best39
12-24-2016, 12:45
يعمق صندوق الثروة السيادى للمملكة العربية السعودية العلاقات مع محمد العبار، أكبر رجال الأعمال فى دبى، المالك لشركة «إعمار» العقارية عن طريق الاستحواذ على حصة تقدر بـ50% فى شركتة «أديبتيو إنفستمنت» الإماراتية.
وذكرت وكالة أنباء «بلومبرج»، أن هذه الصفقة هى جزء من استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لتعزيز الاستثمارات غير النفطية.
واستطاعت شركة «أديبتيو إنفستمنت» شراء نحو 66.8% من «الكويتية للأغذية» المعروفة أيضاً باسم «أمريكانا» الشهر الجاري.
وأشارت الوكالة إلى أن صندوق الاستثمارات العامة ساهم أيضاً بنحو مليار دولار لإنشاء شركة «نون» للتجارة الالكترونية مطلع الشهر الجاري.
وكشفت الصفقة جزءاً من خطة العبار، التوسع فى التجارة الإلكترونية وبناء التكنولوجيا الإقليمية.
ويمتلك رجل الأعمال شركة «إعمار» العقارية فى دبي، وهى المسئولة عن المبانى بما فى ذلك برج خليفة أطول برج فى العالم.
جاء ذلك فى الوقت الذى كشفت فيه المملكة العربية السعودية عن خطط لتوسيع استثمارات صندوق الاستثمارات العامة، فى الوقت الذى تسعى فيه البلاد للحد من اعتمادها على البترول.
ويدرس صندوق الثروة السعودى – صندوق الاستثمارات العامة- بيع حصص فى الشركات المحلية لجمع الأموال من أجل التوسع فى الخارج.
وذكرت وكالة أنباء «بلومبرج»، أن صندوق الاستثمارات العامة الذى يحوى حوالى 100 مليار دولار من أسهم الشركات المحلية المدرجة بما فى ذلك شركة السعودية للصناعات الأساسية، وشركة الاتصالات السعودية يراجع المخاطر فى إطار سعيه لتنويع أصوله.
وأضافت أن الصندوق السعودى يمكن أن يقلل من استثماراته فى الشركات المحلية والاحتفاظ بالسيطرة من خلال بعض التدابير مثل الأسهم الذهبية.
وفى وقت سابق من العام الجارى توصل إلى عقد صفقة دولية من خلال استثمار 3.5 مليار دولار فى شركة «أوبر» الأمريكية.
وذكرت وكالة أنباء «بلومبرج»، أن هذه الصفقة هى جزء من استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لتعزيز الاستثمارات غير النفطية.
واستطاعت شركة «أديبتيو إنفستمنت» شراء نحو 66.8% من «الكويتية للأغذية» المعروفة أيضاً باسم «أمريكانا» الشهر الجاري.
وأشارت الوكالة إلى أن صندوق الاستثمارات العامة ساهم أيضاً بنحو مليار دولار لإنشاء شركة «نون» للتجارة الالكترونية مطلع الشهر الجاري.
وكشفت الصفقة جزءاً من خطة العبار، التوسع فى التجارة الإلكترونية وبناء التكنولوجيا الإقليمية.
ويمتلك رجل الأعمال شركة «إعمار» العقارية فى دبي، وهى المسئولة عن المبانى بما فى ذلك برج خليفة أطول برج فى العالم.
جاء ذلك فى الوقت الذى كشفت فيه المملكة العربية السعودية عن خطط لتوسيع استثمارات صندوق الاستثمارات العامة، فى الوقت الذى تسعى فيه البلاد للحد من اعتمادها على البترول.
ويدرس صندوق الثروة السعودى – صندوق الاستثمارات العامة- بيع حصص فى الشركات المحلية لجمع الأموال من أجل التوسع فى الخارج.
وذكرت وكالة أنباء «بلومبرج»، أن صندوق الاستثمارات العامة الذى يحوى حوالى 100 مليار دولار من أسهم الشركات المحلية المدرجة بما فى ذلك شركة السعودية للصناعات الأساسية، وشركة الاتصالات السعودية يراجع المخاطر فى إطار سعيه لتنويع أصوله.
وأضافت أن الصندوق السعودى يمكن أن يقلل من استثماراته فى الشركات المحلية والاحتفاظ بالسيطرة من خلال بعض التدابير مثل الأسهم الذهبية.
وفى وقت سابق من العام الجارى توصل إلى عقد صفقة دولية من خلال استثمار 3.5 مليار دولار فى شركة «أوبر» الأمريكية.