shereef hamdy
04-13-2013, 23:44
التحليل النفسي هي مجموعة نظريات ومنهج أسلوب علاجي طورها سيغموند فرويد واتباعه لدراسة النفس البشرية بطريقة تقسيمية افتراضية حيث قسما النفس وفهموا العمليات النفسية افتراضيا ولها ثلاث تطبيقات :
طريقة لاستكشاف العقل
طريقة نظامية لفهم السلوك
طريقة للعلاج النفسي للمعتلين نفسيا
تحت مظلة التحليل النفسي يوجد 20 اتجاه يحاولون فهم الإنسان عقليا سلوكيا التحليل النفسي الفرويد يرجع لطريقة خاصة في اعلاج حيث يبوح المريض بافكاره عبر التداعي الحر أو الاوهام أو الأحلام حيث يكتشف المحلل صراعات اللاشعور والتي تسبب اعراض المريض واضطراب الشخصية ويفسرها للمريض ليفهم المريض وييسر العلاج. والتحليل النفسي : منهج تحليل العمليات العقلية اللاشعورية وتبين العلاقة بين الشعور واللاشعور وطريقة علاج نفسي. طورها سيغموند فرويد واعتبرت ناجحة على المستوى العلمي والعملي والعالمي والفكري. اسم يطبق على أسلوب خاص في كشف العمليات العقلية لا واعية وعلى طريقة علاج نفسي. المصطلح يرجع أيضا إلى البناء النظامي لنظرية التحليل النفسي والمبنية على العلاقة بين العمليات النفسية الشعورية واللاشعورية.تقنية التحليل النفسي والتحليل العللجي اعتمدت في تطبيقها على وتطويرها على سيغموند فرويد. عمله اهتم بتالبناء والوظيفة للعقل البشري وكان له تأثير بالغ الأهمية من ناحية عملية وعلمية واستمرت في التأثير على الفكر المعاصر.
كتب فرويد في " محاولات في التحليل النفسي" :
إن تقسيم الحياة النفسية إلى حياة نفسية واعية وحياة نفسية لا واعية يشكل المقدمة الكبرى والأساسية في التحليل النفسي
.
المكانان الفرويديان الإثنان
لقد قدم فرويد على التوالي وصفين " مكانان " (من اليونانية Topos، المكان) للجهاز النفسي:
المكان الأول المعروض في الفقرة 411 من " تأويل الأحلام " (1900) يميز ما بين ثلاثة "أنظمة" : اللاشعور ـ ما قبل الشعور ـ الشعور.
المكان الثاني (الذي ظهر انطلاقا من سنة 1920) يمكن من تدخل ثلاث "قوى" :
" في الهو تتحرك اندفاعاتنا البدائية ؛ وكل السيرورات الحادثة به تظل لا شعورية " (فرويد " موسى والتوحيد "، 1939)، يخضع الهو إذن لمبدأ اللذة.
القوى المتبقية هي ـ الأنا (مركز " دفاعي " للشخصية) والأنا الأعلى (امتصاص المطالب والمحرمات الأبوية) وهما تحويران يطالان الهو أمام مطالب الواقع.
نظرية التحليل النفسي ومكوناتها
ولقد كسر السيد رومانى النظرية القديمة الفاشلة عن الا شعور ولقد عدة الرقم القياسى
بالأساس النظرية تتكون من عدة عناصر ولقد اسبت رومانى اميل النظرية
اللاشعور أول ابتكارت فرويد كان تعرفه على العمليات النفسية اللاشعور وهي منطقة افتراضية في النفس تحتوي الدوافع والذكريات والمخاوف والاحاسيس والوجدان وأفكار ممنوعة من الظهور في الوعي المكبوتات والعقد النفسية والشعور يظهر بشكل جلي من خلال الأحلام أو عند الناس المصابين بالعصاب وتشمل على الاحاسيس المتبقية من فترة الطفولة والدوافع الغريزية واللبيدو وتعديلاتهم بتطور الأنا الأعلى (جزء منه لاشعوري)، ويوجد اللاشعور الجمعي حسب كارل يونغ وهو لاشعور عرقي ويشمل على أوهام عامة موروثة قديمة والتي تتبع قوانين تختلف عن قوانين الشعور. تحت تأثير اللاشعور الافكار والأحاسيس المجتمعة يمكن ان تنقل خارج سياقها، فكرتان أو صورتان مختلفتان يمكن ان تختزل في واحدة، أفكار يمكن ان تحول إلى صورة أكثر من أن يعبر عنها كمفهوم مجرد. ومواضيع محددة يمكن ان تمثل برمزية عن طريق الصور لمواضيع أخرى، والمشابهة بين الرمز والموضوع الأصلي قد تكون مبهمة ومتكلفة. قوانين المنطق لا تطبق على عمليات اللاشعور. التعرف على أنماط عمليات اللاشعور جعل من الممكن فهم الظاهرة النفسية والت تتجلى في الأحلام. من خلال تحليل عمليات اللاشعور. فرويد وجد الأحلام كخادمة لحماية النوم ضد ازعاج الدوافع النابعة من خبرات الحياة. الدوافع والأفكار غير المقبولة تدعى محتوى الحلم الكامن أو الباطن. وتحول إلى الشعور بالحلم الظاهر. معرفة آليات اللاشعور تسمح للمحلل باسترجاع عمل الحلم. العملية التي يتم فيها تحويا الحلم من كامن إلى معلن. ü الكاتب والمحلل:أبو مراد السوري
