7o0oda
12-25-2016, 11:58
استغرق الأمر من الاحتياطي الفيدرالي عامًا كاملا لرفع المعدلات للمرة الثانية في 10 سنوات والسوق عامين تقريبًا ليعكس الاختلالات ما بين الاحتياطي الفيدرالي وبقية البنوك المركزية حول العالم. أتى الإعلان بعد أسبوع فقط من إعلان البنك المركزي الأوروبي لتمديد برنامج التيسير الكمي والذي فاق توقعات السوق مما أدى إلى معانا زوج يورو/دولار EUR/USD من أطول سلسلة خسائر منذ الهبوط عام 1999: الزوج على وشك الإغلاق في المنطقة الحمراء للعام الثالث على التوالي.
يعود الأمر لمارس 2014 عندما قالت جانيت يلين ان معدل تمويل الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في الارتفاع قرابة ستة أشهر او نحو ذلك". افتتح زوج يورو/دولار EUR/USD عام 2014 عند 1.3760 وأغلق عند 1.2099 مع عدم تحرك الاحتياطي الفيدرالي أبدأ، الحماس حول تباين السياسة النقدية تلاشى خلال 2015 ولكن الاحتياطي الفيدرالي أخيرا سحب الزناد والزوج أغلق العام عند 1.0857. الآمال لرفع المعدلات الثاني يتلاشى وكل هذا خلال 2016 على الرغم من قطاع التوظيف القوي والصحي، بقى التضخم ضعيفًا. ولا يزال، التحسن المعتدل ثابتًا منذ منتصف العام مدعومًا بالرفع الثاني الذي طال انتظاره مما أدى إلى انخفاض الزوج لقيعان سنوات في منطقة 1.0300.
لكن يم يكن الأمر حول الاحتياطي الفيدرالي والدولار فقط. النمو البطيء في أوروبا والتضخم قرب مستويات الانكماش والمشاكل السياسية في المنطقة أثرت على الزوج. اليونان وإيطاليا وأسبانيا والبرتغال وأيرلندا التي ظن أنها ستكون الشرخ الأول في الاتحاد الأوروبي؟ أنقذت اليونان مرة بعد مرة بعد أخرى ولكن المملكة المتحدة خرجت من الاتحاد الأوروبي بعد الاستفتاء على المغادرة. استقال رئيس الوزراء كاميرون وعانى الجنيه الإسترليني أكثر وأضر بنتائج الاتحاد الأوروبي.
المخاوف التي لا ننتهي أبدًا في اليونان لا تزال قائمة ولكن بالكاد تجعلها في الصادرة، اقتصاد البلاد يسوء. أعلن تسيبراس عن مكافأة لعيد الميلاد دون دائنيها والذين قد يرفضون الاستمرار وتقديم الطعام للوحش وقد يجعل اليورو يهبط أكثر. نفس الأمر لإيطاليا والبنوك المتعثرة ونوايا الحكومة لإنقاذيها بما يخالف قواعد الاتحاد الأوروبي.
ولكن لا ننسى كذلك أن دونالد ترامب فاز بالانتخابات الأمريكية وسيكون الرئيس الأمريكي الـ45 وسيتسلم المكتب في 20 يناير المقبل مع وعود كبيرة بتعزيز النمو والتضخم. المخاطر السياسة في منطقة اليورو تبقى على ارتفاع في حين أن التضخم في الولايات المتحدة يتنامى. يقترب من هدف الاحتياطي الفيدرالي 2% لأول مرة منذ سنوات.
في هذا السيناريو، كيف يقوم اليورو بأي شيء سوى الانخفاض؟ في الواقع هو سؤال صعب، خلفية الاقتصاد الكلي الأكبر بكثير من القائمة القصيرة للأحداث الرئيسية في 2016 أعلاه. وهناك دائمًا وجهين للعملة. الموقف الأوروبي قد يتحسن -البيانات الألمانية تحسنت مؤخرًا وهي في الواقع قاعدة المنطقة - بينما ترامب قد يفشل في محاولته لإعادة تألق أكبر اقتصاد في العالم. الاحتياطي الفيدرالي قد يتعثر مرة أخرى كما ألمح في البيان ويبقى ثابتًا في عام 2017 بينما البنك المركزي الأوروبي قد يبدأ التخفيض من التيسير الكمي.
أيضًا، هناك مئات من عدم التوازنات غير المتوقعة في الوقت الراهن، حتى تلك النقطة، زوج يورو/دولارEUR/USD هابط بشكل واضح والمضاربين على استعداد لاختبار التكافؤ.
انخفض الزوج بعيدًا جدًا وبسرعة جدًا عقب ذروة الانتخابات الأمريكية عند 1.1299، ما يقرب من 1,000 نقطة في شهر ونصف. بالنظر إلى تراوح الزوج ضمن 1.0800 و 1.1400، 600 نقطة تقريبًا في عامين، الانخفاض الحاد ترك المؤشرات الفنية على الرسم البياني اليومي والأسبوعي قرب منطقة ذروة البيع ولكن بأي حال من الأحوال لا يعطي الزوج إشارات على الإنهاك الهبوطي وفي الواقع الأكبر يشير إلى استمرار ترند هبوطي قد يستمر في التطور، على الأقل خلال الربع الأول من عام 2017.
