mahmoud552
01-11-2017, 21:58
أظهر تقرير لمعهد التمويل الدولي، إن عام 2016، هو الأسوأ بالنسبة للتدفقات النقدية إلى الأسواق الناشئة، منذ الأزمة العالمية في 2008.
وأوضح التقرير، أن المستثمرين الغير مقيمين خفضوا تدفقاتهم المالية إلى 28 مليار دولار فقط في 2016.
وأشار التقرير، إلى أن تلك القيمة هي الأضعف منذ 2008، وأقل بـ90% من المتوسط بين عامي 2010-2014.
وأشار معهد التمويل الدولي، أن قيمة تدفقات رؤوس الأموال إلى الداخل في 2016، لم تكن سيئة بشكل عام، حيث بلغت 61 مليار دولار، بينما بلغت التدفقات إلى الخارج 33.8 مليار دولار.
وتابع التقرير، أنه لا يوجد سبب واحد وراء تراجع التدفقات النقدية في الأسواق الناشئة، حيث ساهم قرار الفيدرالي الأمريكي برفع الفائدة، وارتفاع العوائد الأمريكية بعد فوز المرشح الأمريكي دونالد ترامب، ومخاوف بشأن عدم استقرار العملة اليابانية، في نقص التدفقات المالية.
وفي الأسواق الناشئة، تسببت الأوضاع المحلية في تركيا والهند في هذا التراجع، وفقاً للتقرير.
وأضاف التقرير، أن التدفقات النقدية الداخلة خلال ديسمبر في السوق الصيني، لا تزال مرتفعة، على الرغم من بلوغ نسبة التدفقات النقدية إلى الخارج في السوق الصيني 96 مليار دولار في نوفمبر، مقابل 70 مليار دولار في أكتوبر.
وتابع التقرير، لكن بعيدًا عن الصين، ارتفعت التدفقات النقدية الداخلة إلى الأسواق الناشئة بنسبة 60%، خلال نوفمبر، بقيمة 185 مليار دولار.
وعلى مدار العام، سجلت تركيا أكبر قيمة للتدفقات النقدية بـ37 مليار دولار، على الرغم من تراجعها في الربع التاني، وتأتي الهند في المرتبة الثانية، بتدفقات قيمتها 33 مليار دولار، ثم المكسيك بـ30 مليار دولار.
وأوضح التقرير، أن المستثمرين الغير مقيمين خفضوا تدفقاتهم المالية إلى 28 مليار دولار فقط في 2016.
وأشار التقرير، إلى أن تلك القيمة هي الأضعف منذ 2008، وأقل بـ90% من المتوسط بين عامي 2010-2014.
وأشار معهد التمويل الدولي، أن قيمة تدفقات رؤوس الأموال إلى الداخل في 2016، لم تكن سيئة بشكل عام، حيث بلغت 61 مليار دولار، بينما بلغت التدفقات إلى الخارج 33.8 مليار دولار.
وتابع التقرير، أنه لا يوجد سبب واحد وراء تراجع التدفقات النقدية في الأسواق الناشئة، حيث ساهم قرار الفيدرالي الأمريكي برفع الفائدة، وارتفاع العوائد الأمريكية بعد فوز المرشح الأمريكي دونالد ترامب، ومخاوف بشأن عدم استقرار العملة اليابانية، في نقص التدفقات المالية.
وفي الأسواق الناشئة، تسببت الأوضاع المحلية في تركيا والهند في هذا التراجع، وفقاً للتقرير.
وأضاف التقرير، أن التدفقات النقدية الداخلة خلال ديسمبر في السوق الصيني، لا تزال مرتفعة، على الرغم من بلوغ نسبة التدفقات النقدية إلى الخارج في السوق الصيني 96 مليار دولار في نوفمبر، مقابل 70 مليار دولار في أكتوبر.
وتابع التقرير، لكن بعيدًا عن الصين، ارتفعت التدفقات النقدية الداخلة إلى الأسواق الناشئة بنسبة 60%، خلال نوفمبر، بقيمة 185 مليار دولار.
وعلى مدار العام، سجلت تركيا أكبر قيمة للتدفقات النقدية بـ37 مليار دولار، على الرغم من تراجعها في الربع التاني، وتأتي الهند في المرتبة الثانية، بتدفقات قيمتها 33 مليار دولار، ثم المكسيك بـ30 مليار دولار.