Sohahakim
02-07-2017, 20:52
تراجعت الأسهم الأوروبية بشكل واسع يوم الإثنين، بقيادة التراجع الحاد في البنوك الإيطالية، مع استعداد المستثمرين للتجهيز لأسبوع مشغول من إعلانات أرباح الشركات وغربلة السياسات الطموحة المختلفة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
تراجع مؤشر FTSE100 البريطاني بمقدار 7 نقاط في ساعات الإفتتاح، أو 0.11% في حين تراجع مؤشر DAX الألماني 0.76% إلى 11582 نقطة. في باريس، تراجع مؤشر CAC-40 13.5 نقطة إلى 4819.
خلال المساء في آسيا، تمكن مؤشر Nikkei225 الياباني من التقدم بنسبة 0.31%، على الرغم من محافظة الين على المكاسب بالنسبة لأسهم الصادرات، حيث ارتفعت أسهم الشركات المالية والبنوك بعد خطط دونالد ترامب التراجع عن إصلاح قانون حماية المستهلك في وول ستريت، Dodd-Frank .
تقدم مؤشر MSCI الأسيوي بإستثناء اليابان بحوالي 0.53% مع تعويض المكاسب من مؤشر KOSPI المركب للخسائر المتواضعة لمؤشر S&P/ASX200، والذي تراجع بنسبة 0.1%.
ولكن الدولار الأمريكي لم يتغير كثيراً حيث يقوم المتداولين والمستثمرين بالتعامل مع تقرير الوظائف عن شهر يناير والذي تضمن نمو أفضل من المتوقع لأول شهر من العام ولكنه خيب آمال بعض المحللين بزيادة متواضعة في الأجور ومعدل أعلى للبطالة.
خيمت الصورة المختلطة، على الأقل حتى الآن، على وتيرة زيادات معدل الفائدة من قبل البنك الفدرالي و بالمقابل وضع ضغط تنازلي على الدولار الذي تداول عند 99.69 مقابل سلة من العملات عند بدأ أسواق الأسهم الأوروبية عند 06:45 بتوقيت غرينيتش قبل أن يتحسن إلى حوالي 99.84 عند الساعة 09:00 بتوقيت غرينيتش.
كما تقدمت اسعار النفط العاليم قليلاً كذلك خلال المساء، على الرغم من أن المكاسب كانت محدودة بالتوقعات بزيادة الإنتاج الأمريكي، حيث تفاعل المتداولين مع العقوبات المجددة على إيران من قبل إدارة ترامب فيما يتعلق بإختبارات صاروخية باليستية إيرانية.
تراجع مؤشر FTSE100 البريطاني بمقدار 7 نقاط في ساعات الإفتتاح، أو 0.11% في حين تراجع مؤشر DAX الألماني 0.76% إلى 11582 نقطة. في باريس، تراجع مؤشر CAC-40 13.5 نقطة إلى 4819.
خلال المساء في آسيا، تمكن مؤشر Nikkei225 الياباني من التقدم بنسبة 0.31%، على الرغم من محافظة الين على المكاسب بالنسبة لأسهم الصادرات، حيث ارتفعت أسهم الشركات المالية والبنوك بعد خطط دونالد ترامب التراجع عن إصلاح قانون حماية المستهلك في وول ستريت، Dodd-Frank .
تقدم مؤشر MSCI الأسيوي بإستثناء اليابان بحوالي 0.53% مع تعويض المكاسب من مؤشر KOSPI المركب للخسائر المتواضعة لمؤشر S&P/ASX200، والذي تراجع بنسبة 0.1%.
ولكن الدولار الأمريكي لم يتغير كثيراً حيث يقوم المتداولين والمستثمرين بالتعامل مع تقرير الوظائف عن شهر يناير والذي تضمن نمو أفضل من المتوقع لأول شهر من العام ولكنه خيب آمال بعض المحللين بزيادة متواضعة في الأجور ومعدل أعلى للبطالة.
خيمت الصورة المختلطة، على الأقل حتى الآن، على وتيرة زيادات معدل الفائدة من قبل البنك الفدرالي و بالمقابل وضع ضغط تنازلي على الدولار الذي تداول عند 99.69 مقابل سلة من العملات عند بدأ أسواق الأسهم الأوروبية عند 06:45 بتوقيت غرينيتش قبل أن يتحسن إلى حوالي 99.84 عند الساعة 09:00 بتوقيت غرينيتش.
كما تقدمت اسعار النفط العاليم قليلاً كذلك خلال المساء، على الرغم من أن المكاسب كانت محدودة بالتوقعات بزيادة الإنتاج الأمريكي، حيث تفاعل المتداولين مع العقوبات المجددة على إيران من قبل إدارة ترامب فيما يتعلق بإختبارات صاروخية باليستية إيرانية.