best39
12-24-2016, 23:54
قالت وكالة أنباء «بلومبرج»، إن العراق سيحافظ على إنتاج البترول عند المستويات الحالية بعد تجاوز الإنتاج 4.7 مليون برميل يوميا فى سبتمبر الماضى حتى لو ناقش أعضاء «أوبك» وضع قيود على الإنتاج.
وقال وزير البترول العراقى جابر على اللعيبى، إنه ينبغى إعفاء بلادنا من قيود الإنتاج بسبب الحرب الشرسة، التى نخوضها ضد تنظيم «داعش».
وأضاف: «نطالب منظمة البلدان المصدرة للبترول بإعفائنا من المشاركة فى أى تخفيضات تمّ الاتفاق عليها فى الاجتماع الذى عقد فى الجزائر الشهر الماضى».
واجتمع وزير الطاقة السعودى خالد الفالح، مع مسئولى الطاقة من روسيا وقطر والكويت والبحرين والإمارات فى الرياض صباح اليوم الأحد لإجراء محادثات حول البترول، حيث تحاول المنظمة دراسة سبل خفض الإنتاج لأعضائها.
وأوضحت «بلومبرج» أن العراق ثانى أكبر منتج فى «أوبك» يضخ البترول فى الوقت الراهن بمستويات قياسية رغم وفرة البترول الخام، التى تسببت فى تراجع الأسعار على مدى العامين الماضيين.
وقال رئيس شركة تسويق النفط العراقية «سومو» لقد أنتجنا 4.7 مليون برميل يوميا، ونحن لا نرغب فى العودة إلى الوراء مؤكدا أن قرار خفض الإنتاج مسألة سيادى.
واعتمدت «أوبك» سياسة تقودها السعودية منذ عام 2014 بعدم وضع سقف للإنتاج لأجل الحفاظ على حصتها فى السوق فى مواجهة زيادة الإمدادات من خارج المنظمة.
وتراجعت الأسعار بنصف وتيرة 2014 مسجلة أدنى مستوياتها فى 12 عاما فى يناير الماضى فى ظل ارتفاع المعروض من «أوبك» إضافة إلى الإنتاج الجديد فى دول مثل الولايات المتحدة وروسيا.
وقال نائب وزير البترول العراقى فياض النعمة، إن العراق ضخ 4.228 مليون برميل يوميا فى الحقول التى تخضع لسيطرة الحكومة الاتحادية فى بغداد.
جاء ذلك فى الوقت الذى بلغ الإنتاج فى الحقول التى تديرها الحكومة الكردية شبه المستقلة شمال العراق 549 ألف برميل يوميا الشهر الماضى.
وقال وزير البترول العراقى جابر على اللعيبى، إنه ينبغى إعفاء بلادنا من قيود الإنتاج بسبب الحرب الشرسة، التى نخوضها ضد تنظيم «داعش».
وأضاف: «نطالب منظمة البلدان المصدرة للبترول بإعفائنا من المشاركة فى أى تخفيضات تمّ الاتفاق عليها فى الاجتماع الذى عقد فى الجزائر الشهر الماضى».
واجتمع وزير الطاقة السعودى خالد الفالح، مع مسئولى الطاقة من روسيا وقطر والكويت والبحرين والإمارات فى الرياض صباح اليوم الأحد لإجراء محادثات حول البترول، حيث تحاول المنظمة دراسة سبل خفض الإنتاج لأعضائها.
وأوضحت «بلومبرج» أن العراق ثانى أكبر منتج فى «أوبك» يضخ البترول فى الوقت الراهن بمستويات قياسية رغم وفرة البترول الخام، التى تسببت فى تراجع الأسعار على مدى العامين الماضيين.
وقال رئيس شركة تسويق النفط العراقية «سومو» لقد أنتجنا 4.7 مليون برميل يوميا، ونحن لا نرغب فى العودة إلى الوراء مؤكدا أن قرار خفض الإنتاج مسألة سيادى.
واعتمدت «أوبك» سياسة تقودها السعودية منذ عام 2014 بعدم وضع سقف للإنتاج لأجل الحفاظ على حصتها فى السوق فى مواجهة زيادة الإمدادات من خارج المنظمة.
وتراجعت الأسعار بنصف وتيرة 2014 مسجلة أدنى مستوياتها فى 12 عاما فى يناير الماضى فى ظل ارتفاع المعروض من «أوبك» إضافة إلى الإنتاج الجديد فى دول مثل الولايات المتحدة وروسيا.
وقال نائب وزير البترول العراقى فياض النعمة، إن العراق ضخ 4.228 مليون برميل يوميا فى الحقول التى تخضع لسيطرة الحكومة الاتحادية فى بغداد.
جاء ذلك فى الوقت الذى بلغ الإنتاج فى الحقول التى تديرها الحكومة الكردية شبه المستقلة شمال العراق 549 ألف برميل يوميا الشهر الماضى.