best39
12-26-2016, 01:31
أنهت الأسهم اليابانية تعاملات يوم الخميس منخفضة مواصلة خسائرها للجلسة الرابع على التوالي ،مسجلة أكبر خسارة منذ شباط فبراير الماضي ،بعدما خيب البنك المركزي آمال المستثمرين وامتنع عن إضافة المزيد من التحفيز لدعم تعافي ثالث أكبر اقتصاد بالعالم.
أغلق مؤشر نيكي القياسي منخفض بنحو 624.44 نقطة أو 3.61 بالمئة إلي 16,666.05 نقطة بأكبر خسارة يومية منذ 12 شباط فبراير ،وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 43.75 نقطة أو 3.16 بالمئة إلي 1,340.55 نقطة.
ارتفع الين بنسبة 2.5 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي بأكبر ارتفاع منذ آب أغسطس الماضي ،ليتداول عند 108.76 ين لكل دولار ،مع تسارع عمليات شراء الين كملاذ آمن بعدما خيب المركزي الياباني آمال المستثمرين بتوسيع سياسته التحفيزية لدعم ثالث أكبر اقتصاد بالعالم.
أبقي المركزي الياباني اليوم فى ختام اجتماع استمر يومين على برنامج التيسير الكمي عند 80 تريليون ين سنوياً ،وأسعار الفائدة عند سالب 0.1 بالمئة ،وتوقع المستثمرين تقديم البنك بعض التسهيلات للبنوك والشركات المالية لتعزيز إجراءات تحفيز الاقتصاد وتحقيق مستهدف التضخم عند 2 بالمئة.
وأظهرت بيانات صادرة اليوم فى طوكيو هبوط أسعار المستهلكين بأسرع وتيرة فى ثلاث سنوات ،وتراجع معدل إنفاق الأسر بأسرع معدل فى عام ،فى علامات سلبية جديدة تؤكد على تباطؤ نمو ثالث أكبر اقتصاد بالعالم خلال الربع الأول من العام الحالي.
تراجعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.9 بالمئة ،وأنهي المؤشر تعاملات الأمس فى وول ستريت مرتفعا بنسبة 0.2 فى ثاني مكسب يومي على التوالي مدعوما بمكاسب شركات الطاقة والسلع الأولية.
أغلق مؤشر نيكي القياسي منخفض بنحو 624.44 نقطة أو 3.61 بالمئة إلي 16,666.05 نقطة بأكبر خسارة يومية منذ 12 شباط فبراير ،وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 43.75 نقطة أو 3.16 بالمئة إلي 1,340.55 نقطة.
ارتفع الين بنسبة 2.5 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي بأكبر ارتفاع منذ آب أغسطس الماضي ،ليتداول عند 108.76 ين لكل دولار ،مع تسارع عمليات شراء الين كملاذ آمن بعدما خيب المركزي الياباني آمال المستثمرين بتوسيع سياسته التحفيزية لدعم ثالث أكبر اقتصاد بالعالم.
أبقي المركزي الياباني اليوم فى ختام اجتماع استمر يومين على برنامج التيسير الكمي عند 80 تريليون ين سنوياً ،وأسعار الفائدة عند سالب 0.1 بالمئة ،وتوقع المستثمرين تقديم البنك بعض التسهيلات للبنوك والشركات المالية لتعزيز إجراءات تحفيز الاقتصاد وتحقيق مستهدف التضخم عند 2 بالمئة.
وأظهرت بيانات صادرة اليوم فى طوكيو هبوط أسعار المستهلكين بأسرع وتيرة فى ثلاث سنوات ،وتراجع معدل إنفاق الأسر بأسرع معدل فى عام ،فى علامات سلبية جديدة تؤكد على تباطؤ نمو ثالث أكبر اقتصاد بالعالم خلال الربع الأول من العام الحالي.
تراجعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.9 بالمئة ،وأنهي المؤشر تعاملات الأمس فى وول ستريت مرتفعا بنسبة 0.2 فى ثاني مكسب يومي على التوالي مدعوما بمكاسب شركات الطاقة والسلع الأولية.