roiabdou
04-15-2013, 22:29
بقيت علامة bmw الألمانية لصناعة السيارات للسنة الثانية على التوالي على رأس تصنيف العلامات التجارية الأكثر شهرة وغلاءً في العالم لعام 2013 من بين 100 مؤسسة عالمية تتوزع على 15 بلدا.
وطبقاً لتحليل المؤسسة الاستشارية السويسرية إنتربراند زينتزماير آند لوكس، جاءت مجموعة والت ديزني، وشركة رولكس السويسرية لصناعة الساعات في المرتبتين الثانية والثالثة، ثُمَّ ''جوجل''، ''دايملر''، ''سوني''، ''مايكروسوفت''، ''كانون''، ''نسله''، ''ليجو''، مِن المرتبة الرابعة إلى العاشرة، على التوالي.
وخرجت مؤسسة أبل مِن مجموعة العشرة الأولى بعد أن هبطت مِن المركز الخامس في العام الماضي إلى 12 هذا العام، وشركة فولكس فاجن (مِن 8 إلى 13). في المقابل صعدت ''نسله'' السويسرية للصناعات الغذائية ثلاث مراتب لتدخل بذلك قائمة العشرة لأول مرة.
وفيما حسنت كل من ''والت ديزني'' و''جوجل'' مِن درجة تصنيفهما، مقارنة بعام 2012، هبطت ''دايملر''، و''سوني''، و''كانون''، في تسلسل القائمة، في حين حافظت ''مايكروسوفت''، و''ليجو'' على موقعيهما.
ومِن المؤسسات التي سجلت أعلى صعود في القائمة: فيديكس (مِن 45 إلى 39)، ولوريال (مِن 23 إلى 17)، وكرافت فود (مِن 58 إلى 47).
وإلى جانب ''فولكس فاجن''، ظهرت مِن شركات السيارات كل من: هوندا موتور (35)، تويوتا (37)، فولفو (42)، فورد (65)، جنرال موتورز جروب (82)، نيسان موتور (83)، سوزوكي موتور (85)، بيجو سيتروين (93).
ومن مؤسسات صناعة الطائرات جاءت إيرباص في المركز 71، وبوينج (87). وظهرت في القائمة شركات الطيران التالية: لوفتهانزا (54)، سنغافورة أير لاينز (61)، ساس ـ الخطوط الجوية الإسكندنافية ـ (70)، أير فرانس ـ كي أل أم (86)، بريتش أير ويز ـ إيبيريا (90).
ومن شركات الأدوية، روش (69)، بفيتزر (99).
وأظهرت الدراسة أن 16 مؤسسة فقط مِن مجموع 100 تمتعت بسمعة عالمية أقوى مما تتمتع به داخل بلدها، فقد احتلت ''نسله'' في قارتي أمريكا الشمالية والجنوبية المركز الثاني في الترتيب لتتمتع بذلك بسمعة أفضل مما تملكها في القارة الأوربية، وشركة رولكس جاءت هي الأخرى في المركز الأول في الأمريكتين وآسيا، لكن في المركز الثاني في أوروبا.
وتُعد المؤسسة دراستها السنوية بالاتصال بأكثر مِن 55 ألف مستهلك يقيمون في 15 سوقا اقتصادية تعتبر الأكثر قوة في العالم.
ولم تأخذ الدراسة في الحسبان الصوت الذي يمنحه المستهلك لمصلحة مؤسسة تنتمي للبلد الذي يحمل جنسيته.
وطرح مندوبو المؤسسة علامات تجارية على أميين مِن 16 دولة نامية وأقل نمواً لمعرفة إمكانية التعرف على العلامة التجارية على الرغم مِن عدم القدرة على القراءة. وقالت: إنَّ نسبة لا بأس بها مِن العلامات التجارية قد تعرَّف عليها أناس لا يقرأون ولا يكتبون.
ومِنَ بين المعايير الأساسية في اختيار العلامات التجارية للتنافس ضمن قائمة المائة: ألا تقل قيمة العلامة عن ثلاثة مليارات دولار، لها حضور عالمي، تحقق أكثر من ثلث عوائدها في السوق العالمية، تنشر حساباتها التفصيلية، تقدِّم معلومات كافية عن التسويق والميزانية، ونسب النمو أو التراجع في كافة مناطق وجودها.
وتَزن المؤسسة ثقل العلامة التجارية بسبعة معايير: سمعة المؤسسة، نوعية المُنتج والخدمات، الأداء المالي، الابتكار، نسبة الإنفاق على البحث العلمي، سعة الانتشار، ثقة المستهلك بمنتوج المؤسسة.
وليس الهدف مِن الدراسة، حسب هذه المؤسسة الاقتصادية المرموقة، إعداد تصنيفات لأشهر علامات المؤسسات الكبرى فحسب، بل ''تقديم رؤية للمديرين التنفيذيين، ورجال الأعمال والمستثمرين عن كيفية بناء سمعة عالية قوية للمؤسسة الاقتصادية، وكيفية نشر السمعة في مختلف أنحاء العالم بين صفوف مستهلكين متعددي الثقافات، والاتجاهات والمشارب، وكيفية الحفاظ على السمعة المكتسبة، ودور السمعة في رفع مبيعات وأرباح المؤسسة.
