roiabdou
04-16-2013, 20:06
تواصل سوق الأسهم السعودية مسارها الصاعد، تدفعها سيولة المضاربة نحو الموجة الصاعدة التي بدأها مؤشر tasi مع مطلع تداولات شهر نيسان (أبريل) الجاري، بعد نجاحه في تجاوز مقاومة 7165 نقطة.
ونجح مؤشر السوق المالية السعودية tasi في الإغلاق عند مستوى 7237 نقطة في تداولات الأسبوع الماضي، مدفوعاً بسيولة تجاوزت 35.8 مليار ريال، كان النصيب الأكبر منها لقطاعات المضاربة، مع تراجع في قيم التداولات للقطاعات الاستثمارية.
وبإغلاق مؤشر tasi عند مستوى 7237 نقطة، تكون السوق المالية السعودية كسبت 60 نقطة، مقارنة بإغلاق المؤشر في الأسبوع السابق عند مستوى 7178 نقطة، لترتفع قيمة المؤشر على المستوى الأسبوعي بنسبة 0.8 في المائة.
وقد تباين أداء القطاعات في تداولات الأسبوع الماضي حيث شهدت تسعة قطاعات ارتفاعاً في مؤشراتها وتراجعت خمسة قطاعات. جاء في مقدمة القطاعات الأكثر ارتفاعاً قطاع الإعلام والنشر الذي ارتفع بنسبة 24 في المائة، ثم قطاع التجزئة الذي ارتفع بنسبة 3.5 في المائة، وقطاع التشييد والبناء الذي ارتفع بنسبة 3.3 في المائة.
أما القطاعات المتراجعة فكان في مقدمتها قطاع التطوير العقاري الذي تراجع بنسبة 2.1 في المائة، ثم قطاع الصناعات البتروكيماوية الذي تراجع بنسبة 1.25 في المائة، وقطاع الاستثمار المتعدد الذي تراجع بنسبة 1.20 في المائة.
ونجح مؤشر السوق المالية السعودية tasi في الإغلاق عند مستوى 7237 نقطة في تداولات الأسبوع الماضي، مدفوعاً بسيولة تجاوزت 35.8 مليار ريال، كان النصيب الأكبر منها لقطاعات المضاربة، مع تراجع في قيم التداولات للقطاعات الاستثمارية.
وبإغلاق مؤشر tasi عند مستوى 7237 نقطة، تكون السوق المالية السعودية كسبت 60 نقطة، مقارنة بإغلاق المؤشر في الأسبوع السابق عند مستوى 7178 نقطة، لترتفع قيمة المؤشر على المستوى الأسبوعي بنسبة 0.8 في المائة.
وقد تباين أداء القطاعات في تداولات الأسبوع الماضي حيث شهدت تسعة قطاعات ارتفاعاً في مؤشراتها وتراجعت خمسة قطاعات. جاء في مقدمة القطاعات الأكثر ارتفاعاً قطاع الإعلام والنشر الذي ارتفع بنسبة 24 في المائة، ثم قطاع التجزئة الذي ارتفع بنسبة 3.5 في المائة، وقطاع التشييد والبناء الذي ارتفع بنسبة 3.3 في المائة.
أما القطاعات المتراجعة فكان في مقدمتها قطاع التطوير العقاري الذي تراجع بنسبة 2.1 في المائة، ثم قطاع الصناعات البتروكيماوية الذي تراجع بنسبة 1.25 في المائة، وقطاع الاستثمار المتعدد الذي تراجع بنسبة 1.20 في المائة.