلنت معظم البنوك السعودية نتائج فاقت توقعات المحللين خلال الربع الأول على رأسها الراجحي وسامبا وساب والسعودي الهولندي.
وعزت البنوك نمو أرباحها إلى ارتفاع الدخل من العمليات وسجلت ارتفاعا ملحوظا في الاستثمارات وعمليات الإقراض وودائع العملاء وهو ما دفع أسهمها للصعود ودعم المؤشر.
وقال محمد العنقري الكاتب الاقتصادي "شهدت السوق تداولات ممتازة وتحركا إيجابيا بعد إعلانات البنوك...القطاعات القيادية كانت خاملة لكنها بدأت تتحرك بشكل جيد لقيادة السوق مرة أخرى."
وأضاف "تأخر القطاع المصرفي في اللحاق بموجة السوق وكان من الطبيعي أن يرتفع بعد إعلانات النتائج وهو ما يدل على أن نظرة المستثمرين للسوق السعودي وللقطاعات القيادية إيجابية."
وصعد مؤشر البنوك 4.8 بالمئة منذ بداية العام بينما بلغت مكاسب السوق بأكمله 6.4 بالمئة حتى إغلاق يوم الاربعاء.
وقال وليد العبد الهادي محلل أسواق الأسهم إن نتائج المصارف فاقت التوقعات ومن المتوقع أن يسجل القطاع نموا نسبته عشرة بالمئة في الربع الأول.
ويتوقع محللون استمرار الاتجاه الصعودي للمؤشر خلال الأسبوع المقبل بدعم من أداء سهم سابك القيادي صاحب ثاني أكبر وزن نسبي بالسوق وذلك مع انتظار المتعاملين لإعلان أكبر شركة بتروكيماويات في العالم نتائجها الفصلية.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات يوم الأربعاء مرتفعا 0.7 بالمئة عند 7238 نقطة مسجلا أعلى مستوى إغلاق في 11 شهرا وتحديدا منذ اوائل مايو ايار 2012.
وأعلنت معظم البنوك السعودية نتائج فاقت توقعات المحللين خلال الربع الأول على رأسها الراجحي وسامبا وساب والسعودي الهولندي.
وعزت البنوك نمو أرباحها إلى ارتفاع الدخل من العمليات وسجلت ارتفاعا ملحوظا في الاستثمارات وعمليات الإقراض وودائع العملاء وهو ما دفع أسهمها للصعود ودعم المؤشر.
وقال محمد العنقري الكاتب الاقتصادي "شهدت السوق تداولات ممتازة وتحركا إيجابيا بعد إعلانات البنوك...القطاعات القيادية كانت خاملة لكنها بدأت تتحرك بشكل جيد لقيادة السوق مرة أخرى."
وأضاف "تأخر القطاع المصرفي في اللحاق بموجة السوق وكان من الطبيعي أن يرتفع بعد إعلانات النتائج وهو ما يدل على أن نظرة المستثمرين للسوق السعودي وللقطاعات القيادية إيجابية."
وصعد مؤشر البنوك 4.8 بالمئة منذ بداية العام بينما بلغت مكاسب السوق بأكمله 6.4 بالمئة حتى إغلاق يوم الاربعاء.
وقال وليد العبد الهادي محلل أسواق الأسهم إن نتائج المصارف فاقت التوقعات ومن المتوقع أن يسجل القطاع نموا نسبته عشرة بالمئة في الربع الأول.