وطبقاً لتحليل المؤسسة الاستشارية السويسرية إنتربراند زينتزماير آند لوكس، جاءت مجموعة والت ديزني، وشركة رولكس السويسرية لصناعة الساعات في المرتبتين الثانية والثالثة، ثُمَّ ''جوجل''، ''دايملر''، ''سوني''، ''مايكروسوفت''، ''كانون''، ''نسله''، ''ليجو''، مِن المرتبة الرابعة إلى العاشرة، على التوالي.
وخرجت مؤسسة أبل مِن مجموعة العشرة الأولى بعد أن هبطت مِن المركز الخامس في العام الماضي إلى 12 هذا العام، وشركة فولكس فاجن (مِن 8 إلى 13). في المقابل صعدت ''نسله'' السويسرية للصناعات الغذائية ثلاث مراتب لتدخل بذلك قائمة العشرة لأول مرة.
وفيما حسنت كل من ''والت ديزني'' و''جوجل'' مِن درجة تصنيفهما، مقارنة بعام 2012، هبطت ''دايملر''، و''سوني''، و''كانون''، في تسلسل القائمة، في حين حافظت ''مايكروسوفت''، و''ليجو'' على موقعيهما.
ومِن المؤسسات التي سجلت أعلى صعود في القائمة: فيديكس (مِن 45 إلى 39)، ولوريال (مِن 23 إلى 17)، وكرافت فود (مِن 58 إلى 47).
وإلى جانب ''فولكس فاجن''، ظهرت مِن شركات السيارات كل من: هوندا موتور (35)، تويوتا (37)، فولفو (42)، فورد (65)، جنرال موتورز جروب (82)، نيسان موتور (83)، سوزوكي موتور (85)، بيجو سيتروين (93).
ومن مؤسسات صناعة الطائرات جاءت إيرباص في المركز 71، وبوينج (87). وظهرت في القائمة شركات الطيران التالية: لوفتهانزا (54)، سنغافورة أير لاينز (61)، ساس ـ الخطوط الجوية الإسكندنافية ـ (70)، أير فرانس ـ كي أل أم (86)، بريتش أير ويز ـ إيبيريا (90).
ومن شركات الأدوية، روش (69)، بفيتزر (99).
وأظهرت الدراسة أن 16 مؤسسة فقط مِن مجموع 100 تمتعت بسمعة عالمية أقوى مما تتمتع به داخل بلدها، فقد احتلت ''نسله'' في قارتي أمريكا الشمالية والجنوبية المركز الثاني في الترتيب لتتمتع بذلك بسمعة أفضل مما تملكها في القارة الأوربية، وشركة رولكس جاءت هي الأخرى في المركز الأول في الأمريكتين وآسيا، لكن في المركز الثاني في أوروبا.
وتُعد المؤسسة دراستها السنوية بالاتصال بأكثر مِن 55 ألف مستهلك يقيمون في 15 سوقا اقتصادية تعتبر الأكثر قوة في العالم.
ولم تأخذ الدراسة في الحسبان الصوت الذي يمنحه المستهلك لمصلحة مؤسسة تنتمي للبلد الذي يحمل جنسيته.
وطرح مندوبو المؤسسة علامات تجارية على أميين مِن 16 دولة نامية وأقل نمواً لمعرفة إمكانية التعرف على العلامة التجارية على الرغم مِن عدم القدرة على القراءة. وقالت: إنَّ نسبة لا بأس بها مِن العلامات التجارية قد تعرَّف عليها أناس لا يقرأون ولا يكتبون.
ومِنَ بين المعايير الأساسية في اختيار العلامات التجارية للتنافس ضمن قائمة المائة: ألا تقل قيمة العلامة عن ثلاثة مليارات دولار، لها حضور عالمي، تحقق أكثر من ثلث عوائدها في السوق العالمية، تنشر حساباتها التفصيلية، تقدِّم معلومات كافية عن التسويق والميزانية، ونسب النمو أو التراجع في كافة مناطق وجودها.
وتَزن المؤسسة ثقل العلامة التجارية بسبعة معايير: سمعة المؤسسة، نوعية المُنتج والخدمات، الأداء المالي، الابتكار، نسبة الإنفاق على البحث العلمي، سعة الانتشار، ثقة المستهلك بمنتوج المؤسسة.
وليس الهدف مِن الدراسة، حسب هذه المؤسسة الاقتصادية المرموقة، إعداد تصنيفات لأشهر علامات المؤسسات الكبرى فحسب، بل ''تقديم رؤية للمديرين التنفيذيين، ورجال الأعمال والمستثمرين عن كيفية بناء سمعة عالية قوية للمؤسسة الاقتصادية، وكيفية نشر السمعة في مختلف أنحاء العالم بين صفوف مستهلكين متعددي الثقافات، والاتجاهات والمشارب، وكيفية الحفاظ على السمعة المكتسبة، ودور السمعة في رفع مبيعات وأرباح المؤسسة.