roiabdou
04-16-2013, 18:45
قال وزير النفط الإيراني، الأحد، إن بلاده تريد أن تظل أسعار الخام فوق 100 دولار للبرميل، وذلك بعد أن لامست أدنى مستوى في تسعة أشهر قرب 101 دولار يوم الجمعة وقبيل اجتماع منظمة أوبك في 31 مايو/أيار.
وقال الوزير رستم قاسمي: "سعر النفط دون 100 دولار غير منطقي لأي أحد."
وأدت عمليات بيع واسعة النطاق في السلع الأولية إلى تراجع عقود خام برنت من حوالي 106 دولارات للبرميل يوم الأربعاء لتغلق عند 103.11 دولار يوم الجمعة.
وكان وزير البترول السعودي قال الشهر الماضي إن حوالي 100 دولار للبرميل سعر "معقول" للمستهلكين والمنتجين على حد سواء.
وصدرت بيانات اقتصادية ضعيفة من الولايات المتحدة يوم الجمعة إثر توقعات بتباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط في 2013 أعلنتها وكالة الطاقة الدولية ومنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) الأسبوع الماضي.
وتعافت أسعار برنت قليلاً بعد ظهر الجمعة مع قيام المتعاملين بشراء عقد الخام القياسي وبيع النفط الخام الأميركي إثر أنباء عن زيادة كبيرة في إمدادات النفط الكندية إلى الولايات المتحدة.
وظل برنت فوق 100 دولار للبرميل معظم الوقت منذ أوائل 2011 مدفوعاً بقلاقل في ليبيا ومواجهة بشأن البرنامج النووي لإيران، وهو ما أثار مخاوف المستثمرين من أن تؤثر تكاليف الطاقة سلباً على التعافي العالمي الهش.
وقلّصت عقوبات غربية صادرات طهران من النفط أكثر من النصف على مدى العام المنصرم ما يزيد من أهمية كل دولار إضافي يمكن أن تحققه من بيع الخام.
وقال الوزير رستم قاسمي: "سعر النفط دون 100 دولار غير منطقي لأي أحد."
وأدت عمليات بيع واسعة النطاق في السلع الأولية إلى تراجع عقود خام برنت من حوالي 106 دولارات للبرميل يوم الأربعاء لتغلق عند 103.11 دولار يوم الجمعة.
وكان وزير البترول السعودي قال الشهر الماضي إن حوالي 100 دولار للبرميل سعر "معقول" للمستهلكين والمنتجين على حد سواء.
وصدرت بيانات اقتصادية ضعيفة من الولايات المتحدة يوم الجمعة إثر توقعات بتباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط في 2013 أعلنتها وكالة الطاقة الدولية ومنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) الأسبوع الماضي.
وتعافت أسعار برنت قليلاً بعد ظهر الجمعة مع قيام المتعاملين بشراء عقد الخام القياسي وبيع النفط الخام الأميركي إثر أنباء عن زيادة كبيرة في إمدادات النفط الكندية إلى الولايات المتحدة.
وظل برنت فوق 100 دولار للبرميل معظم الوقت منذ أوائل 2011 مدفوعاً بقلاقل في ليبيا ومواجهة بشأن البرنامج النووي لإيران، وهو ما أثار مخاوف المستثمرين من أن تؤثر تكاليف الطاقة سلباً على التعافي العالمي الهش.
وقلّصت عقوبات غربية صادرات طهران من النفط أكثر من النصف على مدى العام المنصرم ما يزيد من أهمية كل دولار إضافي يمكن أن تحققه من بيع الخام.