moh2adel
04-17-2013, 14:55
انتعش خام برنت ليعود فوق 100 دولار للبرميل يوم الأربعاء حيث جذب تراجع حاد على مدى الجلسات الخمس السابقة متصيدي الصفقات في حين استمدت الأسعار دعما إضافيا من آمال بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سيواصل التحفيز النقدي.
لكن حدت من المكاسب بواعث قلق بشأن نمو الطلب على النفط إثر تقارير اقتصادية قاتمة من الولايات المتحدة والصين أكبر مستهلكين للخام في العالم وهو ما دفعتبرنت للنزول في الجلسة السابقة عن 100 دولار للمرة الأولى منذ يوليو تموز.
وبحلول الساعة 0515 بتوقيت جرينتش ارتفع خام برنت تسليم يونيو حزيران 33 سنتا إلى 100.24 دولار للبرميل بعد أن نزل إلى مستوى منخفض للجلسة بلغ 98 دولارا يوم الثلاثاء وهو أقل سعر منذ يوليو 2012.
ونزل الخام الأمريكي تسليم مايو أيار ثلاثة سنتات إلى 88.69 دولار للبرميل أي فوق أدنى سعر في أربعة أشهر 86.06 دولار الذي سجله يوم الثلاثاء.
وقال بن لو برون المحلل لدى أوبشنز اكسبرس في سيدني "أعتقد أننا نرى في هذه المرحلة بعض عمليات البيع لجني الأرباح.
"لكن أسعار النفط ستمليها البيانات الاقتصادية من الولايات المتحدة وبالتأكيد فإن استمرار برنامج التيسير الكمي (لمجلس الاحتياطي الاتحادي) سيقدم على الأقل بعض الدعم لأسعار السلع الأولية."
وأضاف أن المخاوف من حالة الاقتصاد العالمي مازالت قائمة في السوق مما يحد من مكاسب سعر النفط.
لكن حدت من المكاسب بواعث قلق بشأن نمو الطلب على النفط إثر تقارير اقتصادية قاتمة من الولايات المتحدة والصين أكبر مستهلكين للخام في العالم وهو ما دفعتبرنت للنزول في الجلسة السابقة عن 100 دولار للمرة الأولى منذ يوليو تموز.
وبحلول الساعة 0515 بتوقيت جرينتش ارتفع خام برنت تسليم يونيو حزيران 33 سنتا إلى 100.24 دولار للبرميل بعد أن نزل إلى مستوى منخفض للجلسة بلغ 98 دولارا يوم الثلاثاء وهو أقل سعر منذ يوليو 2012.
ونزل الخام الأمريكي تسليم مايو أيار ثلاثة سنتات إلى 88.69 دولار للبرميل أي فوق أدنى سعر في أربعة أشهر 86.06 دولار الذي سجله يوم الثلاثاء.
وقال بن لو برون المحلل لدى أوبشنز اكسبرس في سيدني "أعتقد أننا نرى في هذه المرحلة بعض عمليات البيع لجني الأرباح.
"لكن أسعار النفط ستمليها البيانات الاقتصادية من الولايات المتحدة وبالتأكيد فإن استمرار برنامج التيسير الكمي (لمجلس الاحتياطي الاتحادي) سيقدم على الأقل بعض الدعم لأسعار السلع الأولية."
وأضاف أن المخاوف من حالة الاقتصاد العالمي مازالت قائمة في السوق مما يحد من مكاسب سعر النفط.