يأتي الهدف الأول المحتمل عند 11.0206 يوليو 2002 قمة شهرية بينما دون ذلك يأتي التكافؤ تاليا. بحلول وقت أن العملة المشتركة بدأت في الانتشار في أوروبا في 2002 كان الزوج يتداول حول 0.8900، الهدف الهبوطي التالي ينبغي أن يستسلم للتكافؤ. الانخفاض وراء هذا المستوى الأخير لا يمكن أن يكون سببه الفوضى المالية والسياسة التي يمكن أن تؤدي وصول الزوج إلى قاع غير مسبوق مسجل في 2000 أكتوبر عند 0.8225.
يعود الأمر لمارس 2014 عندما قالت جانيت يلين ان معدل تمويل الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في الارتفاع قرابة ستة أشهر او نحو ذلك". افتتح زوج يورو/دولار EUR/USD عام 2014 عند 1.3760 وأغلق عند 1.2099 مع عدم تحرك الاحتياطي الفيدرالي أبدأ، الحماس حول تباين السياسة النقدية تلاشى خلال 2015 ولكن الاحتياطي الفيدرالي أخيرا سحب الزناد والزوج أغلق العام عند 1.0857. الآمال لرفع المعدلات الثاني يتلاشى وكل هذا خلال 2016 على الرغم من قطاع التوظيف القوي والصحي، بقى التضخم ضعيفًا. ولا يزال، التحسن المعتدل ثابتًا منذ منتصف العام مدعومًا بالرفع الثاني الذي طال انتظاره مما أدى إلى انخفاض الزوج لقيعان سنوات في منطقة 1.0300.
لكن يم يكن الأمر حول الاحتياطي الفيدرالي والدولار فقط. النمو البطيء في أوروبا والتضخم قرب مستويات الانكماش والمشاكل السياسية في المنطقة أثرت على الزوج. اليونان وإيطاليا وأسبانيا والبرتغال وأيرلندا التي ظن أنها ستكون الشرخ الأول في الاتحاد الأوروبي؟ أنقذت اليونان مرة بعد مرة بعد أخرى ولكن المملكة المتحدة خرجت من الاتحاد الأوروبي بعد الاستفتاء على المغادرة. استقال رئيس الوزراء كاميرون وعانى الجنيه الإسترليني أكثر وأضر بنتائج الاتحاد الأوروبي.
المخاوف التي لا ننتهي أبدًا في اليونان لا تزال قائمة ولكن بالكاد تجعلها في الصادرة، اقتصاد البلاد يسوء. أعلن تسيبراس عن مكافأة لعيد الميلاد دون دائنيها والذين قد يرفضون الاستمرار وتقديم الطعام للوحش وقد يجعل اليورو يهبط أكثر. نفس الأمر لإيطاليا والبنوك المتعثرة ونوايا الحكومة لإنقاذيها بما يخالف قواعد الاتحاد الأوروبي.
ولكن لا ننسى كذلك أن دونالد ترامب فاز بالانتخابات الأمريكية وسيكون الرئيس الأمريكي الـ45 وسيتسلم المكتب في 20 يناير المقبل مع وعود كبيرة بتعزيز النمو والتضخم. المخاطر السياسة في منطقة اليورو تبقى على ارتفاع في حين أن التضخم في الولايات المتحدة يتنامى. يقترب من هدف الاحتياطي الفيدرالي 2% لأول مرة منذ سنوات.
في هذا السيناريو، كيف يقوم اليورو بأي شيء سوى الانخفاض؟ في الواقع هو سؤال صعب، خلفية الاقتصاد الكلي الأكبر بكثير من القائمة القصيرة للأحداث الرئيسية في 2016 أعلاه. وهناك دائمًا وجهين للعملة. الموقف الأوروبي قد يتحسن -البيانات الألمانية تحسنت مؤخرًا وهي في الواقع قاعدة المنطقة - بينما ترامب قد يفشل في محاولته لإعادة تألق أكبر اقتصاد في العالم. الاحتياطي الفيدرالي قد يتعثر مرة أخرى كما ألمح في البيان ويبقى ثابتًا في عام 2017 بينما البنك المركزي الأوروبي قد يبدأ التخفيض من التيسير الكمي.
أيضًا، هناك مئات من عدم التوازنات غير المتوقعة في الوقت الراهن، حتى تلك النقطة، زوج يورو/دولارEUR/USD هابط بشكل واضح والمضاربين على استعداد لاختبار التكافؤ.
انخفض الزوج بعيدًا جدًا وبسرعة جدًا عقب ذروة الانتخابات الأمريكية عند 1.1299، ما يقرب من 1,000 نقطة في شهر ونصف. بالنظر إلى تراوح الزوج ضمن 1.0800 و 1.1400، 600 نقطة تقريبًا في عامين، الانخفاض الحاد ترك المؤشرات الفنية على الرسم البياني اليومي والأسبوعي قرب منطقة ذروة البيع ولكن بأي حال من الأحوال لا يعطي الزوج إشارات على الإنهاك الهبوطي وفي الواقع الأكبر يشير إلى استمرار ترند هبوطي قد يستمر في التطور، على الأقل خلال الربع الأول من عام 2017.
يأتي الهدف الأول المحتمل عند 11.0206 يوليو 2002 قمة شهرية بينما دون ذلك يأتي التكافؤ تاليا. بحلول وقت أن العملة المشتركة بدأت في الانتشار في أوروبا في 2002 كان الزوج يتداول حول 0.8900، الهدف الهبوطي التالي ينبغي أن يستسلم للتكافؤ. الانخفاض وراء هذا المستوى الأخير لا يمكن أن يكون سببه الفوضى المالية والسياسة التي يمكن أن تؤدي وصول الزوج إلى قاع غير مسبوق مسجل في 2000 أكتوبر عند 0.8225.