dadaimad
04-17-2013, 13:16
تعقد القمة العقارية القطرية المتزامنة مع معرض سيتى سكيب قطر 2013 فى نهاية شهر مايو المقبل، وتترقب الشركات العقارية من المنطقة وأنحاء العالم انعقاد القمة لدورها المؤثِّر فى توجيه بوصلة هذه الصناعة الحيوية، وصياغة استراتيجيات الاستفادة من الفرص العقارية فى قطر.
وستنعقد القمة العقارية القطرية على هامش سيتى سكيب قطر 2013 بين 27 و29 مايو المقبل فى مركز الدوحة للمعارض، بمشاركة حشد من الخبراء العقاريِّين الدوليين الذين سيطرحون آراءهم حول أبرز التوجهات السائدة، ويقدمون تحليلات للتحديات الجدية التى تواجهها الصناعة العقارية فى الوقت الراهن، وتحت رعاية الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية.
ووفقاً لتقرير صادر عن البنك الدولي، تحتل قطر مرتبة الصدارة كأغنى دولة فى العالم من حيث دخل الفرد الواحد، ومن المتوقع توسُّع القطاع غير النفطى القطرى بنسبة 10% بحلول العام 2016، بالإضافة إلى نمو الناتج المحلى الإجمالى بنسبة تفوق 12% سنوياً طوال الأعوام الخمسة الماضية، كلُّ ذلك يجعل المراقبين للقطاع العقارى القطرى أحد أكثر القطاعات اجتذاباً للاستثمارات الضخمة خلال الأعوام القليلة القادمة وأحد أكثرها إسهاماً فى اقتصاد البلاد.
وتُعَدُّ القمة العقارية القطرية القمة الاقتصادية الوحيدة التى تنصبُّ جميع محاورها وأعمالها على السوق العقارية القطرية، حيث تجتذب كبار المستثمرين والمطوِّرين والمموِّلين العقاريِّين من المنطقة والعالم جنباً إلى جنب مع ممثِّلين عن الهيئات والمؤسسات الحكومية المعنيَّة، وسيتطرَّق المشاركون فى أعمال القمة لأبرز التحدِّيات التى تواجهها السوق العقارية القطرية، مثل صياغة استراتيجية قطرية مُواكِبَة لتحديات النمو المنشود، كما سيقدمون مراجعة تقييمية شاملة لنظام تسوية منازعات شركات الإنشاءات.
وعلى مدار يومين، ستقدِّم القمة العقارية القطرية تحليلاً معمَّقاً متعدِّد الجوانب للسوقين العقارية والمالية فى قطر، ويشمل ذلك الآفاق الاقتصادية المستقبلية والأولويات الحكومية والمشاريع المرتقبة والفرص المجزية المنطوية.
وتستضيف القمة أكثر من 150 من كبار المستثمرين والمطوِّرين العقاريِّين الدوليِّين والإقليميِّين والمحليِّين، ويشارك فى أعمال القمة حشدٌ من القياديِّين العقاريِّين، منهم المهندس عبدالله السبيعى عضو مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذى لدى مجموعة بروة العقارية، العضو المنتدَب لدى شركة سكك الحديد القطرية (الرّيل)، والدكتور محمد باسم حلبى من الإدارة التنفيذية لمدينة الوعب، الرئيس التنفيذى لدى بنشمارك إنترناشيونال، ويوخين شايفر زورين، الشريك ورئيس المرافق الفندقية والترفيهية لدى إنترنوس غلوبال إنفسترز، وروبرت موسجروف الرئيس التنفيذى لدى محكمة قطر الدولية ومركز تسوية المنازعات.
وقال السيد كريم شما، الرئيس التنفيذى لدوحة فيستيفال سيتى "بحُكم إقامتى بمنطقة الشرق الأوسط لأعوام عدَّة، تابعت عن كثب التطور المستمر للسوق العقارية القطرية المنطوية على فرص استثمارية هائلة تجعلها محطَّ اهتمام المطوِّرين العقاريِّين الدوليِّين وكبار المستثمرين، وستناقش القمة التحدِّيات الماثلة أمام هذا القطاع الآخذ بالتوسع على نحو متسارع، ونصدر توصيات فى دعم قرارات المطوِّرين العقاريِّين على صعيد تطوير المشاريع المجزية وتمويلها وإدارتها بالشكل الأمثل فى السوق القطرية وتحويل الفرص الناشئة فيها إلى قيمة استثمارية فائقة".
وستتناول القمة قضايا بالغة الأهمية منها مسألة تحويل العقارات إلى أدوات مالية عبر ما يُعرف باسم الصناديق الاستثمارية العقارية (reit)، والفرص الاستثمارية والتطويرية فى قطاعات التجزئة والإسكان والرعاية الصحية والسياحة. وتتألف القمة العقارية القطرية من عدة جلسات حوارية ونقاشية يديرها ويشارك بها خبراء دوليون ومحليون.