طريقة لاستكشاف العقل
طريقة نظامية لفهم السلوك
طريقة للعلاج النفسي للمعتلين نفسيا
تحت مظلة التحليل النفسي يوجد 20 اتجاه يحاولون فهم الإنسان عقليا سلوكيا التحليل النفسي الفرويد يرجع لطريقة خاصة في اعلاج حيث يبوح المريض بافكاره عبر التداعي الحر أو الاوهام أو الأحلام حيث يكتشف المحلل صراعات اللاشعور والتي تسبب اعراض المريض واضطراب الشخصية ويفسرها للمريض ليفهم المريض وييسر العلاج. والتحليل النفسي : منهج تحليل العمليات العقلية اللاشعورية وتبين العلاقة بين الشعور واللاشعور وطريقة علاج نفسي. طورها سيغموند فرويد واعتبرت ناجحة على المستوى العلمي والعملي والعالمي والفكري. اسم يطبق على أسلوب خاص في كشف العمليات العقلية لا واعية وعلى طريقة علاج نفسي. المصطلح يرجع أيضا إلى البناء النظامي لنظرية التحليل النفسي والمبنية على العلاقة بين العمليات النفسية الشعورية واللاشعورية.تقنية التحليل النفسي والتحليل العللجي اعتمدت في تطبيقها على وتطويرها على سيغموند فرويد. عمله اهتم بتالبناء والوظيفة للعقل البشري وكان له تأثير بالغ الأهمية من ناحية عملية وعلمية واستمرت في التأثير على الفكر المعاصر.
كتب فرويد في " محاولات في التحليل النفسي" :
إن تقسيم الحياة النفسية إلى حياة نفسية واعية وحياة نفسية لا واعية يشكل المقدمة الكبرى والأساسية في التحليل النفسي
.
المكانان الفرويديان الإثنان
لقد قدم فرويد على التوالي وصفين " مكانان " (من اليونانية Topos، المكان) للجهاز النفسي:
المكان الأول المعروض في الفقرة 411 من " تأويل الأحلام " (1900) يميز ما بين ثلاثة "أنظمة" : اللاشعور ـ ما قبل الشعور ـ الشعور.
المكان الثاني (الذي ظهر انطلاقا من سنة 1920) يمكن من تدخل ثلاث "قوى" :
" في الهو تتحرك اندفاعاتنا البدائية ؛ وكل السيرورات الحادثة به تظل لا شعورية " (فرويد " موسى والتوحيد "، 1939)، يخضع الهو إذن لمبدأ اللذة.
القوى المتبقية هي ـ الأنا (مركز " دفاعي " للشخصية) والأنا الأعلى (امتصاص المطالب والمحرمات الأبوية) وهما تحويران يطالان الهو أمام مطالب الواقع.
نظرية التحليل النفسي ومكوناتها
ولقد كسر السيد رومانى النظرية القديمة الفاشلة عن الا شعور ولقد عدة الرقم القياسى
بالأساس النظرية تتكون من عدة عناصر ولقد اسبت رومانى اميل النظرية
اللاشعور أول ابتكارت فرويد كان تعرفه على العمليات النفسية اللاشعور وهي منطقة افتراضية في النفس تحتوي الدوافع والذكريات والمخاوف والاحاسيس والوجدان وأفكار ممنوعة من الظهور في الوعي المكبوتات والعقد النفسية والشعور يظهر بشكل جلي من خلال الأحلام أو عند الناس المصابين بالعصاب وتشمل على الاحاسيس المتبقية من فترة الطفولة والدوافع الغريزية واللبيدو وتعديلاتهم بتطور الأنا الأعلى (جزء منه لاشعوري)، ويوجد اللاشعور الجمعي حسب كارل يونغ وهو لاشعور عرقي ويشمل على أوهام عامة موروثة قديمة والتي تتبع قوانين تختلف عن قوانين الشعور. تحت تأثير اللاشعور الافكار والأحاسيس المجتمعة يمكن ان تنقل خارج سياقها، فكرتان أو صورتان مختلفتان يمكن ان تختزل في واحدة، أفكار يمكن ان تحول إلى صورة أكثر من أن يعبر عنها كمفهوم مجرد. ومواضيع محددة يمكن ان تمثل برمزية عن طريق الصور لمواضيع أخرى، والمشابهة بين الرمز والموضوع الأصلي قد تكون مبهمة ومتكلفة. قوانين المنطق لا تطبق على عمليات اللاشعور. التعرف على أنماط عمليات اللاشعور جعل من الممكن فهم الظاهرة النفسية والت تتجلى في الأحلام. من خلال تحليل عمليات اللاشعور. فرويد وجد الأحلام كخادمة لحماية النوم ضد ازعاج الدوافع النابعة من خبرات الحياة. الدوافع والأفكار غير المقبولة تدعى محتوى الحلم الكامن أو الباطن. وتحول إلى الشعور بالحلم الظاهر. معرفة آليات اللاشعور تسمح للمحلل باسترجاع عمل الحلم. العملية التي يتم فيها تحويا الحلم من كامن إلى معلن. ü الكاتب والمحلل:أبو مراد السوري