وستنعقد القمة العقارية القطرية على هامش سيتى سكيب قطر 2013 بين 27 و29 مايو المقبل فى مركز الدوحة للمعارض، بمشاركة حشد من الخبراء العقاريِّين الدوليين الذين سيطرحون آراءهم حول أبرز التوجهات السائدة، ويقدمون تحليلات للتحديات الجدية التى تواجهها الصناعة العقارية فى الوقت الراهن، وتحت رعاية الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية.
ووفقاً لتقرير صادر عن البنك الدولي، تحتل قطر مرتبة الصدارة كأغنى دولة فى العالم من حيث دخل الفرد الواحد، ومن المتوقع توسُّع القطاع غير النفطى القطرى بنسبة 10% بحلول العام 2016، بالإضافة إلى نمو الناتج المحلى الإجمالى بنسبة تفوق 12% سنوياً طوال الأعوام الخمسة الماضية، كلُّ ذلك يجعل المراقبين للقطاع العقارى القطرى أحد أكثر القطاعات اجتذاباً للاستثمارات الضخمة خلال الأعوام القليلة القادمة وأحد أكثرها إسهاماً فى اقتصاد البلاد.
وتُعَدُّ القمة العقارية القطرية القمة الاقتصادية الوحيدة التى تنصبُّ جميع محاورها وأعمالها على السوق العقارية القطرية، حيث تجتذب كبار المستثمرين والمطوِّرين والمموِّلين العقاريِّين من المنطقة والعالم جنباً إلى جنب مع ممثِّلين عن الهيئات والمؤسسات الحكومية المعنيَّة، وسيتطرَّق المشاركون فى أعمال القمة لأبرز التحدِّيات التى تواجهها السوق العقارية القطرية، مثل صياغة استراتيجية قطرية مُواكِبَة لتحديات النمو المنشود، كما سيقدمون مراجعة تقييمية شاملة لنظام تسوية منازعات شركات الإنشاءات.
وعلى مدار يومين، ستقدِّم القمة العقارية القطرية تحليلاً معمَّقاً متعدِّد الجوانب للسوقين العقارية والمالية فى قطر، ويشمل ذلك الآفاق الاقتصادية المستقبلية والأولويات الحكومية والمشاريع المرتقبة والفرص المجزية المنطوية.
وتستضيف القمة أكثر من 150 من كبار المستثمرين والمطوِّرين العقاريِّين الدوليِّين والإقليميِّين والمحليِّين، ويشارك فى أعمال القمة حشدٌ من القياديِّين العقاريِّين، منهم المهندس عبدالله السبيعى عضو مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذى لدى مجموعة بروة العقارية، العضو المنتدَب لدى شركة سكك الحديد القطرية (الرّيل)، والدكتور محمد باسم حلبى من الإدارة التنفيذية لمدينة الوعب، الرئيس التنفيذى لدى بنشمارك إنترناشيونال، ويوخين شايفر زورين، الشريك ورئيس المرافق الفندقية والترفيهية لدى إنترنوس غلوبال إنفسترز، وروبرت موسجروف الرئيس التنفيذى لدى محكمة قطر الدولية ومركز تسوية المنازعات.
وقال السيد كريم شما، الرئيس التنفيذى لدوحة فيستيفال سيتى "بحُكم إقامتى بمنطقة الشرق الأوسط لأعوام عدَّة، تابعت عن كثب التطور المستمر للسوق العقارية القطرية المنطوية على فرص استثمارية هائلة تجعلها محطَّ اهتمام المطوِّرين العقاريِّين الدوليِّين وكبار المستثمرين، وستناقش القمة التحدِّيات الماثلة أمام هذا القطاع الآخذ بالتوسع على نحو متسارع، ونصدر توصيات فى دعم قرارات المطوِّرين العقاريِّين على صعيد تطوير المشاريع المجزية وتمويلها وإدارتها بالشكل الأمثل فى السوق القطرية وتحويل الفرص الناشئة فيها إلى قيمة استثمارية فائقة".
وستتناول القمة قضايا بالغة الأهمية منها مسألة تحويل العقارات إلى أدوات مالية عبر ما يُعرف باسم الصناديق الاستثمارية العقارية (reit)، والفرص الاستثمارية والتطويرية فى قطاعات التجزئة والإسكان والرعاية الصحية والسياحة. وتتألف القمة العقارية القطرية من عدة جلسات حوارية ونقاشية يديرها ويشارك بها خبراء دوليون ومحليون.